ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات الثقافيةღ♥ღ ::.. > عبق التراث والآثار ✿

عبق التراث والآثار ✿ ثقافَات منقوِِله جَديدَه أو قديمهِِ تَطِـلْ مِـن حاضراًومستقبلاً. ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 26-02-2020, 05:55 AM
رفيق الالم غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1319
 اشراقتي » Jul 2019
 كنت هنا » 09-04-2024 (02:27 AM)
آبدآعاتي » 532,608[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الشعر والخواطر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر



..
2- مشرعة النهر

منف - روائع الملكة حتشبسوت - تمثالا ممنون - الأقصر والكرنك - عظمة الحضارة المصرية


يركب المسافر من القاهرة باخرة صغيرة تصعد في النهر- أي تسير فيه جنوباً- سيراً بطيئاً يستمر ستة أيام تصل بعدها إلى الكرنك والأقصر وتمر على بعد ثلاثين ميلاً إلى جنوب القاهرة بموقع منف أقدم العواصم المصرية. في هذه المدينة كان يحكم الملوك العظام ملوك الأسرتين الثالثة والرابعة، وقد بلغ عامرها في أيامهم مليونين من الأنفس. والآن لا ترى العين فيها إلا صفاً من الأهرام الصغيرة وأيكة من النخل؛ أما ما عدا هذا فهو صحراء لا آخر لها، ورمال جرداء تغوص فيها الأقدام وتؤذي بوهجها الأعين وتسد مسام الجلد، وتغطي كل شيء، وتمتد من مراكش مخترقة طور سيناء وبلاد العرب والتركستان والتبت إلى بلاد المغول وفي هذه المنطقة الرملية التي تخترق قارتين من أكبر قارات العالم قامت مراكز الحضارة في الزمن القديم، ثم عفت آثارها حين ارتد الجليد إلى الوراء فاشتدت الحرارة وقلت الأمطار. ويمتد بحَذاء النيل من البحر الأبيض المتوسط إلى بلاد النوبة شريط ضيق من الأرض الخصبة يبلغ عرضه اثني عشر ميلاً على كلتا الضفتين انتزع من الصحراء. وهذا هو الخيط الذي كانت تتعلق به حياة مصر. ومع هذا فما أقصر ما تبدو حياة اليونان أو روما بالقياس إلى السجل الحافل في حياة مصر الذي يمتد من مينا إلى كليوباترا!

