ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  

🤍♫ .. .. جديدي وحصري لوطن الياسمين .. ♫ 🤍
   



نَغَمَات اَلرُّوحِ ✿ نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 14-04-2024, 04:53 PM
مبتدئٌ !
عبدالعزيز غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 671
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:39 PM)
آبدآعاتي » 46,634[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
افتراضي رد: تـــبــاريـــح





يكادُ الحنينُ ينبجسُ من قلبي إليكِ يا فتاين ! وطالما -وما زلتُ- أسألَ الرحمن الرحيم أن يُظلَّني وإياكِ سقفٌ واحدٌ على رضًا وتوفيقٍ وسعادةٍ !




 توقيع : عبدالعزيز


أجهدني إلقامُ الحجارة ! أخذ مني مأخذه وبلغ مبلغه !

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
,
قديم 18-04-2024, 07:03 PM   #2
مبتدئٌ !


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 671
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:39 PM)
آبدآعاتي » 46,634[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام قيثارة حرف وسام سراج حرف مخملي وسام نبض اسطوري وسام قصة من ابداعكم 
 
افتراضي رد: تـــبــاريـــح



الأمرُ سيَّان !


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
قديم 03-05-2024, 11:17 AM   #3
مبتدئٌ !


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 671
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:39 PM)
آبدآعاتي » 46,634[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام قيثارة حرف وسام سراج حرف مخملي وسام نبض اسطوري وسام قصة من ابداعكم 
 
افتراضي رد: تـــبــاريـــح





وها هي الأقدار تحولُ بيني وبينكِ للمرة الثانية يا فتاين !

لكن ومن جعلكِ أعز من تربع على سويدائي ، وأحب من وطئ على وجه البسيطة ، أنَّكِ الروح التي تخفق بين جوانحي والقلب الذي ينبض في صدري !


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
قديم 04-05-2024, 11:12 AM   #4
مبتدئٌ !


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 671
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:39 PM)
آبدآعاتي » 46,634[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام قيثارة حرف وسام سراج حرف مخملي وسام نبض اسطوري وسام قصة من ابداعكم 
 
افتراضي دنيا !



أيها المقيتُ لنعقدَ هذه الليلة عقدًا ينتهي مع آخر نقطة في السطر ، فإني أشعرُ بضيقٍ شديدٍ ولم أجدْ من أبثُّه ما يعتلجُ بقلبي سوى الورق ، وأنتَ السبيلُ إليها فهلم لساعةٍ فقط ثم اغربْ !
لما عاد مُهاجرة الحبشة إلى المدينة استنبأهم النبي صلى الله عليه وسلم عن أعاجيب ما رأوه في الحبشة ، فقص عليه عبد الله بن جابر رضي الله عنهما حديث العجوز التي مرتْ بفتى وهي تحمل قلة على رأسها ، فوضع إحدى يديه بين كتفيها ثم دفعها فخرَّتْ على ركبتيها وانكسرتْ قلتها ، فقالتْ له : ستعلم يا غُدَرُ إذا وضع الله الكرسي ، وجمع الأولين والآخرين وتكلمت الأيدي والأرجل بما كانوا يكسبون ، ستعلم كيف أمري وأمرك عنده غدًا !
حديث تقشعرُّ منه الأبدان ، وترتعد الفرائص وتجثو الركب ! فو ايم الله ، لو استشعرنا عظمة ذلك اليوم وأهواله وقد بلغت القلوب الحناجر من الرعب وشابت الولدان لأقلعنا وأنبنا ، ولكن ما زال الشيطان متربِّعًا على عرشه وعلى من زاغ من القلوب ، وما زال يجري من الإنسان مجرى الدم حاثًّا على الهيام بالعجوز المتصابية ، آمرًا بالعدو دون كللٍ أو سأمٍ خلف بريقها الأخاذ وهي العجوز الفوهاء الشوهاء المتسربلة بالحلي والحلل لتخفي قبائحها وأدناسها وما يُؤْنفُ منه !
وهذا الحديث يذكرني بتلك العجوز التي قالت : عندما خلع سابور ذو الأكتاف أكتاف سبعين ألفًا من تميم وبكر : إنَّ لهذا قصاصًا ولو بعد حين !
يا الله ! أهل جاهلية يعلمون هذا ويوقنون به ! ونحن من نشأ في كنف الإسلام وتحت جناح أهل مسلمين نقترف الظلم ونجترح التجاوز ، ولا نأبه ونحفل وكأن أبواب الفردوس لا تفتح إلا لنا ! ومرورنا على الصراط يخمد ألسنة جهنم (اللهم ارحمنا في ذلك اليوم العصيب واسترنا بسترك الذي لا يكشف وعاملنا بلطف ورحمتك وإحسانك ولا تعاملنا بعدلك يا ذا المئة رحمة) .
لا عجبَ في لهاثنا خلف هذا البريق الأخاذ ! فما نحنُ فيه دنيا الخلود والنعيم الأبدي الذي لا يعقبه ظعون ولا زوال !
دنيا (من العلو والعظمة) فما لأبصارنا لا تؤخذ ! وقلوبنا لا تصبو ! وأقدامنا لا تكل ، وألسننا لا تلهث !
دنيا (لا هرم فيها ولا سقم ولا موت ولا يتخللها شجى ولا كدر) !
دنيا (ملئتْ أنسًا وسرورًا وبهجةً ووصلًا ونقاءً وطهرًا) !
أيها المتعجِّبُ من حديثي : أجلْ ناظركَ فيما بين المشرقين لترى ما يخلب ويسحر ؟! أجسادٌ ملئتْ دنسًا ودرنًا ! قلوبٌ اكتنف من اكتنف منها الظلم والكبر والحسد ! ألسنٌ تلوكُ ما تلوكُ وتنفثُ ما تنفثُ ! أفواهٌ تتمطَّقُ لما تتمطَّقُ ! أيدٍ تمتدُّ لما تمتدُّ !
* هل بعد هذا حريٌّ بنا ألا نراها محط الأنظار ومطمح الآمال وغاية المنى ؟!


