ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



عبق صخب النقااشات الجادة✿ حـيـنْ يُسْتَبـآحْ آلصْمْـتْ ،، و تُعْلَّـنْ حــرِيَّـةْ آلـرأيْ ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-05-2022, 06:39 AM
مُهاجر غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 2392
 اشراقتي » Mar 2022
 كنت هنا » 23-04-2024 (10:50 AM)
آبدآعاتي » 4,268[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
افتراضي " لو "











السلام عليكم ورحمة الله
سادتي الأكارم
/

كُنت :
أعصر أفكاري ، واطارد خيالي ، وافتش عن أي موضوع طارئ !
فهنا المكان مزدحم ومكتظ بكثرة المواضيع ، فغالب القضايا قد تناولها مشرط
النقاش والحوار ، وفي دوامة البحث لا أزال !


إلى:
ان لاح لعقلي هذه التساؤلات ،
ليكون منها فتح الباب للولوج لهذا الموضوع ،
الذي يحتاج منا الهدوء في تعاطيه ، والوقوف على حيثياته
بكل صدق لا يقبل التنظير أو المثالية .


تلك :
المواقف لا ينقطع جريان شريانها
بين موقف يبهج النفس ،
وآخر يقتل النفس ،


وبين هذا وذاك :
وقفة تنحبس عندها الكلمات
ليكون الصمت هو سيد المكان !


فقط :
تبقى نبضات القلب تخفق ،
والنظرات هي من تكشف عن الجواب وتميط عنه اللثام .


حينها :
تخور قوى العزيمة التي
بها نُحاول إخراج أنفسنا من شرنقة العجز
وقلة الحيلة !


قد :
نترك المكان من غير نطق كلام ، ولكن من هناك تبدأ
جحافل الملام الملام الذي يُسّلطه على نفسه ذلك الإنسان ،
حين
يُراجع تفاصيل الموقف ويبدأ بإطلاق :

لو
و
لماذا
و
لما

هي :
تساؤلات انتهى مفعولها بعد مغادرة
ذاك المقام والمكان .


دعوني :
أسوق لكم موقف حصل لي
من أحد الزملاء في مقر العمل
لأقرب لكم به المعنى :

جاء ذلك الزميل لمكتبي يطلب
حاجه ومعه أحد المواطنين ،


فقال :
لي جملة أكبرتها في نفسي مع أني
أعرف ذاك الزميل ومدى
احترامه الشديد لي .

سكتُ حينها ولكن ....

كانت عاقبة ذلك السكوت ذاك الأرق والتعب الذي ألم بي حين
أتذكر ذاك الموقف ، وكم تمنيت أن ينجلي الليل ويشق
الفجر صدر ظلامه لأصبح وأنا في الدوام !!!


وما :
أن دخلت المؤسسة إلا وأنا في مكتب ذاك الزميل
فمسكته على انفراد وأنزلت عليه موائد العتاب
وأن ذاك الموقف لم يكن لائقاً أمام ذ لك الضيف ،
وكم تعجبت من تصرفك وأنا أحمل لكَ أكاليل الود
والاحترام !!!


قال :
والله يا فلان لم أقصد بذاك اهانتك ، أو التقليل من شأنك !
وإنما هي مداعبة مني ، ودونك عظيم تأسفي .

قلت :
لا عليك فليس بيننا ما يقال !
هي جذوة غضب اوقدها الشيطان في قلبي
فقلت واجب علي أن أطفي جمرها بمصارحتي لك
، فمنك استجدي لتقبل مني عذري .


من هنا :
علينا أن نُدرك أن الوقوف عند نقطة الخلاف
يحتمل ضدان ويتوجب حلان :
أما أن نسكت وبعدها نعاود لنقرب المتباعد
من وجهات النظر بعد أن تتلطف النفوس .


وأما :
أن نبدي الرأي ولكن علينا حينها استحضار العواقب
إذا ما كان حرف تسور شخوص الأنام .


هي قاعدة دوماً أكررها :
" علينا أن نبادر للملمت شتات القلوب
وأن نكون ممن يضمدون الجروح ويبررون
أفعالهم إذا ما طغى عليها تصرف منقود
" .


من تلكم الحادثة :
لربما لو قلت ما كان يدور في
بالي لكان كل شيء قد تغير ولم أصطحب معي تلكم الهموم
لداري !!