وبعد أسبوع من بداية الرحلة تصل الباخرة النيلية إلى الأقصر؛ وفي هذا المكان الذي تقوم فيه قرى صغيرة من حولها الرمال السافية شيدت أكبر العواصم المصرية وأغنى مدينة في العالم القديم، كانت معروفة عند اليونان باسم طيبة وعند أهلها باسم ويزى، ونى. وعلى الضفة الشرقية لنهر النيل يقوم الآن الفندق المعروف بقصر الشتاء "ونتر بالاس" يتوهج سياجه بزهر الجهنمية فإذا أطل المسافر على الضفة الغربية رأى الشمس تغرب من وراء مقابر الملوك في بحر من الرمال، ورأى السماء مزدانة بصفحات براقة ما بين أرجوانية وذهبية، وتسطع في الغرب من بعيد أعمدة هيكل الملكة حتشبسوت الفخم، إذا نظر إليه القادم من بلاد الغرب ظنه بهو أعمدة شاده اليونان أو الرومان الأقدمون. فإذا أصبح الصباح ركب السائح قارباً بطيئاً يعبر به النهر فوق ماء هادئ ساكن، فلا يخطر بباله أن هذا النهر بعينه ظل يجري على هذا المنوال قروناً يخطئها الحصر. فإذا عبر النهر إلى الضفة الغربية سار في الصحراء ميلاً بعد ميل في طرق جبلية متربة، ماراً بقبور تاريخية قديمة حتى يصل إلى تلك الآية الفنية الرائعة، وأعني بها هيكل الملكة حتشبسوت العظيمة، الذي ترتفع عمدُهُ البيضُ الساكنة في وهج السماء الصافية. وهنا اعتزم الفنان أن يحيل الطبيعة وتلالها إلى جمال أعظم من جمالها، فشاد في مواجهة أجراف الحجر الأعبل هذه العمَد التي لا تقل فخامة عن العمد التي أقامها أكتينوس لبركليز. وليس في وسع من يشاهدها أن يخالجه شك في أن اليونان قد أخذوا فنون عمارتهم عن هذا الشعب المبدع المبتكر، ولعلهم أخذوها منه عن طريق جزيرة كريت. وعلى جدران هذا المعبد نقوش غائرة تنبض بالحياة والحركة والفكر وتقص قصة أولى نساء التاريخ العظيمات وملكة ليست أقل ملكاته شأناً. ويشاهد المرء في طريقه وهو راجع تمثالين كبيرين يمثلان أعظم ملوك مصر تنعماً، وهو الملك أمنحوتب الثالث، ويسميهما الرحالة اليونان خطأ " تمثالي ممنون ". ويبلغ ارتفاع الواحد منهما سبعين قدماً، ويزن سبعمائة طن وهو منحوت من كتلة حجرية واحدة. وعلى قاعدة أحدهما نقش خطته يد السياح اليونان الذين زاروا هذه الآثار منذ ألفي عام. وهنا أيضا تتضاءل الدهور تضائلاً غريباً ويبدو هؤلاء اليونان في حضرة هذين التمثالين العظيمين معاصرين لنا نحن. وعلى بعد ميل منهما جهة الشمال آثار حجرية من عهد رمسيس الثاني، وهو شخصية من أروع الشخصيات في التاريخ، ويبدو الإسكندر الأكبر إلى جانبه إنساناً لا قيمة له ولا خطر. لقد عاش هذا الملك تسعة وتسعين عاماً جلس منهما على عرش مصر سبعة وستين، وأنجب من الأبناء مائة وخمسين. وتراه هنا تمثالاً كان ارتفاعه في يوم من الأيام ستا وخمسين قدماً، أما الآن فيمتد على الأرض بين الرمال ستاً وخمسين يسخر منه الغادون والرائحون. وقد حرص علماء نابليون على قياس كل جارحة فيه فقدروا طول أذنه بنصف قدم وعرض قدمه بخمس أقدام وقدروا وزنه بألف طن. وكان حقاً على نابليون أن يحييه بما حيّا به الفيلسوف جوته فيما بعد إذ قال : "هاهو ذا الرجل!".
ومن حولنا في هذا المكان على شاطئ النيل الغربي مدينة الموتى حيث كشف علماء الآثار المصرية المنقبون في كل ناحية من نواحيها قبراً لملك من الملوك. ولقد كان قبر توت عنخ آمون في أثناء زيارتي مغلقاً، مغلقاً حتى في وجه من كان يظنون أن الذهب تفتح له جميع الأبواب.
أما قبر سيتي الأول فمفتوح، وهنا في الأرض الظليلة المائلة إلى البرودة يستطيع السائح أن يبصر سقفاً وطرقات منقوشة ويعجب بما كان للصناع في ذلك العهد من مهارة، وما كان في البلاد من ثروة استطاعت بهما أن تنشئ أمثال هذه التوابيت الضخمة، وأن تحيطها بهذا الفن الرائع. ولقد شاهد المنقبون في أحد هذه المقابر آثار أقدام العبيد الذين حملوا جثة الملك المحنطة ليودعوها مقرها الأخير منذ ثلاثة آلاف عام(6).
