ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 16-04-2024, 04:47 PM
سلمى غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 379
 اشراقتي » Oct 2017
 كنت هنا » 20-04-2024 (01:25 AM)
آبدآعاتي » 17,837[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Morocco
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي مغـزى الحيـاة..




مغـزى الحيـاة..

تدبّرتُ كثيرًا في مسألة قيام الأمم , فـ لاحظتُ أمرًا عجيبًا
وهو أن فترة الإعداد تكون طويلة جدًّا قد تبلغ عشرات السنين
بينما تقصُر فترة التمكين حتى لا تكاد أحيانًا تتجاوز عدة سنوات !
فـ على سبيل المثال بذل المسلمون جهدًا خارقًا لمدة تجاوزت ثمانين سنة
وذلك لإعداد جيش يواجه الصليبيين في فلسطين ، وكان في الإعداد علماء ربانيون
وقادة بارزون، لعل من أشهرهم "عماد الدين زنكي" و"نور الدين محمود" و"صلاح الدين الأيوبي" رحمهم الله جميعًا
وانتصر المسلمون في حطين، بل حرّروا القدس وعددًا كبيرًا من المدن المحتلة
وبلغ المسلمون درجة التمكين في دولة كبيرة موحدة
ولكن - ويا للعجب - لم يستمر هذا التمكين إلا ست سنوات، ثم انفرط العقد بوفاة صلاح
الدين، وتفتّتت الدولة الكبيرة بين أبنائه وإخوانه، بل كان منهم من سَلّم القدس بلا ثمن
تقريبًا إلى الصليبيين !
كنتُ أتعجب لـِ ذلك حتى أدركتُ السُّنَّة، وفهمتُ المغزى.
إن المغزى الحقيقي لوجودنا في الحياة ليس التمكين في الأرض وقيادة العالم
وإن كان هذا أحد المطالب التي يجب على المسلم أن يسعى لتحقيقها
ولكن المغزى الحقيقي لوجودنا هو عبادة الله عزّ وجل.
قال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56].
وحيث إننا نكون أقرب إلى العبادة الصحيحة لله في زمن المشاكل والصعوبات
وفي زمن الفتن والشدائد، أكثر بكثير من زمن النصر والتمكين، فإن الله -من رحمته بنا-
يُطيل علينا زمن الإبتلـآء والأزمات ؛ حتى نظل قريبين منه فننجو
ولكن عندما نُمكَّن في الأرض ننسى العبادة، ونظن في أنفسنا القدرة على فعل الأشياء
ونُفتَن بالدنيا، ونحو ذلك من أمراض التمكين.
قال تعالى: {هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ
طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ . فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ
إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [يونس:22-23].
ولا يخفى على العقلاء أن المقصود بالعبادة هنا ( ليس ) الصلاة والصوم فقط
إنما هو في الحقيقة منهج حياة. إن العبادة المقصودة هنا هي صدق التوجُّه إلى الله وإخلاص النية له، وحُسْن التوكل عليه، وشِدّة الفقر إليه، وحُبّ العمل له، وخوف البعد عنه، وقوة الرجاء فيه، ودوام الخوف منه.
إن العبادة المقصودة هي أن تكون
حيث أمرك الله أن تكون
وأن تعيش كيفما أراد الله لك أن تعيش
وأن تحب في الله، وأن تبغض في الله، وأن تصل لله، وأن تقطع لله.
إنها حالة إيمانية راقية تتهاوى فيها قيمة الدنيـآ حتى تصير أقل من قطرة في يمٍّ
وأحقر من جناح بعوضة، وأهون من جدي أَسَكَّ ميّت.
كم من البَشر يصل إلى هذه الحالة الباهرة في زمان التمكين ! إنهم قليلون قليلون جداً !
ألم يُخوّفنا حبيبي صلى الله عليه وسلم من بسطة المال، ومن كثرة العرض، ومن انفتاح الدنيا؟!
ألم يقل لنا وهو يحذرنا:
«فَوَاللَّهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنِّي أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ
فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا، وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ» (رواه البخآري ومسلم)؟!
ألا نجلس معًا، ونأكل معًا، ونفكِّر معًا، ونلعب معًا، فإذا وصل أحدنا إلى كرسي سلطان أو سُدَّة حكم، نسي الضعفاء الذين كان يعرفهم، واحتجب عن "العامة" الذين كانوا أحبابه وإخوانه؟!
ألم يُحذّرنا حبيبي صلى الله عليه وسلم من هذا الأمر الشائع فقال:
