الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق صخب النقااشات الجادة✿ حـيـنْ يُسْتَبـآحْ آلصْمْـتْ ،، و تُعْلَّـنْ حــرِيَّـةْ آلـرأيْ ﹂ ✿ |
14-12-2019, 11:44 AM | #11 |
|
رد: صَدعِ الفُرآق .!
أبدعت,,,,,
,,,,,,,وتألقت سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,, ,,,,,,على كل كلمة رسمتها عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,, فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك ,, ,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته لك ودي وجل تقديري,, |
|
16-12-2019, 01:45 PM | #12 |
|
رد: صَدعِ الفُرآق .!
رغم النزف والجرح الذي سكن القلب
إلا أن القلب ما زال يذكر تلك الساكنة فيه ولا زال يذكر محاسنها ولا يريد أن تتعكر صفحة حياتها بـ اي كلام آخر بل تظل هي النقية التي رسمتها في مخيلتك فـ هذا هو الحب الصادق الذي ندر في زمننا وهذا هو القلب الذي يحمل كمية الوفاء والحنين اخي متبلد رغم ذلك الصدع الذي نشأ بعد الفراق الا ان القلب ما زال بخير وما زال ينبض فلا تقتل تلك المشاعر ولا تدع قلبك فريسة لاحاسيس تريد قتلك أسلوبك مميز وجميل تسلم يمناك على هـ الابداع الكتابي والتميز الفكري |
|
17-12-2019, 12:12 AM | #13 |
|
رد: صَدعِ الفُرآق .!
صداع الفراق مولم جدا للابدان العاشقة التي لها الاخلاص
عهد لا يهتز كيانه وان كتب نزف جرحا داميا مع التمسك بمبادي الوفاء وان كان الجرح قاسيا على قلب المحب كاتب مميز في الحرف وجمال الكلمة ضفر به عبق الياسمين وبقلمه فنهني انفسنا بتواجدك وقلمك بيننا اخي متبلد وجمع الله بينكما في دار الاخره على خير وسعادة ونعيم الجنانا التي يتمناها كل ملسم على الارض تقبل مروري مع شكري لك وتقديري وتحياتي لسموك الكريم |
|
25-12-2019, 03:58 AM | #14 |
|
رد: صَدعِ الفُرآق .!
الله ..! ما أجمل هذه اللغة الرصينة التي أهديتنا إياها ، تحرك الساكن وتبعث الحياة في الجوامد تستثير الوجدان وتحرض على المُنادمة .. قبل أن أخوض في غِمار النقاش ، دعني أُخبرك أولاً أنّه صدقاً مُعرفك " مُتبلّد " قد يستثير كل من يقرأك ، وتضجُّ الأسئلة في عُمقه ، تُرى أي ألم قد قاسيت أو مواقف قد شهدتْ ، جعلت منك لا مُبالياً حدّ هذا الوصف ، أي وجع هذا الذي وشم الروح بـِ مياسم الجمود ..؟! وحين سمعت وشوشات نبضك وقد تقلّدتها واهديتنا قلادة نضجه ، أيقنت حينها أن من يُحدثني هو قطعاً شخصٌ اِستثنائي الحرف معجونٌ بـِ الألم حتى وإن كان لا يُقاسيه ، هو اِنعكاس ضوئي لـِ واقعٍ مرير ، يلوك وجعه المُعتصم في فمه ، فـ يتبلور بـِ تنهيدة قد أعلنت اِحتضارها ، أو دمعة قد شهدنا اِنتحارها ما نلبث بعد ذلك إلا أن نعتصم بـِ ملح الدموع ، تتسرب على مهل حتى يهمي وابلها ويسقي ذبول الروح ..! ؛ أيُّها المُبجّل .. أتدري ما هو المؤلم حقاً ..؟! عبارة " صدع الفراق " وكأن كلمة الفراق غير كافية لـِ تزيد وطأة الأنّات بـِ الصدع .. الفراق شعورٌ مقيت يحفر أخاديده في الروح ، كـ إعصارٍ عابر ، أو ثلجٍ يصطلي يترك أثره ولا يُغادر .. نحاول أن نُيمم الشعور صوب قبلة الاِنعتاق ، نغسل كفي الإدراك