الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق تطوير الذات ✿ >يهتم بتنميه المهارات وتطوير الذات والسلوكيات , فن التعامل ,بناء الذات , تطوير الشخصية , تطوير النفس , تنمية القدرت الذهنيه والنفسيه , وكل مايتعلق بتنميه وتطوير الذات ﹂ ✿ |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أهمية التواصل في تنمية الذات
أهمية التواصل في تنمية الذات أهمية تطوير الذات
أن تعريف التواصل الناجح والفعال أن يتم الاستماع لأفكارك ومفاهيمك والعمل على هذا الأساس، وهذا مهناه أيضًا أنك قادر على الاستماع إلى ما يقوله الغيروفهمه وأخذ إجراءات بخصوصه، هذا هو تعريف للتواصل الفعال وكيف يكون الشخصية أو الفريق أو الشركة النجاح عن طريق فهم ما يجب القيام به والقيام به. التواصل الجيد اليوم في الوقت الحالي أصعب مما كان عليه فيما سبق، هناك الكثير من الطرق للتواصل، قد يتعتقد أن التواصل وجهة نظر وهذا سيكون أسهل، لكن هذا ليس هو المقصود، فمثلاً مع الرسائل النصية والبريد الإلكتروني والرسائل الفورية والفاكس والهواتف الخلوية والأرضية، فإن الخيارات كثيرة، وفي العادة أن تعدد المهام يؤدي إلى إخراج مهارات الاستماع الجيدة تمامًا عن مسارها لأن الأشخاص لا ينتبهون كثيرًا أثناء محاولتهم القيام بأكثر من شيء في وقت واحد.[2] ما هي أهمية التواصل في تنمية الذات ضروري في أماكن العمل: يعتبر التواصل مهارة رئيسية في أي مكان لأنه نقطة البداية ليس فقط للعلاقات مع الأخرين ولكن أيضًا في توضيح أهداف الحياة وتوقعاتها، يمكن أن يكون سوء الفهم الطفيف هو سبب التشويش أو عدم القيام بمهمة مهمة من مشروع ما. يعطي مهارات عالية للطلب: مهارات التواصل الشفوي والكتابي القوية مطلوبة دائمًا في الحياة، فالتواصل الجيد أسهل في التعايش معه، وهو أساس للحياة ذو قيمة وأقل احتمالًا لإسقاط النفس في مشاكل أو أمور غير مرغوب فيها. يحسن من الآفاق المهنية: تعتبر القدرة على المشاركة بمهارة في كل أشكال التواصل سواء اللفظي والمكتوب وغير اللفظي والمرئي، أمرًا هاماً للحصول على قيمة بالحياة والتقدم في الحياة اليومية والمهنية.[3] طرق التواصل السليمة مع الذات
– الوقت: يجب أن يعطى متسعًا من الوقت ليس فقط للتواصل، ولكن أيضًا لتمكين التكلم الآخر من النجاح في الكلام، ويجد الكثير من الاشخاص صعوبة في الابقاء على الصمت، وبدلاً من هذا، التعلم لتقدير الصمت لن يتسبب إلا في تحسين التواصل، حين تظهر قضية يجب مناقشتها، سواء في حالة العمل أو الأسرة أو مع فرد واحد، يجب منح المشاركين وقتًا كافيًا لإعداد وجهات نظرهم. – الفهم: وتطوير أدوات التواصل لضمان فهم الرسالة، افهم الهدف من المحادثة أو الهدف التقديمي، والمحافظة بالكلمات المختصة والدقيقة، واعرف ما ستتحدث واستخدام الكلمات التي تحدد المعنى الخاص بالشخص. – البساطة: في العادة ما يكون التواصل اللفظي أكثر فاعلية عندما يكون بسيطًا، والشخص كمتحدث، عدم الغرق في لغة أكاديمية أو منمقة، ستكون الرسالة أبسط في الفهم وتلقيها بالكثير من النجاح إذا كانت بسيطة ومباشرة. – الإعداد: سواء كنت بالدخول في المحادثة الشخصية أو عرض تقديمي، وأخذ بعض الوقت للتفكير قبل أن التكلم، يعتبر التحضير أحد أبرز عناصر التواصل الناجح، والذي في الأعلب ما يغفل عنه الناس. – توصيل المعلومة: أخذ بعض الوقت لتحسين أسلوب التواصل الخاص به، إن استعمال الأمثلة لتلوين الرسالة، والحفاظ على لغة الجسد المنمقة، وتعلم التحدث البطيء وبنغمات متنوعة، كلها طرق لتجويد التواصل، لكي تعتاد على هذه الاسلوب، تدرب عند النظر في المرآة. – الانتباه للمبادىء والأخلاق: التفكير في الأساليب اللفظية وغير اللفظية التي قد تكون مسيئة للمستمع، وتوقف لحظة للتفكير في خلفية المتلقي وثقافته وجنسه ووجهات نظره الدينية للمساهمة في اختيار الكلمات الملائمة.[4]
الساعة الآن 03:40 AM
|