وهذا ما يشاهده السائح على الضفة الغربية. أما الضفة الشرقية فهي مزدانة بأحسن الآثار وأجملها: ففي الأقصر القائمة على هذه الضفة بدأ أمنحوتب العظيم يقيم صرحه الضخم مستعيناً بالمغانم التي أفاءتها على مصر فتوح تحتمس الثالث. ولكن المنية عاجلته قبل أن يتمه، فوقف العمل مائة عام كاملة حتى جاء رمسيس الثاني وأتمه بما يليق بالملوك من أبهة. ولا يكاد المرء ينظر إلى هذا البناء حتى تغمره روح فن العمارة المصرية التي لا تقتصر مزاياها على السعة والقوة بل تجمع إليهما الجمال الرائع ودلائل الرجولة السامية. لقد كان في هذا الصرح بهو عظيم فسيح الأرجاء تغطيه الآن الرمال، ولكن أرضه في الأيام الخالية كانت كلها من الرخام، وتقوم على ثلاثة من جوانبه عمَد فخمة لا تضارعها إلا عمد الكرنك وحدها. وفي كل جهة حجارة عليها نقوش غائرة وتماثيل تنم عن العظمة حتى بعد أن عدت عليها عوادي الزمان فليتمثل القارئ ثمانية أعواد طويلة من أعواد البردي- مهد الكتابة ولكنه هنا طراز من طرز الفن؛ ومن تحت أزهارها التي لا تزال في أكمامها خمسة أربطة قوية تشد هذه الأعواد فتجمع بين الجمال والقوة، وليتصور بعدئذ أن هذه الحزمة كلها من صخر أصم. تلك هي العمد المقامة في الأقصر على هيئة نبات البردي. وليتصور القارئ بهواً مشيداً كله من هذه العمد مرفوعة عليها دعامات ضخمة وأكنان ظليلة. ليتصورها القارئ بالصورة التي تركتها عليها عوادي ثلاثين قرناً؛ ثم ليحكم بعدئذ على أقدار الرجال الذين استطاعوا في ذلك العهد السحيق الذي كنا نسميه طفولة المدنية أن يفكروا في هذه الآثار العظيمة ثم يخرجوا أفكارهم إلى حيز الوجود.
ثم يجتاز السائح بين الأطلال القديمة والأقدار الحديثة طريقاً غير معبد يؤدي إلى هياكل الكرنك آخر ما احتفظت به مصر من آثارها لتعرضها على زائريها. وقد اشترك في تشييدها نحو خمسين من الفراعنة منذ أواخر الدولة القديمة إلى أيام البطالمة. وأخذت هذه الهياكل تنمو ويزداد عددها جيلا بعد جيل حتى غطت هذه الصروح، وهي أعظم ما قربه فن العمارة قرباناً للآلهة، ما لا يقل عن ستين فدانا من الأرض. وثمة طريق تحفه من الجانبين تماثيل لأبي الهول يؤدي من هذه الهياكل إلى المكان الذي وقف فيه شامبليون واضع علم الآثار المصرية القديمة في عام 1828 م وكتب:
"وجئت آخر الأمر إلى قصر أو بعبارة أصح إلى مدينة الآثار- إلى الكرنك. وفيها تبدت لي عظمة الفراعنة بأكملها، وشاهدت كل ما تصوره الناس وما أخرجوه في أكبر صورة... وما من شعب قديم أو حديث غير قدماء المصريين قد صور لنفسه فن العمارة بهذا السمو وهذه العظمة وهذه الفخامة. لقد كانوا يفكرون كما يفكر الجبابرة الذين تبلغ قامة الواحد منهم مائة من الأقدام(7). وليس في وسع الإنسان أن يفهم هذا البناء على حقيقته إلا إذا كانت لديه خرائط ورسوم، وكان ملماً بكل ما بلغه فن العمارة من رقي. فليتصور القارئ رقعة فسيحة مسورة مربعة الشكل طول كل ضلع من أضلاعها ثلث ميل، كثيرة الإبهاء، كانت تحتوي في وقت من الأوقات على 000ر86 تمثال(8). أهم ما فيها مجموعة من المباني يتألف منها هيكل آمون وطوله ألف قدم في ثلاثمائة؛ وبين كل بهو وبهو أبواب عظيمة؛ وأعمدة النصر التي أقامها نابليون مصر تحتمس الثالث وقد تهشمت تيجانها ولكنها لا تزال تشهد بدقة النحت والتصوير؛ ثم بهو الاحتفالات ذو العمد المخددة التي شادها هذا الملك الباسل نفسه والتي تستبق كل ما في العمد الدورية المقامة في بلاد اليونان من قوة وعظمة، ثم هيكل بتاح الصغير ذو العمد التي لا تقل رشاقة عن أشجار النخيل الحية القائمة بجوارها، ثم المتنزه العظيم الذي أنشأه تحتمس أيضاً والذي يضم طائفة من العمد العارية الضخمة. وأعظم من هذا كله البهو الأكبر ذو السقف العظيم المقام على أعمدة ضخمة تبلغ عدتها مائة وأربعين، متقاربة بعضها من بعض لتقي من فيها حر الشمس اللافح وتمثل في أعلاها رؤوس النخل منحوتة في الحجارة، وتحمل سقفاً من كتل ضخمة من الحجارة منحوتة من الحجر الأعبل الصلب وممتدة من تاج عمود إلى تاج عمود. وبالقرب من هذه الردهة مسلتان رفيعتان كلتاهما من حجر واحد متماثلتان أتم التماثل ومتساويتان في الجمال والرشاقة، تقومان كأنهما عمودان من النور بين حيطان التماثيل والهياكل، وتذيعان بما عليهما من النقوش رسالة الملكة الفخور حتشبسوت إلى العالم. وقد جاء في هذا النقش أن " هاتين المسلتين قد صنعتا من الحجر الأعبل الصلب الذي جيء به من محاجر الجنوب، وأن رأسيهما من الذهب الإبريز الذي اختير من أحسن ما حوته منه البلاد الأجنبية. ويمكن مشاهدتهما على النهر من بعيد ونورهما الساطع يشع في الأرضين. وإذا ما لاح قرص الشمس بينهما بدا كأنه يبزغ حقاً في أفق السماء... وأنتم يا من ترون هذين الأثرين بعد زمن طويل ويا من تتحدثون من بعدي عما فعلت، ستقولون: إنا لا ندري، لا ندري كيف أقاموا جبلاً كله من الذهب... لقد أنفقت في تهذيبهما ذهباً كنت أكيله كيلاً كأنه أكياس الحب... ذلك أني أعرف أن الكرنك أفق الأرض السماوي" (9).



