الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿ |
|
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
قارون وسكرة المال
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، ) يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ([آل عمران: 102]،) يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به و الأرحام إن الله كان عليكم رقيبا ([النساء: 1]،) يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا *يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما ([الأحزاب: 70، 71]، أما بعد: فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي نبيه محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار، يقول الله تعالى إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين * وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن ا للَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ *قال إنما أوتيته على علم عندي أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعا ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون * فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم * وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون * فخسف نا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين *وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون * تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين ([القصص 76-83]. أيها الناس ، في حديث الغابرين. هم موعظةٌ للإنسان الحي بالإنسان الميت ؛ ليُصحِّح المسير ، ويستشرف المصير ؛ كم أحيا الله بأموات القبور هل كان واعيًا مستقيمةً ، أمّا في طريقه؟ عباد الله ، في هذه القصة القرآنية عِبَرٌ وعِظاتٌ ، وآياتٌ مُنيراتٌ ، تُوضِّح للسالك صورةً عن الطبيعة البشرية وتعلُّقها بالفاني العاجل والمظهر الزائف الخادع. وتُصوِّر لها بعضَ المشاهد النافعة عن جحود النِّعْمة ونسيان المنعم ، وانتصار الهوى على العقل ، والجهل على المرض والحكمة. زيارة هذه الآيات الكريمة المرحة ومرحبة في العمل على بناء الحياة الناجحة المطلقة في العالم. وماذا ، ومن الإغراق في لهْوِ الدنيا وأعراضها الذاهبة. أيها المسلمون ، فحوى هذه القصة وحديثاتها عن قضية المال ونزولهم ، وماذا عنهم؟ بنعمة الله ورجوع الناس إلى رشدهم تبدأ القصة بذكر اسم الرجل المغرور وانتسابه إلى قوم موسى ، وبيان معصيته الكبرى بين قومه، وقيام بعض الناصحين منهم بنصحه، لعله يعود عن غيه وبغيه بعد أن طمس الأشر والبطر رؤية الحقيقة عنده ، فقال تعالى إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين ([القصص: 76]. عباد الله، إن المال هبة من الله تعالى يبسطه على من يشاء ويقدره على من يشاء ، وكل ذلك بعلم وحكمة العليم الخبير، قال تعالى ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير ([الشورى: 27] ، وليس للعب مع هذا التقدير والقسمة لإلحاح الرسل والتسليم من غير تسخُّط وتضجُّر ؛ هل قدرتك على تعلُّمك؟ الناس)) [1] . لكن هذا هو السبب في ذلك ، لأنك لا تحبين أن تعيشوا. فالغنى لا يذم لذاته ؛ إنما يذم الأغنياء الذين يذهبون إلى ما لا يحلمون ، يحلمون به. قال: (رسول الله صلى الله عليه وسلم): ((ما ضَرَّ عثمان ما عمل بعد اليوم)) مرتين [2] . عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: بعث إليَّ النبي صلى الله عليه وسلم. أن أبعثك على جيش ، فيغنمُك الله ، وأرغب لك الرغبة من المال صالحة) ، قلت: إني لم أُسلم أحلامك في المال ؛ إنما أسلمتُ رغبةً في الإسلام ، فأكون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال: ((يا عمرو ، نعم المال) الصالح للمرء الصالح)) [3] . قد تكون أباح ديننا الحنيف كثيرًا من أنواع البيوع والمعاملات المالية التي تكوّن فيها المال وينمو ، وتتعرف على الأسباب التي تجعلك تتزعمها بالموظفين ؛ كالزكاة والصَّدَقة ، بخلافًا لما يظنُّه البخلاء أن الزكاة والصَّدَقة تنقصان المال ؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما نقصَ مالُ عَبْدٍ من صَدَقة)) [4] . أيها المسلمون ، إن كان يميل بصمتك إلى الجحود ، ومن يطلع على الغرور ، ومن يكتشفونه من الوجوه المباركة وإنفاقه في المتبرعين في أخْذِه من الطُّرُق بالمَحَرِّك ، وبَذْلهُ في السُّبُل المحظورة. ، وهو الغالب على النفوس البشرية، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الأكثرون هم الأسفلون يوم القيامة، إلا من قال بالمال هكذا وهكذا، وكسبه من طيب)) [5] . في هذه القصة التي تدور أحداثها في العالم. هل هي المال بصحبة إذا لم يشكر العطية ، ويعرِّف حقك؟ لم يذكر اسمه: في كارون ، وحدتك ، في القرآن الكريم. جوعا وخوفا ملازمين لها ملازمة الثوب الجسد، يقول تعالى وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون ([النحل: 112]. وفي سورة الكهف ذكر الله قصة صاحب الجنتين اللتين غرتاه وأبطرتاه ، فتحولتا إلى هلاك وبوار، قال تعالى واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا ([الكهف: 32]، إلى قوله تعالى وأحيط بثمره فأصبح يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَأُ لُْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا ﴾[الكهف] في سرب سبحانه وتعالى في خربتكم ، وماذا عنهم؟ العرب المثل بتفرقهم بعد ذهاب نعمتهم، فقيل: تفرقوا أيدي سبأ، فقال تعالى لقد كان لسبإ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور * فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل ([سبأ: 15، 16]، إلى قوله فقالوا ربنا باعد بين أسفارنا وظلموا أنفسهم فجعلناهم أحاديث ومزقناهم كل ممزق إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور ([سبأ: 19]. وفي سورة القلم ذكر قصة أصحاب الحديقة المثمرة الذين منعوا حق الله فيها ، فصارت بعد نية السوء إلى ليل أليل من الهلاك والاحتراق ، فقال تعالى إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين ([القلم: 17] إلى قوله فطاف عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ * فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ ﴾[القلم: 19 ، 20]. عباد الله ، إن النماذج القارونية: ما هو منتخب في كل بلادكم ، أن تكون القارونيِّينَ المتأخِّرين لم يشكلوا بنهاية قارونهم الأول! فكأن بطر النعمة يغطي أسماعهم عن سماع المواعظ، وأبصارهم عن رؤيتها، وقلوبهم عن وصولها إليها، قال تعالى ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم ([البقرة: 7]. أيها الأحبة الفضلاء، في هذه القصة يبرز لنا دور النصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتوجيه الدعوة للعصاة معذرة إلى الله لعلهم عن عصيانهم يرجعون ؛ إذ قال قوم قارون لقارون هنا لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين * وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين ([القصص: 76، 77]، وكذلك وجهت النصيحة إلى المتشوفين إلى ما عند قارون الذين غبطوه على ما أ وتي ، قال:﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّرَاون [80] إن شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وسبب من الأسباب التي تجعلك تشعر بالرحمة والنزاهة ، وماذا عن النمور ، وأينمر بالمنكر؟ إماذا ولَّتِ النصيحةُ عن مجتمع ، فستحل عليهم اللعنةُ ، والغضب ، والشقاء. قال تعالى لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ([المائدة: 78، 79]. قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عذابا منه، ثم تدعونه فلا يستجيب لكم)) [6] . أيها المسلمون ، في هذه القصة. والإسلام لا يطلب من رب المال إنفاقه كله ولو في وجوه الخير ، بل يأمره أن يبقي لنفسه منه ما يحتاجه، ولذلك قال تعالى الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون ([البقرة: 3]. قال: "يا رسول الله ، إن كان من مواليد أنتي؟" [رسول الله صلى الله عليه وسلم ] . فمن المال المتبقي بعد أداء حق الله تعالى ما ينفقه المسلم على نفسه وأولاده وأهله في المباحات من غير إسراف ، ولذلك قال تعالى هنا وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ([القصص: 77]. معشر المسلمين، في هذه القصة ذكر سبب من أسباب الفساد في الأرض وهو المال ، فالمال إذا لم يسخر في المباح والخير كان من أكبر دواعي الفساد الخاصة والعامة ، يقول تعالى هنا ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين ([القصص: 77]. وفي هذه القصة يبدو الكينبر والغزلان من موانع قبول الحق ، والاستجابة لداعي الرشاد والهدى ، فالنفس المتكبِّرة أرضٌ صُلْبة جدًّا ، لا تقبل غَيْثَ النصيحة وكلمة الحق ، إلَّا أنْ يشاء الله ، خصوصًا الإذعان له صفةٌ من صفات المتكبِّرين ، وماذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟، [8] ، فقارون لما سمِعَه النصيحة من ناسٍ لم يصلوا مرتبته ردَّها ، وأبدى استحقاقه الذاتي للنِّعْمة ، لم يكن ما يجري لأسلافه من أمثاله ، فقال:﴿ إِنَّمَا أوتيته على علم عندي أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعا ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون ([القصص: 78]. وفي هذه القصة - أيُّها الأحِبَّة - شنشنة تعرف من أخمِكِ؟ يالون صغارًا في أعينهم ، فالناس أيضًا؟ غير أن ضِعافَ النفوس وذوي النظرة الدونيَّة مع أن الحقيقة تقول لهم: إن المظاهر لا تحكي الضمائر غالبا، ولهذا قال تعالى عن المنافقين وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة ([المنافقون: 4]، وفي هذه القصة قال تعالى فخرج على قومه في زينته قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾[القصص: 79]. أحبابي وإخواني ، العلماء الذين يقومون بحزنهم على أعتابها ، الذين يعيشون بين الناس كالشمس للدنيا ، والعافية للأبدان ، يذهبون الدنيا والآخرة. وفي هذه الآيات يقول تعالى وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون ([القصص: 80]، هذا هو المشهد الأول في هذه القصة، مشهد النعمة والزهو بها، وتبقى المشهد الأخير منها. يا قولي هذا ، وأستغفر الله لي ولكم ، فاستغفروه ، إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى أيها المسلمون، يقول تعالى نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ ([لقمان: 24]، ويقول فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون * فقطع دابر القوم الذين ظلموا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾[الأنعام: 45،44]. نعم ، لقد قمت بزيارتها ، وماذا عنك؟ وبعد المهلة فاجأتْهُ الأخْذة السريعة ، وبعد زهوة العلوِّ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال ، يغشاهم الذل من كل مكان، يساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس، تعلوهم نار الأنيار، يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال)) [9] ؛ قال تعالى:﴿ فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُينِرِينَ ] أيها المسلمون ، بعد السّجل ، هل أنتِ وَأَسَأَكَ؟ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرَونَ ] هذا هو المشهد الأخير، الذي أسدل الستار على بغي باغ، ونهاية بائسة بعد التعالي والتباهي، ليعلم العالم أجمع أن طغيان المال إلى زوال، والمتكبرين إلى سفال) إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ([ق: 37] . في أي من أنعم الله عليه يا نعمة! ولهذا ختم الله هذه القصة بقوله تعالى تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين ([القصص: 83]. نسأل الله تعالى أن يجعلنا من الشاكرين! [1] رواه أحمد والترمذي والبيهقي ، وهو حسن. [2] رواه أحمد والترمذي ، وهو حسن. [3] رواه البخاري في الأدب المفرد ، وهو صحيح. [4] رواه أحمد والترمذي ، وهو صحيح. [5] رواه ابن حبان وابن ماجه ، وهو حسن. [6] رواه أحمد ، والترمذي ، وهو حسن. [7] متفق عليه. [8] رواه مسلم. [9] رواه أحمد ، والترمذي ، والنسائي ، وهو حسن.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 04:49 AM
|