ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13-04-2021, 05:43 AM
همس الروح متواجد حالياً
 
 عضويتي » 525
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » اليوم (01:11 AM)
آبدآعاتي » 1,567,504[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة..والرياضة.. والطبخ
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته





تُوفِّيَ النبي صلى الله عليه وسلم في أول ربيع الأول من السنة الحادية عشرة للهجرة، بعد شهرين ونصف من عودته إلى المدينة من حجة الوداع، شعر صلى الله عليه وسلم بالمرض وهو في بيت زوجته ميمونة، وطلب من زوجاته أن يُمرَّضَ في بيت عائشة، واستغرق مرضه عشرة أيام.


وقد حملت هذه الأيام العشر عددًا من الوصايا تبين مدى حرصه صلى الله عليه وسلم على أمَّتِهِ، وشفقته ورحمته بهم، وقد اخترتُ سِتًّا منها، أتحدث عنها بشيء من التفصيل في السطور التالية:

الأولى: الوصية بالإحسان إلى الأنصار:

الأنصار في اللغة: (جمع نصير وناصر): هم الأتْباعُ والمدافعون؛ وفي القرآن الكريم: ï´؟ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ï´¾ [البقرة: 270].



والمقصود بالأنصار هنا: أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين نصروه حين هاجر من مكة إليهم في المدينة، وهم خلافُ المهاجرين الذين هاجروا من مكة إلى المدينة، وقد ورد ذكرهم في القرآن الكريم؛ في نحو قوله تعالى: ï´؟ لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ ï´¾ [التوبة: 117].



كما اهتمت بهم كُتُبُ السنة؛ فالإمام البخاري وضع كتابًا في صحيحه، بعنوان كتاب: "مناقب الأنصار"، وذكر تحته باب: "حب الأنصار"، وباب: "مناقب الأنصار"، وباب: "وفود الأنصار"، كذا فعل الإمام مسلم؛ حيث بوَّب في صحيحه: باب: من فضائل الأنصار، باب: في خير دور الأنصار، باب: في حسن صحبة الأنصار رضي الله عنهم.



وقد اهتمَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بشأنهم لدرجة أنه في اليوم الخامس من مرضه؛ أي: قبل وفاته بخمسة أيام، أوصى أصحابه وأمته بهم؛ ففي الصحيحين: ((أن أبا بكر الصديق مَرَّ بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون، فقال: ما يُبكيكم؟ قالوا: ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم منا، فدخل أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبره بذلك، قال: فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، وقد عصب على رأسه بعِصابة، فصعد المنبر - ولم يصعده بعد ذلك اليوم - فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أوصيكم بالأنصار، فإنهم كَرِشِي وعَيْبَتِي، وقد قضوا الذي عليهم، وبقي الذي لهم، فاقبلوا من محسنهم، وتجاوزوا عن مسيئهم))[1].

ومعنى: ((ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم))؛ أي: الذي كانوا يجلسونه معه، وكان ذلك في مرض موته، فخشوا أن يموت من مرضه هذا، فيفقدوا مجلسه، فبَكَوا حزنًا على فوات ذلك[2].


ومعنى: ((الأنصار كرشي وعيبتي)): أي: جماعتي وخاصَّتي الذين أثق بهم وأعتمدهم في أموري، ضرب مثلًا بالكَرِشِ - وهو من الحيوان بمنزلة المعدة للإنسان - لأنه مُستقرُّ غذاء الحيوان الذي يكون به بقاؤه، والعَيْبَةُ وعاءٌ معروفٌ يحفظ الإنسان فيها ثيابه وفاخر متاعه ويصونها، ضربها مثلًا لأنهم أهل سِرِّهِ وخفيِّ أحواله[3].


قوله: ((وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم)): يشير إلى ما وقع لهم ليلة العقبة من المبايعة، فإنهم بايعوا على أن يؤوا النبي صلى الله عليه وسلم وينصروه على أن لهم الجنة، فوفُّوا بذلك[4].


الثانية: الوصية بإخراج المشركين من جزيرة العرب:

قبل وفاته صلى الله عليه وسلم بأربعة أيام أوصى صحابته بثلاث؛ فقال: ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم؛ قال ابن عباس راوي الحديث: وسكت عن الثالثة أو قال: فنسيتها))[5].