الخميس 23/10/1445 هـ 12:55 ليلًا .


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
قديم 08-05-2024, 01:28 PM   #5
مبتدئٌ !


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 671
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:39 PM)
آبدآعاتي » 46,634[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام قيثارة حرف وسام سراج حرف مخملي وسام نبض اسطوري وسام قصة من ابداعكم 
 
افتراضي رد: تـــبــاريـــح



أغضبني أحدهم عندما كنتُ في السادسة عشرة، فضربته ضربًا مبرحًا ، وبعد عشرة أيام ، وتحديدًا في ثالث أيام العيد انكسرتْ يدي مع الرسغ ، ولم تفد العقاقير ولا الكي في علاجها ، وما زلتُ أشعر بالألم رغم مرور اثنين وعشرين عامًا .
اتقوا الظلم فإن عاقبته وخيمة، وهو لا يؤخرُ إلى يوم القيامة .


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
قديم 13-05-2024, 01:01 PM   #6
مبتدئٌ !


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 671
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:39 PM)
آبدآعاتي » 46,634[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام قيثارة حرف وسام سراج حرف مخملي وسام نبض اسطوري وسام قصة من ابداعكم 
 
افتراضي رد: تـــبــاريـــح



من روائع القصص لمبدعها :

قصة مؤلمة - الوردة البيضاء

كنت أقوم بمشترياتي الاعتيادية ذلك اليوم عندما شاهدت طفلاً لا يتجاوز السادسة من العمر يقف أمام صندوق الدفع.

كان المحاسب يعيد له نقوده و هو يقول: " عفواً، هذا المبلغ لا يكفي ثمن اللعبة التي اخترتها." نظر الطفل إلى المرأة العجوز التي تقف معه وقال لها: "جدتي، ألا يكفي ما معي من مال لأشتري هذه اللعبة؟" أجابته: " لا يا عزيزي، فهي غالية جداً ." ثم طلبت منه الانتظار. لم أتمالك نفسي، فاقتربت من الطفل الذي وقف حزيناً وهو لا يزال يحمل اللعبة بيده لا يدري ما يفعل، و قلت له: "ما الأمر يا صغيري؟" قال لي: "يجب أن أشتري هذه اللعبة لأختي، فهي كانت تحبها كثيراً." فسألته: "ولماذا لم تحضر معك؟" فأجابني، وقد ارتسم على وجهه حزناً مؤثراً: "لقد اختارها الله لتكون معه ..." .

.

.

صدمني جوابه وأحسست بأن قلبي قد توقف للحظات، ثم استجمعت نفسي وسألته: " وكيف ستبعث باللعبة لأختك؟" فأجابني: " لقد قال لي والدي أن أمي ستلحق بأختي قريباً حتى تطمئن عليها، وأنا أردت أن أرسل هذه اللعبة معها .... فأنا اشتقت لها كثيراً." .

.

.

أردت أن أساعد هذاالطفل بأي طريقة، فقلت له دعنا نعد النقود التي معك، عسى أن يكون المحاسب قد أخطأ في الحساب، وبحركة خفيفة مني وضعت مبلغاً من المال في محفظته، ثم قلت له: " أها ... هل رأيت؟ .

.

.

إنك تملك ثمن هذه اللعبة و تستطيع شراءها." لمعت عينا الطفل و لم يصدق ما سمعه، ثم قال: "البارحة طلبت من الله أن يمكّنني من شراء اللعبة، فاستجاب لدعائي، و الآن أستطيع أن أشتري ليس فقط اللعبة وإنما أيضاً وردة بيضاء لأمي فهي تعشق الورود البيضاء." .
.

.