من هنا :
وددت أن أطرق باب أحدكم ممن
صادفته مثل تلكم المواقف
وهو يقول :
كلمه لا ترحل .... لشخص لم ترده أن يرحل ،
لكنك عجزت عن البوح بها أمامه حينها .


وآخر :
أمنيته لو سقى من ظلمه كأس الغضب بعد تماديه
بظلمه له ، ولكنه عجز عن قولها له .

والكثير الكثير ....


فما :
هي تلك الكلمة التي عجزت عن قولها ؟؟؟
او الكلمات التي لا تقوى على الخروج من فمك ؟؟

في مختلف المواقف
التي مررت بها
.





رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
, , ,
قديم 25-05-2022, 06:58 AM   #2


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2392
 اشراقتي » Mar 2022
 كنت هنا » 23-04-2024 (10:50 AM)
آبدآعاتي » 4,268[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام 
 
افتراضي رد: " لو "



قال :
بالنسبة لي انا اعطي كاش
اي موقف احس انه يحتاج لمواجهه مباشرة لا اتوانى ولو بعد حين بحيث لايمر ع الموقف اكثر من يوم

اما عن سؤالك الاخير
فـ الكلمات كثيرة
ولكن الكلمات التحقيرية ابتعد عنها لانها تقلل من مكانة الانسان مع ذاته.

قلت :
ما تقوم به وما أنتَ عليه هو ما يحتاجه الكثير منا
بحيث تكون القلوب مُستريحة من حِمل أوزار تلك المواقف
كي لا يضيق بها الحال وتضطرب النبضات بذاك ،
ولزالت تلكم الحزازات
حين تُبرر المواقف وتوضح المعطيات ، ولو كان ديدننا تلكم البادرات
والمبادرات لما تنافرت قلوب ، ولما نُسجت للحزن والأسى أكفان !


وما أجمل الكلام :
حين يخرج بعيداً عن التحقير والتقزيم ، والنيل من كرامة ذلك الانسان ،
هذا في حال من لم يسبقنا بذاك ، ولم يتجاوز حدود النيل من الذات
التي تُمثلنا !

وإذا :
ما كانت منه تلك التصرفات :
كان علينا البحث عن العلاج الذي يرده
" لُرشده " بحيث به يراجع الحساب .


فالناس طباع وأجناس :
من ذاك نحتاج لمعرفة العلاج المناسب
الذي يتناسب مع جنسهم ومعدنهم .


قالت :
اول ما قرات الموضوع تبادر في ذهني هذا البيت من الشعر لـ ابو تمام

من لي بإنسانٍ اذا أغضبتُهُ
‏وجهِلتُ كان الحِلْمُ ردّ جوابِهِ؟
‏وتَراهُ يُصغي للحديثِ بطرْفِهِ
‏وبقلبِهِ ولعلّه أدرى بِهِ

قلت :
لعل " الشاعر " :
نظم تلكم الأبيات عندما ضاقت به الدنيا بما رحبت وهو يبحث عن
تلكم الشخوص من بني الانسان يكون فيها تلكم الجينات .

من هنا :
كانت الحاجة لوجود تلكم العينات من أجل خلق التوازن
في هذه البسيطة و التي طغى على معاملات البشر فيها :

" الندية " ، و "الحدية " ، و " الاقصائية " ،
و "الانتقامية " و " التقزيمية "
و" الأنتهازية " .



 

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
, ,
قديم 25-05-2022, 07:03 AM   #3


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2392
 اشراقتي » Mar 2022
 كنت هنا » 23-04-2024 (10:50 AM)
آبدآعاتي » 4,268[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام 
 
افتراضي رد: " لو "



قالت :
.فقط أعترف أني خليط من تناقض
في لحظة غضب " انفجار " ...وأخرب
كل شيء..
ولحظة أخرى " صمت " ..ولا أقوى
الدفاع عن نفسي ..مع أنه لي كامل الحق!!

...
:: ليتنا فقط ما نتسرع بالحكم الظالم ..:: ||

قلت :
ذاك الخليط من ارتدات الفعل نشترك فيها
على وفق المواقف ، وعلى وفق النفسيات
التي نمر عليها .

فأحياناً :
يكون من طبعنا الغضب غير أننا في بعض
الأوقات نجنح للسلم لنتجاوز بذاك الاساءة
، حتى ولو كنا قد طُُعنا في خاصرة كرامتنا !