خص العلماء هذا الحكم ببعض جزيرة العرب وهو الحجاز (مكة والمدينة واليمامة).

قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ) ما مختصره: أن القصد من إجازة الوفود، وضيافتهم وإكرامهم، هو تطييب نفوسهم، وإعانتهم على سفرهم، وترغيب غيرهم من المؤلفة قلوبهم ونحوهم، سواء كان الوفد مسلمين أو كفارًا، لأن الكافر إنما يَفِدُ غالبًا فيما يتعلق بمصالحنا ومصالحهم.


وفي هذا الحديث فوائد؛ منها: أن الأمراض ونحوها لا تنافي النبوة، ولا تدل على سوء الحال[6].


الثالثة: التحذير من بناء المساجد على القبور:


حذَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته أن يصنعوا بقبره، مثلما صنع اليهود والنصارى بقبور أنبيائهم وصالحيهم، كل ذلك لقطع الذريعة أن يعتقد الجهَّال أن الصلاة لها، فيؤدي إلى عبادة من فيها، كما كان السبب في عبادة الأصنام.


ففي الصحيحين أن عائشة وعبدالله بن عباس، قالا: ((لما نزل - أي: مرض الموت - برسول الله صلى الله عليه وسلم، طفق - جعل - يطرح خميصةً - نوع من الثياب - له على وجهه، فإذا اغتمَّ - احتبس نفسه - بها كشفها عن وجهه، فقال وهو كذلك: لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد)) يُحذِّر ما صنعوا[7].

قال الحافظ ابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ): "وكأنه صلى الله عليه وسلم علِمَ أنه مرتحل من ذلك المرض، فخاف أن يعظم قبره كما فعل من مضى، فلعن اليهود والنصارى إشارة إلى ذمِّ من يفعل فعلهم"[8].

قال الإمام القرطبي (المتوفى: 671هـ): "أي: لا تتخذوها قبلةً فتصلوا عليها أو إليها، كما فعل اليهود والنصارى، فيؤدي إلى عبادة مَن فيها، كما كان السبب في عبادة الأصنام، فحذر النبي صلى الله عليه وسلم عن مثل ذلك، وسد الذرائع المؤدية إلى ذلك، قال علماؤنا: وهذا يحرم على المسلمين أن يتخذوا قبور الأنبياء والعلماء مساجد"[9].

وخص هنا اليهود لابتدائهم هذا الاتخاذ، فهم أظلم، وضمَّ إليهم النصارى - وهم وإن لم يكن لهم إلا نبي واحد ولا قبر له - لأن المراد النبي وكبار أتباعه كالحواريين[10].

الرابعة: الوصية بإحسان الظن بالله:

حسن الظن بالله طريق موصل إلى الجنة، وهو دليلُ كمالِ الإيمان وحسن الإسلام، وبرهان على سلامة القلب وطهارة النفس، ولا يأتي إلا عن معرفة قدر الله ومدى مغفرته ورحمته، كما أنه علامة على حسن الخاتمة.

ومن هنا جاءت الوصية به؛ فعن جابر بن عبدالله قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام، يقول: ((لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن))[11].

قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ): "هذا تحذير من القنوط، وحثَّ على الرجاء عند الخاتمة، ومعنى حسن الظن بالله: أن يظن أنه يرحمه ويعفو عنه، ويتدبر الآيات والأحاديث الواردة في كرم الله سبحانه وتعالى وعفوه ورحمته، وما وعد به أهل التوحيد، وما ينشره من الرحمة لهم يوم القيامة، وفي حالة الصحة يكون خائفًا راجيًا، ويكونان سواء، وقيل: يكون الخوف أرجح، فإذا دَنَتْ أمارات الموت، غلب الرجاء؛ لأن مقصود الخوف الانكفاف عن المعاصي والقبائح، والحرص على الإكثار من الطاعات والأعمال، وقد تعذر ذلك أو معظمه في هذه الحال، فاستحبَّ إحسان الظن المتضمن للافتقار إلى الله تعالى، والإذعان له"[12].