ابتعدت بهدوء عن الطفل و قد تملكني شعور غريب، مزيج من الحزن على هذا الطفل الصغير الذي فقد أخته، وبالفرح لأستطاعتي إدخال السرور على قلبه. تذكرت أنني كنت قد قرأت قبل يومين عن حادث سيرٍ تعرضت له أم و ابنتها تسبب بموت الطفلة و وضع الأم في العناية المركزة. و تساءلت هل يمكن أن تكون هذه العائلة نفسها؟

بعد يومين، قرأت في الصحف المحلية بأن الأم قد توفيت، فقررت شراء باقة من الورود البيضاء و الذهاب إلى الجنازة.

عندما وصلت هناك، لمحت الطفل الصغير واقفاً و هو يذرف الدموع و رأيت والدته ممددة في نعشها وقد أمسكت بيدها وردة بيضاء و وُضِع على صدرها اللعبة التي اشتراها الطفل من المتجر.

لم أتمالك أن أحبس دموعي تأثراً بما أرى ... .

.

وغادرت المكان وقد شعرت بأن حياتي قد تغيرت للأبد ... لقد كان الحب الذي يحمله الطفل لوالدته وأخته من الصعب تخيله ... .
.
.

إن قيمة الإنسان فيما يقدمه للآخرين لا فيما يأخذه منهم

(( اللهم اجعلني ممن يسعدون الناس ﻻ من يزيد من هموهم ))


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
قديم اليوم, 10:41 AM   #7
مبتدئٌ !


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 671
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:39 PM)
آبدآعاتي » 46,634[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام قيثارة حرف وسام سراج حرف مخملي وسام نبض اسطوري وسام قصة من ابداعكم 
 
افتراضي رد: تـــبــاريـــح



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حماد مشاهدة المشاركة




أيها العزيز عبدالعزيز الأخ الطيب
لقد حيّرتني في نصك هذا ولم أستطع تصنيفه أدبياً
فالنص كما قرأته هو رسالة حب مشحونة بالعاطفة من شخص إلى حبيبته
ويعبر فيها عن استمرار حبه لها رغم مرور الزمن وعدم لقائهما
ولكن فيما يخص التصنيف فقد رأيته رومانسياً بامتياز وأحياناً يكون غنائي
فاللغة شهاتي بها مجروحة مهما قلت ، ولن أفيها حقها
فهنا هي غنية بالصور والاستعارات، تتميزت بجمال الأسلوب وسلاسة التعبير كما صاحبها
وموسيقاك يا الـ عزيز التزمت بوزن وقافية محددين
مما أعطى هذا النص الرفيع إيقاعًا موسيقيًا ممتعًا.
وعاطفتك في هذا النص كانت صادقة في مشاعرها وحرارتها
وهذا جعل النص مميزاً ومؤثرًا وذات صدى لدى القارئ / المتلقي

فهذا النص قيّم وأقيّمه - مع أني ليس لدي الجرأة لتقييم نص لكاتبِ وأديبِ فذ كأنت -
فهو نص جميل ومؤثر ويعبر عن مشاعر الحب بصدق وحرارة
ويتميز بلغة غنية وموسيقى ممتعة وأفكار عميقة
كما أعتبره نصاً نموذجًا جيدًا للشعر الغنائي العربي
وربما مناسبًا للغناء أو الإلقاء في المناسبات الرومانسية

وختاماً أقتبس بعضاً مما جاء في النص وعلِق في ذاكرتي - مع أني اقتبسته كله سالفاً :
# "ونفسي بيده يا فتاين أنه لم يُنقص من هواكِ في قلبي زواج أو إنجاب أو كبر"
# "ولكِ عليَّ عهدٌ إن تُوِّجَ حبي لكِ باللقاء ، أن أُنصِّبَكِ ملكةً على عرش السعادة"
# "ما سلوتكِ في كل يوم ينسلخ من عمري ، ولا خلا قلبي منكِ في الريعان ولا ازداد في شبابه وكهولته إلا شغفًا وحنينًا لا يضعفُ ولا يسكن"
# "ما انسلخ يومٌ من عمري إلا وازداد الحنين إليكِ وربا الوجد وحين أراكِ سأفيضُ على عاتقكِ دموع الوجد ! الحنين ! الومق ! إدناف السنين !"
# "فتاين : هأنذا أكتبُ بعد مضي السنين وانصرام الريعان والشباب ، وإني لم أنسكِ وما زلتِ الشمس في رابعة النهار ، والبدر في دجنة الدجى ، والربيع بين الفصول"

العزيز عبدالعزيز الألِق
ختاماً لا أجد كلمات اطراء وثناء لقامتك الأدبية الفارهة
والتي تُغني الذوائق وتُثري الفكر وتزيد ما في جعبته
محبة وتقدير والنجوم الخمس والتقييم
وهذه لـ روحك

اللهم ارض عن أخي أبي يزن ووفقه لما فيه مرضاتكَ وسعادته (تقف كلمات الشكر خجلى أمام هذه القراءة الباذخة والتعقيب البديع) .

* من أجمل التعقيبات التي حظيتْ بها نصوصي


 
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز ; اليوم الساعة 12:53 PM

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.