لأننا :
وجدنا أن ثمة هناك انفراجه ، وهامش يمكننا السير
بمحاذاته من غير أن نُصادم غيرنا .

هي :
الحكمة التي ينبغي علينا جعلها الجامح
والموازي لكل تصرفاتنا ، كي لا يعقب
الفعل الحسرة والندامة .

تلك الأمنية :
بإمكاننا تحقيقها حين يسبق الحكم
ذاك التريث والتثبت كي لا نلقي به
بريئا .

قال :
والله مواقف كثيرة ... ومن الكثرة لا أتذكرها ...
وكنا نعالجها بالصمت القاسي على قلوبنا
خوفا من فقدان الطرف الآخر ...وكم رددناها .. لو .. لو .. لو ....

تذكرت الآن أحد المواقف ، والذي إلى ساعتها الآن ألوم نفسي وأعاتبها ....
ألتقيت بأحد الأشخاص ووقفت له وقلت له إركب .. وقبل أن أوصله إلى وجهته طلب مني مبلغ كبير ، ورفضت طلبه وبعدها طلب مني مبلغ أقل من الأول ورفضت
وضل يطلب مني في كل مرة مبلغ أقل ..وقابلت جميع طلباته بالرفض ...
وبعد أن غادر سيارتي ... ومشيت بضعة كيلو مترات عاتب نفسي
وقلت لو وافقت على آخر طلب كان زين ... فيا سبحان الله ...

ومن الكلمات اللتي أتجنب قولها خاصة ..
أن أقول لإنسان مهما كان أنته كذاب أو تكذب


قلت :
تلك المواقف التي نتعرض لها
ليكون الصمت علاجاً لها نقاسي حيناً
تلكم المشاعر المكتظة التي نحاول أن نخنقها
من أجل الحفاظ على من أصابنا منهم ما يؤذينا ،
لبربهم من قلوبنا .

والقليل :
من يكون على تلكم الطبيعة بعد أن شاب القلوب
ذاك الضيق الذي اغتال ذاك الصبر والأمل الذي به نواسي الجراح على أمل أن يعود الجاني لرشده
لننسى ما جاءنا منه في أمسه .

عن ذاك الموقف الذي
عشت لحظته مع ذلك السائل
:
هي عينة من العديد من المواقف مع أني في ذاك الموقف
الذي مر بك " خاصة " فاللوم والتلوم بعد ذهابه لا يجدي نفعا ،
غير أن رفضك لم يكن غير الحرص والحذر لا من باب الشح والبخل ،
من هنا تواسي به امرك .

وعن :
الكلمات التي تتجنب قولها :
تلك خصلة الصادق الذي تلفع كنهه
بالخلق الحسن ، وتحلى بتلك
الشمائل الحميدة .


 
التعديل الأخير تم بواسطة مُهاجر ; 11-07-2023 الساعة 10:45 AM

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
, ,
قديم 25-05-2022, 07:07 AM   #4


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2392
 اشراقتي » Mar 2022
 كنت هنا » 23-04-2024 (10:50 AM)
آبدآعاتي » 4,268[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام 
 
افتراضي رد: " لو "



قالت :
بطبعي ونوع شخصيتي ماا أقدر أكتم بقلبي
وماا أقدر أجاامل شخص على حسااب نفسي
فتجدني أواجه أي شخص يقلل من إحتراامي
ولاا أترك كلمااته أو تصرفه يحرق قلبي دون مبرر!!

فحرقة القلب تلك إن لم تصااحبهاا الصرااحه للطرف الأخر
ستولد البغضاء والكرااهيه ولكي تنكشف
تلك الغمه ولاا تكوون مكبووته لزم عليناا الموااجهه
والمصاارحه ..

لأرتااح ويرتااح الطرف الأخر ولاا يبقى للحقد والغل
في قلبي مكاان لاابد وأن أكشف المستوور وماا
أستقر في الصدوور من كلاام محفووور لن يشفيه سوى
التحدث بماا أخفته تلك الصدووور..

لااازم أتكلم ولوو كاان كلاامي يزعل الأخرين لأني لو لم أخرج
ذلك الكلاام المكبووت سأتعب
وفكره راايحه وفكره جاايه وقد تصل إلى أني أتحاامل
على ذلك الشخص وهو قد يكوون لاا
يقصد شيء من وراء ذلك الكلاام فلكي يتضح
كل شي لاابد من المووااجهه..