«مَنْ وَلاَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ فَاحْتَجَبَ دُونَ حَاجَتِهِمْ وَخَلَّتِهِمْ وَفَقْرِهِمْ احْتَجَبَ اللَّهُ عَنْهُ دُونَ حَاجَتِهِ وَخَلَّتِهِ وَفَقْرِهِ» (رواه أبو داود عن يحيى بن حمزة)؟!
ويبقى السؤآل
هل يحتجب الفقير أو الضعيف أو المشرَّد في الأرض؟
لا؛ إنما يحتجب الممكَّن في الأرض، ويحتجب الغني، ويحتجب السلطان.
إن وصول هؤلاء إلى ما يريدون حجب أغلبهم عن الناس، ومَن كانت هذه حاله فإن الله يحتجب عنه، ويوم القيامه سيُدرِك أنه لو مات قبل التمكين لكان أسلم له وأسعد ولكن ليس هناك عودة إلى الدنيا، فقد مضى زمن العمل، وحان أوان الحساب .
إن المريض قريبٌ من الله غالب وقته، والصحيح متبطِّر يبارز الله المعاصي بصحته.
والذي فقد ولده أو حبيبه يناجي الله كثيرًا، ويلجأ إليه طويلاً، أما الذي تمتع بوجودهما ما شعر بنعمة الله فيهما.
والذي وقع في أزمة، والذي غُيِّب في سجن، والذي طُرد من بيته، والذي ظُلم من جبار والذي عاش في زمان الاستضعاف، كل هؤلاء قريبون من الله. فإذا وصلوا إلى مرادهم ورُفع الظلم ن على كواهلهم نسوا الله، إلا من رحم الله، {وَقَلِيلٌ مَا هُمْ} [ص من الآية:24].
هل معنى هذا أن نسعى إلى الضعف والفقر والمرض والموت؟
أبدًا؛ إن هذا ليس هو المراد. إنما أُمرنا بإعداد القوة، وطلب الغنى، والتداوي من المرض والحفاظ على الحياة ولكن المراد هو أن نفهم مغزى الحياة. إنه العبادة ثم العبادة ثم العبادة.
ومن هنا فإنه لا معنى للقنوط أو اليأس في زمان الاستضعاف، ولا معنى لفقد الأمل عند غياب التمكين، ولا معنى للحزن أو الكآبة عند الفقر أو المرض أو الألم.
إننا في هذه الظروف - مع أن الله طلب منا أن نسعى إلى رفعها - نكون أقدر على العبادة وأطوع لله، وأرجى له، وإننا في عكسها نكون أضعف في العبادة، وأبعد من الله إننا لا نسعى إليها، ولكننا ( نرضى ) بها
إننا لا نطلبها، لكننا ( نصبر ) عليها.
إن الوقت الذي يمضي علينا حتى نحقق التمكين ليس وقتًا ضائعًا، بل على العكس، إنه الوقت الذي نفهم فيه مغزى الحياة، والزمن الذي ( نَعبد ) الله فيه حقًّا، فإذا ما وصلنا إلى ما نريد ضاع مِنَّا هذا المغزى، وصِرنَا نعبد الله بالطريقة التي (نريد ) لا بالطريقة التي ( يريد )!
أو إن شئت فقُلْ نعبد الله بأهوائنا، أو إن أردت الدقة أكثر فقل نعبد أهواءنا! قال تعالى: {أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً} [الفرقان:43].
ولـِ ذلك كله فإن الله الحكيم الذي يريد مِنَّا تحقيق غاية الخَلْق، الرحيم الذي يريد لنا الفلاح والنجاح قد اختار لنا أن تطول فترة الإعداد والبلاء والشدة، وأن تقصُر فترة التمكين والقوة، وليس لنا إلا أن نرضى، بل نسعد باختياره، فما فعل ذلك إلا لحبه لنا، وما أقرَّ هذه السُّنَّة إلا لرحمته بنا. وتدبَروا معي إخواني وأخواتي في حركة التاريخ.
كم سنة عاش نوح عليه السلام يدعو إلى الله ويتعب ويصبر، وكم سنة عاش بعد الطوفان والتمكين؟!
أين قصة هود أو صالح أو شعيب أو لوط عليهم السلام بعد التمكين؟!
إننا لا نعرف من قصتهم إلا تكذيب الأقوام، ومعاناة المؤمنين، ثم نصر سريع خاطف، ونهاية تبدو مفاجئة لنا.
لماذا عاش رسولنا صلى الله عليه وسلم إحدى وعشرين سنة يُعِدُّ للفتح والتمكين، ثم لم يعش في تمكينه إلا عامين أو أكثر قليلاً؟!
وأين التمكين في حياة موسى أو عيسى عليهما السلام؟! وأين هو في حياة إبراهيم أبي الأنبياء صلى الله عليه وسلم؟!
إن هذه النماذج النبوية هي النماذج التي ستتكرّر في تاريخ الأرض، وهؤلاء هم أفضل من "عَبَدَ" الله عزّ وجل، {فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ} [الأنعام من الآية:90].
والآن بعد أن فَــقهتَ المغزى