ومن أقوال الشعراء:

وإني لأرجو الله حتى كأنني *** أرى بجميل الظن ما الله صانعُ

وأود التنبيه إلى أن هناك فرقًا كبيرًا بين حسن الظن والغرور، أشار إلى ذلك الإمام ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) في قوله:

"حسن الظن إن حمل على العمل، وحث عليه، وساق إليه، فهو صحيح، وإن دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور، وحسن الظن هو الرجاء، فمن كان رجاؤه هاديًا له إلى الطاعة، زاجرًا له عن المعصية، فهو رجاء صحيح، ومن كانت بطالته رجاء، ورجاؤه بطالة وتفريطًا، فهو المغرور.

وقد قال الله تعالى: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ï´¾ [البقرة: 218].

فتأمل كيف جعل رجاءهم إتيانهم بهذه الطاعات؟... وسر المسألة: أن الرجاء وحسن الظن إنما يكون مع الإتيان بالأسباب التي اقتضتها حكمة الله في شرعه وقدره، وثوابه وكرامته، فيأتي العبد بها ثم يحسن ظنه بربه، ويرجوه ألَّا يَكِلَهُ إليها، وأن يجعلها موصلة إلى ما ينفعه، ويصرف ما يعارضها ويبطل أثرها[13].

الخامسة: الوصية لأبي بكر رضي الله عنه:


عن عائشة، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه: ((ادعي لي أباك، وأخاك، حتى أكتب كتابًا؛ فإني أخاف أن يتمنَّى مُتمنٍّ ويقول قائل: أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر))[14].

قال الحافظ ابن حجر (المتوفى: 852هـ): "أفرط المهلب (أحد شراح صحيح البخاري) فقال: فيه دليل قاطع في خلافة أبي بكر، والعجب أنه قرر بعد ذلك أنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستخلف"[15].

وتعليقًا على أثر ابن أبي مليكة، سمعت عائشة، وسُئلت: ((مَن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفًا لو استخلفه؟ قالت: أبو بكر، فقيل لها: ثم مَن بعد أبي بكر؟ قالت: عمر، ثم قيل لها من بعد عمر؟، قالت: أبو عبيدة بن الجراح)).

قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ): "هذا دليل لأهل السنة في تقديم أبي بكر ثم عمر للخلافة مع إجماع الصحابة، وفيه دلالة لأهل السنة أن خلافة أبي بكر ليست بنص من النبي صلى الله عليه وسلم على خلافته صريحًا، بل أجمعت الصحابة على عقد الخلافة له وتقديمه لفضيلته، ولو كان هناك نصٌّ عليه أو على غيره، لم تقع المنازعة من الأنصار وغيرهم أولًا، ولذكر حافظ النص ما معه ولرجعوا إليه، لكن تنازعوا أولًا ولم يكن هناك نص، ثم اتفقوا على أبي بكر واستقر الأمر، وأما ما تدَّعيه الشيعة من النص علىعليٍّ والوصية إليه، فباطلٌ لا أصلَ له باتفاق المسلمين، والاتفاق على بطلان دعواهم من زمن عليٍّ، وأول من كذبهم عليٌّ رضي الله عنه، فلم ينقل عنه أنه ذكره في يوم من الأيام، ولا أن أحدًا ذكره له[16].

السادسة: الوصية بالمحافظة على الصلاة:

للصلاة في الإسلام مكانة وخصائص متميزة؛ منها: أنهاأعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي عمود الدين، وأكثر العبادات ذكرًا في القرآن، وقد سمَّاها الله تعالى إيمانًا، وقد فرضت على جميع الأنبياء والمرسلين وأتباعهم، وهي مَجْلَبَةٌ للرزق، وسبب النصر والتمكين والفلاح، وأول ما يسأل عنه الناس من حقوق الله يوم القيامة، فهي بحق أمُّ العبادات، ولو علم الله عز وجل شيئًا أفضل من الصلاة، لما قال: ï´؟ فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ ï´¾ [آل عمران: 39].

كما أنها آخر وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فعن أنس بن مالك، قال: ((كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حضرته الوفاة، وهو يُغَرْغِرُ بنفسه: الصلاةَ، وما ملكت أيمانكم))[17].