الكلماات كثيره وأصعبهاا التي تحمل التحقير والتصغير
والأستهزاء بالأخرين فهذه لاا
يقوى لسااني على نطقهاا وبعض الموااقف
لاا تتحمل الكلاام فيبقى الصمت أبلغ منه..


قلت :
في حالتك نحتاج لها كثيراً في هذا الزمان !
فهناك الكثير من نخالطهم ونبدي لهم ما وجب
علينا فعله من نصح وتوجيه ،
أو حديث عابر لا يخلو من مشاركة اثنين ،
أو يربو عليهم في أي حين .

ما ينقصنا :
تلك الشفافية وتلك المبادرة في كشف ما طواه الكلام وتخّلله فلربما
وقع في سمعنا وعقلنا معناً غير الذي أراده مبديه فلم يكن مثلاً
يقصد ايصال رسالة للتنبيه أو أنه يّعّرض ويُلّمح بكلامه
والمقصود به ذاك الشخص وفي الشك وسوء الظن يُرديه !

من هنا :
كانت المصارحة وتوضيح المقال
والوصول لفصل الخطاب يجنب الكثير من الصدامات
ومن خلق تلك الخلافات التي في أصلها ولدت في بيئة
مشحونة بالمناكفات ، والتحامل على هذا وذاك !

لهذا :
" بالمصافاة والمصارحة وافراغ ما في القلب
يُجنبنا الخسارات التي قد تحرمنا
من جميل الوصل " .


الصراحة :
دوماً تكون جميلة عندما يُرافقها ابداء الود والمحبة
وذلك الحرص على استمرار الصداقة والقرب ،
لا أن تكون مصحوبة بعاصفة هوجاء وذاك السيل
من الاتهامات التي تقضي وتقتلع كل ود ،
لتُخّلف الدمار والقطيعة وطول الهجر .

قالت :
لا اتقن وأد الكلام..
ولا تتطهر نفسي الا بقول ما ترغب به..وتراه صائبا..
قد يجبرنا الموقف على الصمت..
لكن ان سنحت لي الفرصه لا بد ان اتحرر من تلك الكلمات..
ولا افضل جعلها رهينة النفس والصدر..
ولا استسيغ الصامتين كذلك..وخاصة عندما يكون
الموقف يتحتم عليهم ان يتكلموا..
ولكن كلامي يأتي من حرية فكري..
وحقي ان يكون لي رأي في ما يخصني..
ولا اتعدى ع حرية الاخرين او اسلبهم حقوقهم..


قلت :
هو :
ذلك الحساب الدقيق الذي لا يُلقي له بال
غير الحصيف الحكيم حين يعلم الموضع المناسب
لذاك الدواء لذلك الداء .

هناك :
المكان والمقال هما اللذان يُحددان
أيهما يُقدم الصمت أم الكلام ؟!

حين :
نُخرج الذي ضج من الفؤاد
ليكون لنا متنفس به نعيد
للروح الحياة ،

فبعض :
الكتمان موصل للهلاك خصوصاً
عندما يتجاوز الأمر حد البهتان ،
والتعامي عن الحق والصواب .


حال الصامت :
هو حال أهل القبور لا حراك لهم !
هم يشتركون في حالهم وأحوالهم ، والفارق بينهم
تلك الروح التي تتردد بين جنبات أجسادهم !


ذاك الرأي :
هو من حقوقنا الذي لا يمكن أن يصادرها عنا غيرنا
لتبقى نافذة منها ننظر لذاك الجانب المُعتم
لنرى ذاك السنا لذاك الفجر الباسم الذي به
تتعانق الأفكار ليكون اللقاء على كلمة سواء .


 

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
,
قديم 25-05-2022, 07:12 AM   #5


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2392
 اشراقتي » Mar 2022
 كنت هنا » 23-04-2024 (10:50 AM)
آبدآعاتي » 4,268[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام 
 
افتراضي رد: " لو "



قالت :
من الكلمات التي دائما نرددها لو ،لو فعلت كذا لو اخترت ذلك
لو تحدثت معه لو تصرفت بكذا فهي لا تختص بالمواقف
مع الأشخاص فقط وإنما تدخل في مجالات مختلفة في
حياتنا والمواقف كثيرة جدا .