لعلك عرفت لماذا لم يعش عمر بن عبد العزيز رحمه الله إلا سنتين ونصف فقط في تمكينه، وأدركت لماذا قُتل عماد الدين زنكي بعد أقل من عامين من فتح الرُّها وكذلك لماذا قُتل قطز بعد أقل من سنة من نصره الخالد على التتـآر في عين جالوت وكذلك لماذا قُتل ألب أرسلان بعد أقل من عامين من انتصار ملاذكرد التاريخي ولماذا لم "يستمتع" صلاح الدين بثمرة انتصاره في حطين إلا أقل من سنة ثم سقطت عكا مرة أخرى في يد الصليبيين
ولماذا لم يرَ عبد الله بن ياسين مؤسِّس دولة المرابطين التمكين أصلاً
ولماذا مات خير رجال دولة الموحدين أبو يعقوب يوسف المنصور بعد أقل من أربع سنوات من نصره الباهر في موقعة الأرك رحمهم الله جميعاً.
إن هذه مشاهدات لا حصر لها ، كلها تُشير إلى أن الله أراد لهؤلاء ( العابدين ) أن يختموا حياتهم وهم في أعلى صور العبادة، قبل أن تتلوّث عبادتهم بالدنيا، وقبل أن يصابوا بـِ أمراض التمكين.
إنهم كانوا "يعبدون" الله حقاً في زمن الإعداد والشدة، "فكافأهم" ربُّنا بالرحيل عن الدنيا قبل الفتنه بزينتها.
ولا بد أن سائلاً سيسأل: أليس في التاريخ ملك صالح عاش طويلاً ولم يُفتن؟!
أقول لك: نعم، هناك من عاش هذه التجربة، ولكنهم قليلون أكاد أحصيهم لندرتهم! فلا نجد في معشر الأنبياء إلا داود وسليمان عليهما السلام، وأما يوسف عليه السلام فقصته داميةٌ مؤلمة من أوَّلها إلى قبيل آخرها، ولا نعلم عن تمكينه إلا قليل القليل.
وأما الزعماء والملوك والقادة فلعلك لا تجد منهم إلا حفنة لا تتجاوز أصابع اليدين كهارون الرشيد وعبد الرحمن الناصر وملكشاه وقلة معهم رحمهم الله.
لذلك يبقى هذا استثناءً لا يكسر القاعدة، وقد ذكر ذلك الله عزّ وجل في كتابه فقال {وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ} [ص:24].
فالذي يصبر على هذه الفتن قليل بنص القرآن، بل إن الله عزّ وجل إذا أراد أن يُهلك أمة من الأمم زاد في تمكينها! قال تعالى: {فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ} [الأنعام:44].
إنني بعد أن فهمتُ هذا المغزى
أدركتُ التفسير الحقيقي لكثيرٍ من المواقف المذهلة في التاريخ. أدركتُ لماذا كان عتبة بن غزوان رضي الله عنه
يُقْسِم على عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن يعفيه من ولاية البصرة!
وأدركتُ لماذا أنفق الصديق رضي الله عنه ماله كله في سبيل الله،
وأدركت لماذا حمل عثمان بن عفان رضي الله عنه وحده همَّ تجهيز جيش العسرة دون أن يطلب من الآخرين حمل مسئولياتهم،
وأدركتُ لماذا تنازل خالد بن الوليد رضي الله عنه عن إمارة جيش منتصر
وأدركتُ لماذا لم يُسعَد أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه بولايته على إقليم ضخم كالشام وأدركتُ لماذا حزن طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه عندما جاءه سبعمائة ألف درهم في ليلة وأدركتُ لماذا تحوّل حزنه إلى فرح عندما "تخلَّص" من هذه الدنيا بتوزيعها على الفقراء في نفس الليلة!
أدركتُ ذلك كلِّه؛ بل إنني أدركتُ لماذا صار جيل الصحآبه رضوان الله عليهم خير الناس! إن هذا لم يكن فقط لأنهم عاصروا الرسول صلى الله عليه وسلم
بل لأنهم هم أفضل من فَقه مغزى الحياة، أو قل: هم أفضل من ( عَبَدَ ) الله عزّ وجل ولذلك حرِصوا بصدق على البعد عن الدنيا والمال والإمارة والسلطان ولذلك لا ترى في حياتهم تعاسةً عندما يمرضون، ولا كآبةً عندما يُعذَّبون، ولا يأساً عندما يُضطهدون، ولا ندماً عندما يفتقرون.
إن هذه كلها ( فُرَص عبادة ) يُسِّرت لهم فـ اغتنموها، و صاروا بذلك خير الناس.
إن الذي فَقِه فِقههم سَعِد سعادتهم ولو عاش في زمن الاستضعاف!
والذي غاب عنه المغزى الذي أدركوه خاب وتعس ولو ملك الدنيا بكاملها.
إنني أتوجّه بـِ هذا المقال إلى أولئك الذين يعتقدون أنهم من ( البائسين)
الذين حُرِموا مالاً أو حُكماً أو أمناً أو صحةً أو حبيباً.
إنني أقول لهم: أبشروا، فقد هيأ الله لكم "فرصة عبادة"! فاغتنموها قبل أن يُرفع البلاء، وتأتي العافية، فتنسى الله، وليس لك أن تنساه
قال تعالى: {وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [يونس:12].