من درن إثمهم ، ونُطهّر الحنجرة من بقايا الصمت نتهيأ نبضاً ، ونستعد عزماً نطلق جناحي الفكر لـِ ذرات الغد المُشرق نسياناً ، وأصابع الأيام لـِ العزف على أوتار التحرر ولكن .. كُلّما هبّت نسائم الذكرى رأيتُها تُقلب السطور تقف عند الفواصل والحروف ، تُسمعنا ضجيج ما كُبت من آهة و أنّات ، لا تُغادر هامشاً أو تفصيلاً إلا وقد واستحضرته ، لـِ تُصيّرنا فيما بعد كما اِنحناءات علامات الاِستفهام حين وجع / خيبة / غُربة ..! / حين يغزونا الحب دون إرادة فـ أنه يستعمر كُل ذراتنا ، يُعمي بصيرتنا ، يُلون سماءاتنا بـِ الفرح ، ويعطّرها بـِ تسابيح الجنون حين نُحبّ بـِ صدق فـ أننا لا نرى أو ربما نتجاوز عيوب الطرف الآخر ولا نقف عندها بُرهة .. فـ هو جميل بـِ كُل حالاته ، حتى وإن أخطأ أو قصّر أو جرح أو تكبّر , فـ تلك العضلة الحمراء دائماً تُمنينا بـِ الأفضل ، حتى وإن حدث ذلك الصدع وشوّه ملامح ذواتنا و وشمها بـِ وجعٍ مُقيم ، فـ إن سرائرنا النقيّة تُظهر الحسن وتواري سوءة القبح ربما مروءة أو كبرياء لكنّها لا تفقأ عين الذكرى بـِ الجحود أو بـِ مصلِ البشاعة .. وإن ضاقت علينا سماء الاِختناقات فـ قدرُنا أن نغترف منها أنفاساً وثباتاً وحيلاً لـِ التعايش مبتورة الأقدام ..! إلا أن تلك الحالة لا تنسحب على كُلِّ من تصدّعت روحه بـِ فراق ، فـ أطباع البشر تتفاوت ونفسياتهم تختلف وتجاربهم تتمايز وكذلك ردات أفعالهم مُطلقاً لا تتشابه فـ من يُكبله العرف والدين والخلق قد يُقابله من لا يصفح ولا يغفر ولا يتجاوز ..! ؛ يا وعي .. أعذر ثرثرتي ولكن جُرمي هو حرفك المُربك والذي جعلنا على قيد شعورٍ قد حاولنا إقصاءه ذات كتابة ..! ؛ المُتيقظ حرفاً .. جنون حرفك ذو الأبعاد النفسية والفكرية والاِجتماعية والإبداعية اعتلى مقامات التفرُّد بـِ مراحل ، شاسعُ بريقه كـ الدُّر النفيس .. طبت يا لحن الأبجدية ..! |
التعديل الأخير تم بواسطة جوري ; 25-12-2019 الساعة 04:00 AM
|
29-07-2020, 06:25 PM | #15 |
|
رد: صَدعِ الفُرآق .!
’,
ياَ الله ، هُناَ لستُ إلأَ كَسطرٍ أَخيِر يَحمِلُ عناَءِ صَفحةٍ كاَمِله .! صِدعُ الفُرآق" أَعددتُهاَ لِـ/ المَزيِد لِـ/ القاَدِمِ الوفِير مِنَ الهوسُ المُصابِ بِـ/ الدُوآر .، ممم فِي الحَقيقِه خاَبَ ظَنِي فِي القاَدِمِ مِن رجاَء .، فَـ/ لم أَكُن أَعلم بِـ/أَن أَصابعِي بَعد هَكذآ صَدع قَد أَصبحت صَماَء .! وَ أَنِني مِن بَعد أَضعفُ بِـ/ كثيِر مِن أَن أَرغِمَ أَحرفِي علَى الكلآم .! بَعدماَ كاَنت لِي وَجعِيَ الناَطِق .، إلأَ أَحبِك .! لانهاَ الكلمةُ الوحِيدة التِي لآ تجعلُناَ بخيِر مِنَ الولهةِ الأُولىَ .، فَـ/ هِيَ تفعلُ بِناَ ماَ تفعلهُ المَجازِرَ بوطنٍ آمن . + بعدَ مُدةٍ قَد طالَ أَمدُهاَ .، عُدتُ لأسترِدَ حقِي فِي هَذِة الحَياة .، مِن هُناَ فِي قصرِ الريِم وَ قد عهدتُهاَ مِضياَفه . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
28-10-2023, 08:02 AM | #16 |
|
رد: صَدعِ الفُرآق .!
*,
طرح للنقاش مميز بوركت جهودك المثمرة ولا حرمنا عطائك ودي .. |
+
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|