الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿ |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
تفسير: (وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون)
تفسير: (وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون) ♦ الآية: ﴿وَلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النحل: (52). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿وله الدين واصباً﴾ دائماً أَيْ: طاعته واجبةٌ أبداً ﴿أفغير الله﴾ الذي خلق كلَّ شيء وأمر أن لا تتَّخذوا معه إلهاً ﴿تتقون﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": وَ﴿ لَهُ مَا فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ ﴾، الطَّاعَةُ وَالْإِخْلَاصُ ﴿ واصِباً ﴾، دَائِمًا ثَابِتًا، مَعْنَاهُ: لَيْسَ مِنْ أَحَدٍ يُدَانُ لَهُ وَيُطَاعُ إِلَّا انْقَطَعَ ذَلِكَ عَنْهُ بِزَوَالٍ أَوْ هَلَاكٍ غَيْرَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَإِنَّ الطَّاعَةَ تَدُومُ لَهُ وَلَا تَنْقَطِعُ. ﴿ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ ﴾، أَيْ: تَخَافُونَ، استفهام على طريق الإنكار.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 03:49 AM
|