_
مساؤك أَنفَاس الياسمين . . .
اَللَّه اَللَّه اَللَّه اَللَّه اَللَّه يَا اَللَّه . . .
عِنْدمَا تتْغمْس الرُّوح بِجمال السِّحْر . .
تَلمَع كالشَّمْس وُضوحًا . .
لَهَا أَغَان مِن نُور . . تُعْمِي المبصِّرين !
لِلَّه أَنتِي يَا عُيُون . .
تُدْهشِين رُوحيٌّ دائمًا يَا جَدِيلَة الجمَال اَلمُعتق !
رَائِعة اَلجَر وَالحِس . .
رَائِعة اَلفَن والْألْوان . .
رَائِعة النَّقْش والْبصْمة . . .
دوْمًا أَنتَظر جديدك وَقَديمَك على حدِّ السَّوَاء !
لَوحَة تَأهبَت مِن بِرْوازهَا بِنكْهة الدَّهْشة . .
نَبرَة الألْوان عَالِية ومريحة جِدًّا . .
وفوْق الإبْداع شَعرَت بِأنَّ الصَّفْحة كأرْض عَمورِية . .
وَأطُر التَّأَمُّل أُفُق مِن عجب . . .
وَشْم يَستجْلِي بريق دَهشَة أحْداقي بِمَصب النَّهْر . .
لَك جُلِّ اَلوِد وأسْمى آيات الامْتنان . .
،
،
،