أعظم بها من ملكة وأعظم بهم من ملوك! أكبر الظن أن هذه الحضارة- أولى الحضارات العظيمة- كانت أجملها كلها، وأكبر الظن أيضا أننا لم نعدُ طور البداية في الكشف عن عظمتها. وفي جوار بحيرة الكرنك المقدسة رجال يحفرون الأرض ويحملون التراب في أسفاط صغيرة مزدوجة معلقة في عصا على الكتفين. وإلى جانبهم عالم من علماء الآثار المصرية مكب على نقوش هيروغليفية على حجرين أخرجا من الأرض تواً، وهو واحد من آلاف الرجال أمثال كارتر، وبرستد، ومسبيرو، وبيتري، وكابار وويجال، الذين عاشوا في تلك البلاد عيشة البساطة والقناعة في حرارة الشمس اللافحة والرمال السافية يحاولون أن يحلوا لنا طلسم أبي الهول، وأن يختطفوا من بين أحضان الثرى الضنين فنون مصر وآدابها وتاريخها وحكمتها؛ والأرض والسماء تعاكسهم في كل يوم، والخرافات تلعنهم وتعوقهم، والرطوبة وقوى التحات تغير في كل يوم على الآثار التي يخرجونها من باطن الأرض، وهذا النيل الذي يفيض على البلاد بالخصب والنماء يتسلل في أيام فيضانه إلى خرائب الكرنك، فيفك الأعمدة ويصدعها ، ويترك عليها بعد أن ينحسر عنها طبقة من الأملاح تأكل الحجارة كما يأكل الجذام الأجسام. والآن فلنستعرض مرة أخرى عظمة مصر ومجدها في تاريخها وحضارتها قبل أن تتصدع آثارها وتنهار بين الرمال.





