تابع فوائد وتوجيهات الآيات #سورة_البقرة الآيات [من 231 إلى 237 ]

- إذا كنت مظلومًا فلا تقابله بظلم، واعلم أن الله سيأتيك بحقك عاجلًا غير اجل لكن له حكمة في التأخير، فلا تعجل وثق بوعد الله "إن الله مع الصابرين".

- إذا كنت في مظلمة، فلا تنسى نعم الله الكثيرة الأخرى تذكرها وكن حامدًا له في السراء والضراء.

- من أدوات الصبر على البلاء:
1/ كثرة الاستغفار.
2/ كثرة الصلاة على النبي.
3/ الدعاء والتضرع لله.
4/ الإيمان بقضاء الله وقدره.
5/ الإيمان بحكمة الله وعدله.

- الغضب والخلاف لا يجيزان الاستهزاء بالأحكام الشرعية.

- نهىٰ الله سبحانه وتعالى عن منع المرأة المطلقة الطلقة الأولى أو الثانية وقد بانت من زوجها الرجوع لزوجها إذا رأت أن في الرجوع خير لها.

- إذا كان الرجوع بعد انتهاء وقت العدة رجعت بعقد جديد.

- اقبل الموعظة حتى لو جاءتك ممن هو أقل منك وتأملها كثيرًا فإن ذلك دليل على إيمانك بالله واليوم الآخر.

- علامة طهارة القلب، قبول التذكرة "وذكِّر فإن الذكرىٰ تنفع المؤمنين".

- كما أن للمولود حقوق، فإن للوالدين حقوق.

- يحاسبك الله على قدر استطاعتك، فكن عدلًا لا إفراط فتظلم نفسك ولا تفريط فتظلم غيرك.

- حداد المرأة على زوجها المتوفي ترك الزينة من لباس وحُلي وطيب وكحل سدًا للذرائع؛ لأن الزينة داعية للزواج، وحماية لحرمات الله أن تنتهك.*

- يحرم علي المرأة الزواج من زوج آخر أثناء العدة، بل يجب عليها تمام العدة لما في ذلك من الحكم الإلهية.

- يجب على الولي أن يمنع المرأة مما لا يجوز فعله من المحرمات وأن يأمرها بالواجبات فهو مخاطب بذلك.

- آيات الطلاق وما فيها من آداب هي آيات كرامة المرأة وعلو قدرها في الإسلام.

- حافظ الإسلام أيضًا على جبر خاطر المرأة التي لم يدخل بها زوجها إذا طلقها أن يراضي قلبها على قدر استطاعته.

- الاستسلام لخواطر الشر بداية المعصية فادفعها عنك قدر الإمكان.

- معاملة الناس فيما بينهم على درجتين:
1/ إما عدل وانصاف واجب وهو أخذ الواجب وإعطاء الواجب.
2/ وإما فضل وإحسان وهو إعطاء ماليس بواجب والتسامح في الحقوق، فلا ينبغي للإنسان أن ينسى هذه الدرجة ولو في بعض الأوقات، واجعل تلك المعاملة هي المعاملة القائمة بينك وبين الناس.

- وصىٰ الإسلام بحفظ الجميل والفضل، فذاك أدعىٰ للعفو عن الناس.

#ورد_اليوم_التاسع_عشر
#مبادرة_تفسير_سورة_البقرة

المصدر : منتديات عبق الياسمين

 

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