قلت :
تلك الكلمة " لو " هي تعتصر بين ثنايا حروف الندم والحسرة
وإن كان تقادم عهدها ونفعها بعد ذهاب ذاك الموقف ،

من :
ذلك نتعلم بأن هنالك مواقف وجب
علينا التعامل معها بحساب دقيق ، بقدر المستطاع ،
" كي لا تُخّلف لنا ألماً وندما " .


قالت :
حدثت مواقف لي كثيرا ولكن أكتم واراجع حديث الطرف الآخر
وهو يكلمني أشعر بأني سوف أنفجر غضبآ ولكن أتمالك نفسي
وأصمت وبعدها أفكر كيف اعاتبه وأصارحه..
الوسيلة التي تشعرني بالراحه والحرية ف التعبير هي
إرسال رسالة للشخص الذي أخطأ في حقي...
لماذا استخدم الرسائل دون الاتصال او المواجهه؟!!!!

لأني أفضل أن اكتب كلماتي واعيد صياغتها أضيف
ما يخطر لي وأمسح ما لا يليق بي أن أتكلم به...
لكي لا أجرح قلبآ وأظلم إنسانا كان يوما ما اخي او صديقتي ...
مواقف اذا لم نتحكم بنفسنا سوف نخسر ما كنا نملكه
هي دقائق فقط فلنتحكم بغضبنا ونزن فيها كلماتنا....
برغم أحيانا هناك مواقف تقتل كل ما بداخلنا الا اني اتعلم
منها درسآ مفيدا لي لا أنساه وليبقى ما أتعلمه في
عقلي وقلبي للأبد...

قلت :
حقيقة وبلا مجاملة :
أغبطكِ على تلكم الروح التي تفيأت ظلال
الحكمة والتروي ومراجعة ردات الفعل ،

" قل مثيلك "

فهناك :
من الناس من لا يصبر حتي يُكمل ذاك الطرف
هو لا يسمع ما يقول ! وإنما يُحّضر الرد الذي يقصمه
ويُخرس لسانه !

في أمر الرسالة وتجنب المواجه :
في رأي " القاصر " أجد في أمر الرسالة
أنها قد تحّد من توقع المواجهة ، وتجنب الأخذ والرد
الذي قد يفضي إلى تفاقم وتعميق المشكلة ،

وإن :
كانت الرسالة قد تُأول بتأويل لعله لم يقصد المرسل بذاك التأويل ،
لأن حرارة الموقف قد لا تترك مساحة " لحسن الظن "
ليكون سوء الظن هو المعبر والمترجم لكل كلمة
يُرسلها الطرف الآخر .


من هنا :
على الواحد منا وكما تفضلتم به أن يدقق ويحاسب على أقواله وأفعاله
كي لا يتصل بمركز الندم لتكون الحسرة هي نتيجة تصرفه .

حُق :
لهذه العبارة أن تكون منهج حياة ،
فلا تعليق عندي عليها بل أتعلم منها
لتكون لي منهج حياة
:

" مواقف اذا لم نتحكم بنفسنا سوف نخسر ما كنا نملكه
هي دقائق فقط فلنتحكم بغضبنا ونزن فيها كلماتنا....
بالرغم أحيانا هناك مواقف تقتل كل ما بداخلنا الا اني اتعلم منها درسآ مفيدا
لي لا أنساه وليبقى ما أتعلمه في عقلي وقلبي للأبد
" .


 

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
,
قديم 25-05-2022, 07:15 AM   #6


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2392
 اشراقتي » Mar 2022
 كنت هنا » 23-04-2024 (10:50 AM)
آبدآعاتي » 4,268[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام 
 
افتراضي رد: " لو "





بالفعل :
تحتاج كلمة " لو " لمعاجم تفك حروفها
وتكشف خباياها ، فهي أداة وقتية ، وآنية ،
ومكانية ،

غير :
أنها تبقى مدى الدهر عالقة في اذهانِ قائلها ومبديها !
لما كان لها من الأثر الذي اطاح بفكره حين فات الفوت ،
وما عاد للصوت والنواح من جدوى لتُرجى !!

تلك التصرفات العفوية :
نحن نراها من منظورنا لأننا نحن
من يعلم حقيقة أمرها ، أما الطرف الآخر
فيحكم بظاهرها ، أما الباطن فيذره لباريه
الذي يعلم بسر ونجوى قائلها .


ومن هنا :
ينبغي علينا هو الحذر في
أقوالنا وأفعالنا ،

وعلى :
الطرف الآخر
حسن الظن بنا .