 توقيع : رفيق الالم













رد مع اقتباس
قديم 26-02-2020, 06:04 AM   #2


الصورة الرمزية عاشقة الورد❀
عاشقة الورد❀ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 639
 اشراقتي » Mar 2018
 كنت هنا » يوم أمس (08:40 AM)
آبدآعاتي » 12,448[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام 1 وسام 
 
افتراضي مرحبا بك في منتديات عبق الياسمين!




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 27-02-2020, 05:54 PM   #3


الصورة الرمزية امير بكلمتى
امير بكلمتى متواجد حالياً

 
 عضويتي » 652
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » يوم أمس (05:46 AM)
آبدآعاتي » 1,352,722[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
https://www.raed.net/img?id=193837
 الاوسمة »
وسام وسام سهرة رمضانية مع صائم وسام انفاس الياسمين 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : امير بكلمتى




















مواضيع : امير بكلمتى



رد مع اقتباس
قديم 06-03-2020, 07:52 PM   #4


الصورة الرمزية reda laby
reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » يوم أمس (10:46 PM)
آبدآعاتي » 2,696,924[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
 الاوسمة »
المئوية السادسه بعد المليونيين وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby





حلقات الاسبوع


مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 07-03-2020, 02:10 AM   #5


الصورة الرمزية حكآية روح
حكآية روح غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 106
 اشراقتي » Apr 2017
 كنت هنا » 08-09-2021 (03:34 AM)
آبدآعاتي » 719,463[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حكآية روح





رد مع اقتباس
قديم 07-03-2020, 11:12 AM   #6


الصورة الرمزية عبير الليل
عبير الليل غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (09:08 PM)
آبدآعاتي » 3,444,630[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام المئويه الرابعه بعد الثلاثه مليون وسام 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






رد مع اقتباس
قديم 08-03-2020, 07:03 PM   #7


الصورة الرمزية مانسيتك
مانسيتك متواجد حالياً

 
 عضويتي » 35
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (01:00 PM)
آبدآعاتي » 634,540[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لـِ العابرين في حياتنا يوماً
بلا رسائل وداع ..
‏لـِ الذكريات التي تتعايش
مع أحلامنا سراً ..
‏الوفاء .. حكاية
تعني البقاء
وإن كنت وحيداً ..
 الاوسمة »
وسام 8 مليون مشاركة وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : مانسيتك



/

هادئون جداً وراضون بما كتبهُ الله لنا
حتى لو كان وجعاً يقتلُنا ،
فَالحمدلله دائماً ..



رد مع اقتباس
قديم 16-03-2020, 06:45 PM   #8


الصورة الرمزية عذبة المعاني
عذبة المعاني متواجد حالياً

 
 عضويتي » 895
 اشراقتي » Oct 2018
 كنت هنا » يوم أمس (11:12 PM)
آبدآعاتي » 2,058,655[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » عَيْنَاهُ والرَُوْحُ سَوَاءَ .
 اقامتي »  عَبِق الْيَاسَمِين . 🤍
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
مواضيع : عذبة المعاني



رد مع اقتباس
قديم 17-03-2020, 11:00 PM   #9


الصورة الرمزية عبق الياسمين
عبق الياسمين غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 31-01-2022 (03:31 PM)
آبدآعاتي » 577,436[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 18-03-2020, 02:50 AM   #10


الصورة الرمزية همس الروح
همس الروح متواجد حالياً

 
 عضويتي » 525
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » يوم أمس (10:58 PM)
آبدآعاتي » 1,566,824[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة..والرياضة.. والطبخ
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: قصة الحضارة_ المجلد الأول: التراث الشرقي الباب الثامن: مصر




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : همس الروح



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
حليب الناقة كعلاج محتمل كمضاد للسموم في اضطراب طيف التوحد (asd) بنت اليمن عبق ذوي الإحتياجات الخاصة✿ 29 16-04-2024 02:41 AM
19خطوات الاهتمام بالشعر قبل النوم دلاُل..✾ عبق حـــــــواء✿ 18 11-02-2024 05:49 PM
المجلد الأول: تراثنا الشرقي الباب السادس: الفصل الثالث: الفنون في العصر الحجري القديم رفيق الالم عبق التراث والآثار ✿ 33 26-01-2024 07:04 PM
الإعجاز العلمي في أحاديث النوم على الشق الأيمن فريال سليمي اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 37 06-12-2023 09:02 PM
خطوات الاهتمام بالشعر قبل النوم سمو الملكة عبق حـــــــواء✿ 11 01-07-2021 05:55 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.