و((الصلاة)) بالنصب على الإغراء، والتقدير: راعوها بالمواظبة عليها، وأقيموها على وجهها الكامل، فإنها أعظم أركان الإسلام، ولأنها تُكرِّرُ كل يوم خمس مرات، فكانت مظنَّةَ التساهل والإخلال بها، واحذروا تضييعها وخافوا ما يترتب عليه من العذاب.

((وما ملكت أيمانكم)): قيل: أراد بهم المماليك (الرقيق والعبيد والخدم)، وأنه قرن التوصية بهم بالتوصية بالصلاة، إعلامًا بأن وجوب حقه على سيده كوجوب الصلاة، وقيل: أراد به الزكاة؛ لأن القرآن والحديث إذا ذُكر فيهما الصلاة، فالغالب ذكر الزكاة بعدها، والأَوْلَى أنه أراد الأعم الشامل لهما، فأراد بالصلاة العبادات البدنية ونبَّهَ بها عليها، وخصَّها لأنها أشرف العبادات البدنية، وأراد بما ملكت أيمانكم الحقوق المالية[18].

نسأل الله أن يثبتنا على دينه، ويميتنا ويحيينا عليه، إنه جواد كريم.




 توقيع : همس الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 13-04-2021, 05:45 AM   #2


حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (01:12 AM)
آبدآعاتي » 1,500,889[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام المئوية الخامسة بعد المليون وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حسن الوائلي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-04-2021, 08:31 AM   #3


بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯) غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 439
 اشراقتي » Nov 2017
 كنت هنا » 07-09-2021 (05:18 AM)
آبدآعاتي » 73,414[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القرآءه والتصميم
 اقامتي »  منتديات عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-04-2021, 04:31 AM   #4


امير بكلمتى متواجد حالياً

 
 عضويتي » 652
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » يوم أمس (09:12 AM)
آبدآعاتي » 1,352,834[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
https://www.raed.net/img?id=193837
 الاوسمة »
وسام وسام سهرة رمضانية مع صائم وسام انفاس الياسمين 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : امير بكلمتى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : امير بكلمتى



رد مع اقتباس
قديم 15-04-2021, 09:16 PM   #5


رهينة الماضي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 815
 اشراقتي » Aug 2018
 كنت هنا » اليوم (01:13 AM)
آبدآعاتي » 1,434,077[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : رهينة الماضي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-04-2021, 09:46 PM   #6


حنين الروح غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1382
 اشراقتي » Aug 2019
 كنت هنا » 12-03-2023 (12:48 AM)
آبدآعاتي » 247,665[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  بغداد
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حنين الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-04-2021, 09:47 PM   #7


حنين الروح غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1382
 اشراقتي » Aug 2019
 كنت هنا » 12-03-2023 (12:48 AM)
آبدآعاتي » 247,665[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  بغداد
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حنين الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 19-04-2021, 06:28 PM   #8


reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » يوم أمس (10:48 PM)
آبدآعاتي » 2,697,903[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
المئوية السادسه بعد المليونيين وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 25-04-2021, 03:04 AM   #9


سمو الروح غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2024
 اشراقتي » Apr 2021
 كنت هنا » 26-05-2021 (03:05 AM)
آبدآعاتي » 14,036[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  القاهرة
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : سمو الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-05-2021, 03:26 PM   #10


عبير الليل غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 25-04-2024 (09:08 PM)
آبدآعاتي » 3,444,630[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام المئويه الرابعه بعد الثلاثه مليون وسام 
 
افتراضي رد: وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عبير الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
صورة نادرة لسيدنا محمد صلى الله عليه و سلم كأنك تراه ... لا تفوتكم امير بكلمتى عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 40 10-01-2024 12:42 PM
حصون العفيفات............ خاص بمسابقة الطريق للجنة فريال سليمي اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 26 03-12-2023 11:43 PM
شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة/ الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ عبير الليل عبق الفتاوى الاسلامية الموثوق فيها ✿ 27 18-05-2023 07:57 AM
سيرة أبي هريرة رضي الله عنه / خاص للمسابقه وتين عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 27 27-11-2022 12:53 AM
سلسلة قبائل الأنصار وأشهر الصحابة فيهم ونبذه من أخبارهم غرآم الروح عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 46 03-08-2022 08:23 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:16 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.