" كُنْ لي غريباً ..
فـ الاحبة يرحلون
" .

تلك العبارة :
قد تكون كحال إبرة التخدير !
آنية المفعول غير أن أثرها سيزول
ويبقى الألم مصاحباً لنا ،

وعن :
أقصى مداه ومدته ؟
قد يقصر وقد يطول ، والله
العالم بالمجهول .



عن حالكِ وذاك الاعتذار :
أنتِ من النوادر الذين يحيون في هذا الواقع الكئيب
الذي يكثر فيه أولئك المكابرون ، الذين يأنفون أن يعتذروا
ولو كانوا هم المخطئون !!

فهنيئاً :
لمن كان ذاك طبعهم ،
وكانت تلك طبيعتهم !

فهم في نظري :
عمالقة وقلوبهم تستقي إكسير حياتها
من معين النقاء والصفاء ،
فنالوا بذلك الهناء وراحة البال .


" اللهم كثِّر من أمثالهم " .


 

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
,
قديم 25-05-2022, 07:22 AM   #7


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2392
 اشراقتي » Mar 2022
 كنت هنا » 23-04-2024 (10:50 AM)
آبدآعاتي » 4,268[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام 
 
افتراضي رد: " لو "



قال :
حقيقة هو يعتمد عالموقف
احيانا ان كان يتطلب السكوت ف افضل السكوت
وان كان غير ذلك ف حاول انك تتخلص منه مباشرة ولكن اياك ان تفقد اعصابك وتشعل الحطب نارا وتزيد الطين بلة

مرة من المرات واحد قال ل اخوي انته متكلم علي بين
الشباب انه كذا وكءا،قاله اخوي حشى لله ماتكلمت،واخوي سكت عنه
وكلها يومين الا الشخص جاء يعتذر وقال انا غلطت في حقك واللي متكلم شخص ثاني


موقف حدث لي شخصيا واحد من لجروبات راح ينقل كلام،اني انا تكلمت عن فلان
انا شكيت فالأمر،لانه الشخص قام مايردلي ومطنشني واجهته بالامر ومع الاثباتات وحليت الامر الحمدلله

فيه امور ينبغي ماتسكت عنها لانه تكبر
وفيه امور انساها والزمن بيظهرها .

قلت :
ذاك :
التصرف منك والدعوة لتبنيه ، والأخذ به
هو عين الصواب بلا ارتياب ، فبذاك ترجح كفة التّروي ،
وعدما استعجال ردة الفعل ، وبه تُقاس الأمور ،
لتجنب اشتعال فتيل المناكفات والخصومات .

في الموقف الذي تعرَّض له أخوك :
ذاك السكون منه قد يظنه البعض إقراراً بذاك الفعل !
مع أنه يحتمل معناً آخر وهو ترك الأيام تكشف عن الحقيقة
ليكون منها بيان براءة ذلك الإنسان .


فيحتاج :
الأمر لمزيدٍ من القراءة متعمقة ،
وضبط النفس عن الوقوع في المحظور ،
كي لا يُجنى الندم ليكون عاقبة الأمور !!


في الموقف الذي تعرَّضت له :
نجد فيه ذاك الاصرار على كشف الحقيقة ،
لذاك المنقول عنك ، وهو الذي نحتاجه من أجل اخفاء
تلك الرواسب التي قد تُخّيم على قلب ذاك المنقول إليه .

وما نأسف منه وعليه :
حين يتلقى أحدنا تلك الأخبار عن الذي نوادهم
ونخالطهم ونستلمها بالتسليم ! من غير المراجعة
والتثبت من صحتها ،

ليكون :
المجني عليه يجد ذلك الصد
وهو لا يدري بالأمر !!

ليكون :
" ضحية وشاية ، وسوء ظن " !!