 توقيع : سلمى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ سلمى على المشاركة المفيدة:
,
قديم 16-04-2024, 04:52 PM   #2


مسك متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1245
 اشراقتي » May 2019
 كنت هنا » يوم أمس (02:17 PM)
آبدآعاتي » 14,053[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : مسك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-04-2024, 08:30 PM   #3


reda laby غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » 27-04-2024 (09:08 PM)
آبدآعاتي » 2,699,467[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
المئوية السادسه بعد المليونيين وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 17-04-2024, 01:48 AM   #4


أسد الأوراس متواجد حالياً

 
 عضويتي » 33
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (02:25 PM)
آبدآعاتي » 106,916[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » ،،،،،،،،
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام سهرة رمضانية مع صائم 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : أسد الأوراس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-04-2024, 04:28 AM   #5


كريزما متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2103
 اشراقتي » Jun 2021
 كنت هنا » اليوم (01:43 AM)
آبدآعاتي » 1,587,804[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  السعودية
موطني » دولتي الحبيبه Yemen
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : كريزما

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-04-2024, 05:24 AM   #6


فرآشه ملآئكية متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2446
 اشراقتي » Jun 2022
 كنت هنا » اليوم (01:27 AM)
آبدآعاتي » 442,926[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~






[
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : فرآشه ملآئكية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-04-2024, 01:30 PM   #7


قهوة المسا متواجد حالياً

 
 عضويتي » 956
 اشراقتي » Dec 2018
 كنت هنا » يوم أمس (06:29 PM)
آبدآعاتي » 699,723[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كوب قهوة وكتآب
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : قهوة المسا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-04-2024, 08:21 PM   #8


البدر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 58
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (02:03 AM)
آبدآعاتي » 1,402,081[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : البدر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-04-2024, 10:58 PM   #9


محبه لربي غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1277
 اشراقتي » May 2019
 كنت هنا » 27-04-2024 (12:32 AM)
آبدآعاتي » 385,950[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : محبه لربي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 19-04-2024, 09:51 AM   #10
صــــادق الـــــوعــــد


عاشق الجنان متواجد حالياً

 
 عضويتي » 256
 اشراقتي » Aug 2017
 كنت هنا » يوم أمس (11:38 PM)
آبدآعاتي » 24,300[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  أرض الله الواسعة
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مغـزى الحيـاة..




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عاشق الجنان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
أشيـــاء فـــي الحيـاة تأتـــي للمـــرء مـــــرة واحـــدة فقـــط علياء عبق العام ✿ 13 17-03-2024 11:58 PM
التهوّيــن فــن من فنــون التعايــش مع الحيـاة عبير الليل عبق ذوي الإحتياجات الخاصة✿ 27 07-02-2024 04:24 PM
الآن هيا بنا نحـيا الحيـاة همس الروح عبق تطوير الذات ✿ 21 11-01-2024 02:28 PM
الحجـاب وأصـول الاعـتقاد سما الموج اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 48 06-05-2023 01:51 PM
هكـذآ هي الحيـاة تجعلنـآ نفـرد أجنحتنـآ و نتعـود علـى الطيرآن امير بكلمتى عبق العام ✿ 22 05-05-2023 11:27 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.