ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ كل عام ونسائم الفرح تحيا في كل بيت كل عام والسعادة تلازمكم من عيد لعيد دمتم لي أعياداً لا افقدها ودامت لكم سعادة الكون بأكملها أنتم جمال العيد وسعادتي ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 10-01-2019, 08:22 PM
reda laby متواجد حالياً
 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » اليوم (10:23 AM)
آبدآعاتي » 2,691,382[ + ]
 مواضيعي » 29787
 نقآطي » 89031931
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
تم شكري »  59,110
شكرت » 20,148
رصيدي » 834
 نقاط التحدي » 3672
تلقيت »  64879
ارسلت » 30456
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
الحرص على الصلوات








قال عبدُاللهِ : لقد رأيتُنا وما يتخلَّفُ عن الصلاةِ إلا منافقٌ قد عُلِمَ نِفاقُه .
أو مريضٌ . إن كان المريضُ لَيمشي بين رجُلينِ حتى يأتيَ الصلاةَ .
وقال : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ علَّمنا سَننَ الهُدى .
وإنَّ من سَننِ الهُدى الصلاةَ في المسجدِ الذي يُؤذَّنُ فيه


الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : مسلم
المصدر : صحيح مسلم | خلاصة حكم المحدث : صحيح

المُحافَظةُ على الصَّلواتِ أَمْرٌ شرعيٌّ واجبٌ على كلِّ مسلم،
وقد أَمَر الله وأوصْى بالمحافظةِ عليها وعلى الجَماعة، وفي ذلك أجرٌ وفَضْلٌ للمُسلم،
وفي الجَماعة مُضاعَفة الأجر لسبعةٍ وعِشرين ضِعْفًا،
وقد حضَّ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم جميعَ مَن يسمع النِّداءَ على إتيان المسجدِ.

وهذا الحديثُ يُوضِّحُ أهميَّة صلاةِ الجَماعة؛
فقوله: "مَن سرَّه"، أي: مَن يُفرِحه، ومَن يُحِبُّ "أنْ يَلقى اللهَ غدًا مسلمًا"،
أي: كاملَ الإسلام، "فليُحافِظ على هؤلاء الصَّلواتِ حيث يُنادى بهنَّ"،
أي: فليُحافِظ على صلواتِ الفرائضِ الخَمْس في وقتِها وفي المسجد؛
"فإنَّ الله شَرَع لنبيِّكم صلَّى الله عليه وسلَّم سُنَنَ الهُدى،
وإنِّهنَّ مِن سُنَنِ الهُدى"؛ وسُنَن الهُدْى: هي طُرُق الوصول إلى الهداية والرَّشاد.

قوله: "ولو أنَّكم صلَّيتُم في بُيُوتكم كما يُصلِّي هذا المتخلِّف في بيتِه لتَرْكتُم سُنَّة نبيِّكم
ولو تَرْكتُم سُنَّة نبيِّكم لَضللتُم"، وهذا تحذيرٌ شديدٌ مِن تَرْك صلاةِ الجَماعة والاكتفاءِ بالصَّلاة
في البيت مُنفرِدًا؛ إذ إنَّ صلاةَ الجماعةِ في المساجِدِ مِن سُنَّة النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلم،

وفي صلاةِ الجَماعةِ فوائدُ عظيمةٌ،
مِثْل: التَّلاقي بين المسلمين، وإظْهارُ اتِّحادهم وقوَّتهم، وغير ذلك.
وقوله: "وما مِن رَجل يتطهَّر فيُحسِن الطَّهُورَ"، أي: يُحسِن الوضوءَ بإسْباغه،
"ثمَّ يَعمِدُ إلى مَسجدٍ مِن هذه المساجِدِ"، أي: يَقصِدَ ويتَّجِهَ إلى الصَّلاةِ في المساجد،
"إلا كتَب اللهُ له بكلِّ خُطوةٍ يَخْطوها حسنةً، ويَرفَعُه بها درجةً، ويَحُطُّ عنه بها سيئةً"،
وهذا مِن حُسْن الجزاءِ والمَثوبة من الله، وللحضِّ على فِعْل ذلك.

ثم قال ابنُ مَسعودٍ رضِي اللهُ عنه: "ولقد رأيتُنا وما يَتخلَّف عنها إلَّا مُنافِقٌ مَعلومُ النِّفاق"
، أي: عَلمتُ من أَمْر أصحاب النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه لا يَتْركُ صلاةَ الجَماعة إلَّا المُنافِقُ
حقيقةً، أو مَن يُخاف عليه الوقوعُ في النِّفاقِ، "ولقد كان الرَّجلُ يُؤتَى به يُهادى بين الرَّجُلين
حتى يُقام في الصِّفِّ"، أي: يُؤتَى به، وهو مُستنِدٌ بين رَجُلين حتى يَقِف في الصَّفِّ
وهو مُستنِدٌ أيضًا، وذلك مِن شدَّة حِرْصهم على صلاةِ الجَماعة.

وفي الحديث:
الحثُّ على المُحافَظة على أداءِ صلاةِ الجماعة في المساجدِ.
وفيه:
بيانُ حِرْصِ الصَّحابةِ على أداءِ الصَّلواتِ في الجماعةِ.












 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby


رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ reda laby على المشاركة المفيدة:
,
 

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
الدرس الرابع والخامس في أبدأ تعلم اللغة الفرنسية مع علاااء بطريقة بسيطة حصري لعبق الياسمين علاااء عبق التربية والتعليم ✿ 52 11-02-2024 07:00 AM
الخرس الزوجي.. الأسباب والحلول سحرالشرق موده ورحمه✿ 24 24-10-2023 02:55 AM
هل فَتْقُ السموات عن الأرض هو الانفجار العظيم؟ {أَوَلَمْ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا} وتين اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 20 22-11-2022 08:09 AM
الدرس الثاني : دورة تصميم التواقيع الإحترافية صمتي حكاية دورة تصميم تواقيع احترافيه( انتهت )✿ 1 09-07-2018 06:10 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.