قال :
أخي الكريم اعجبني الطرح .. حيث امر في هذه الايام ببعض الضيق
ولموقف صدر مني كلما تذكرته اثابني بضيق شديد ..
مع انني صاحب الحق ولي كل الحق في اتخاذ ذلك القرار
الا ان الشخص الاخر لم يعجبه تصرفي ..
بل الاحظ عليه بانه يحاول الابتعاد عني والتظاهر بالعتاب على فعلي ..
لا اعرف لماذا احس بهذه الضيق الشديد مع اني على يقين
لا يزواله الشك بان قراري في محله .. علما بانني حاولت عدة مرات
بالاعتذار والرجوع عن قراري واحاول التودد والتقرب منه ..
وذلك لحفظ الود بيننا ولكن دون جدوى وقد بررت له لماذا اتخذت هذا القرار ..
فالشخص الاخر يرى ان موقفي كان خطأ .. وعلي تحمل عواقبه ..
فانا شخص احس بالحسرة والندم على فعل ولو كان صحيحا
ولكن يفقدني احبتي واصدقائي .. وألوم نفسي كثيرا ..
علما بان هذ الموقف في بيئة العمل ..
واحيانا ارى انني على حق وعلى الشخص الاخر تقبل الامر مهما يكن..
وان لم يتقبل الامر فهذا شأنه .. وليس علي التودد والتقرب اليه
ما دمت على يقين بانني محق في قراري ..
هل طبيعة النفسية هي التي جعلت مني اتنازل عن قراري
لخوفي من فقد اصدقائي ..
ومن العتاب الذي يضايقني كثيرا..

قلت :
في بيئة العمل خصوصاً :
هناك مواقف وحالات يتوجب علينا
حيالها البت فيها ووضع " المقصل على المفصل "
بعد أن نستفرغ جميع السبل الودية المتاحة ،

وبعد هذا ، وآخر العلاج
يكون " الكي " فيها .

فالبعض :
يجد من سماحة المسؤول أو أي زميل الضوء الأخضر
ليتمادى في ارتكابه المخالفات ، ولكي لا تتكرر منه
تلكم " الكبوات " كان لزاماً لفت نظره ببعض الإجراءات
كي تكون له " كقرصة " منبهة كي لا يعود إليها ثانية .


في أمر الندم والحسرة
وذاك الضد
:
حين تنظر بأن ذاك المُخالف
مستحق لتلك العقوبة :
هي طبيعة من انغرست في قلبه الطيبة ،
التي منبعها الأخلاق الرفيعة ، وعند المحاسبة
والمراجعة يكون " الخوف " أن يكون قد ارتكب ظُلماً
في حقِ ذاك المُعاقب .

وتلك اللحظة :
التي تعاوده حين يسوق لنفسه التأكيد
بأن قراره كان صائباً وما كان عنه محيد ،
من أجل أن يرفع معنوياته ، ويُقيل عن كاهله
نكزات " الضمير " ، وتأنيبه في كل حين .


الخلاصة :
يبقى القرار بيدك إن لم ينفذ بعد .
أما عن توددك وذهابك له من أجل
رد المياه لسواقيها فليس لك القدرة أن
تُجبره على الرضوخ والعودة ،وما عليك غير التوقف
بعدما أنهيت شتى المحاولات بلا فائدة .


فقد عذرت نفسك بذلك ،
" والله يجمع الشتات " .

همسة :
أرح قلبك إن كنت ترى بأن قرارك
لم يخرج عن تربصٍ ، لتنال منه ،
لتشفي بذاك شهوة انتقامك .


فالحكيم :
" هو من يضع الأمور في نصابها " .


 

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
, ,
قديم 05-06-2022, 11:32 PM   #8


الصورة الرمزية شمس
شمس متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2218
 اشراقتي » Oct 2021
 كنت هنا » يوم أمس (11:19 PM)
آبدآعاتي » 339,344[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  تبدأُ الشمسُ .. الشروق
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام صور رمضانية وسام عدسة احترافية وسام مصمم محترف 
 
افتراضي رد: " لو "



..

..
عندنا مثل يقول
حلي لسانك .. يزيدو خلانك

مقالك الجميل هذا ذكرني ب موقف الحكماء
تكلم أربعة من حكماء الملوك
بأربع كلمات كأنها رمية عن قوس
فقال ملك الروم:
أفضل علم العلماء السكوت
وقال ملك الفرس:
إذا تكلمت بالكلمة ملكتني ولم أملكها
وقال ملك الهند:
أنا على ردِّ ما لم أقل
أقدر مني على ردِّ ما قلت
وقال ملك الصين:
ندمت على الكلام
ولم أندم على السكوت

فلو .. خطيره إن لم تكن في موضعها
قوية جارحة محطمة للقلب في غير وقتها
ربما تفتح ابواب سوء الظن
والذي يطل على بوابة الفتن والفساد في الارض

احب الدكتور عائض القرني
هو قدوتي .. اتعلم من كلماته واطبقها
ونلت من الخير الوفير
الذي فرش سجادة السعادة في دربي
وهناك كلمات قالها .. تجعلني ابتسم دوماً
‏" "جامل، واجبر الخواطر،
وكن رفيقاً، واصفح الصفح الجميل،
لا تكسر قلباً بكلمة فظّة،
ولا تجرح روحاً بتصرف غليظ،
اجعل كلماتك بلسماً على القلوب،
وعباراتك دواءً للجروح،
وتبسّم في وجه من عرفت ومن لم تعرف،
ليُسعدك الله، ويرفق بك، ويرضى عنك،
فالجزاء من جنس العمل" "


نعم هو ذا
ف ‏‎العاقِل المُنصِف
لا يُذِيق الآخرين
من كأسٍ لفظَ مرارته
ولا يتصرّف بأسلوبٍ قد نفرَ منهُ يومًا
ولا ينطق لغيره بكلمة قد أوجعته
ولا يتعامل بما يكره أن تتم مُعاملته به
وهو بذلك يُجنِّب نفسه المواطِن السيئة.

‏‎إن استطعت،
فاعبُر عبورًا كريمًا في الحياة،
لا تؤذِ نَفسًا، ولا تكسر قلبًا،
ولا تُبكِ عينًا، ولا تجرح روحًا
ولا تغتل حُلمًا، ولا تُطفِئ بسمة
فإن الحياة لا تستحق
سيمضي بك الزمن
وتُدرِك يقينًا أن خير ما يظفر
به الإنسان في هذه الحياة
أثرًا طيّبًا وذِكرًا حَسَنًا

‏‎كم هي جميلة تلك الشخصيات
التي تُتقِن فنّ (اللباقة) لباقة الحديث
والتصرف، والحضور،
وتدرك أساليب التعامل الحَسَن
وتعرف مفاتيح قلوب البشر
فلا تُلقِي كلمة عوجاء بلا داعٍ
وتحفظ نفسها عن ما يعيبها
وتُثمِّن أقوالها وأفعالها
كم أن هذه الشخصيات مُحبَّبة وقريبة للقلب.

‏‎"لا يوجد أفضل من شعور
أنك لم تظلِم، ولم تؤيد ظالما
ولَم تَجرح ولم تؤذي.
تنام واثقاً بأنك كنت خير سندٍ لمن لجأ،
والرفيقُ لمن هرع واستفزع
فمن*سار*بين*الناس*جابراً*للخواطر
أدركه الله في جوف المخاطر
﴿ هل جزاء الْإِحْسَان إِلَّا الْإِحْسَانُ ﴾"




مهاجر
سطور رائعه
ترتدي الإبـــــداع ثوبا
وحروفا تــرتــــوي جمالا وجمال
قلمك متميز
سلمت اناملك الذهبيه على كل حرف
لروحك أكاليل الــــــورد لا تــــذبل




 
 توقيع : شمس



رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ شمس على المشاركة المفيدة:
,
قديم 05-06-2022, 11:58 PM   #9


الصورة الرمزية سمير العباسي
سمير العباسي غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 413
 اشراقتي » Oct 2017
 كنت هنا » 03-02-2024 (11:30 PM)
آبدآعاتي » 165,400[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة وكتابة الشعر والخواطر والمقالات+فن الطبخ
 اقامتي »  جدة ــ السعودية
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ربِ اشرح لي صدري
ويسر لي أمري
واحلل عقدة من لساني
يفقهوا قولي

 الاوسمة »
وسام 8 مليون مشاركة وسام رد جليل وسام تراتيل بوح وسام فخامة حرف 
 
افتراضي رد: " لو "



مرور سريع لأضع بصمة إعجابي
وتقييمي وختمي ونجومي
ولي عودة للرد
تحياتي وودي

فضلاً..
المكافأة من الأخت @ابتسامة الزهر


 
 توقيع : سمير العباسي








رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سمير العباسي على المشاركة المفيدة:
قديم 06-06-2022, 01:13 AM   #10
انسكاب حرف


الصورة الرمزية ابتسامة الزهر
ابتسامة الزهر متواجد حالياً

 
 عضويتي » 27
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (01:19 AM)
آبدآعاتي » 4,031,920[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  دولتى أرض الكنانة حضارة 7000 سنة
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: " لو "



تم المنح
مع الشكر والتقدير


 
 توقيع : ابتسامة الزهر



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:20 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.