| الأدارة ..♥ |
| ❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
 |
|
#1
17-02-2024, 12:55 AM
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عندما تضيق بنا الحياه
عندما تضيق بنا الحياه تضيق بنا الحياة. و يميل حظنا " كما نعتقد " ..! تتمنّى أنفسنا .. و نطلب ما نريد بجميع الوسائل .. رجاء .. إلحاح .. بكاء .. و كأننا نغفل و ننسى أن هنآك إله رحمته وسعت كل شيء ..! يدعونا أن نطلبه فقط .. نتضرّع له وحده .. و يحقق مبتغانا أياً كآن "غافر: [ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ] أن تدعو الله عز وجل فتتذكر أنه قد وعدك بالاستجابة ثم تنتظر منه وفاء ما وعد به ..~ وتثق تمام الثقة أنه لن يردّك خائبا ..! يُعجّل الله سبحانه وتعالى العقاب في دار الدنيا لكي لا يَدَّخر العقاب علينآ يوم القيامة ..~ حتّى أمراضنا و ابتلا أتنا ليست سوى تكفيراً لـ ذنوب ارتكبناها .. أليست رحمة الله أوسعه لا تظن أننا عندما نعاني من كرب داهمنا أننا لم نعلم سببه ..! أو إذ ابتلينا بمرض ولم نعلم ما أتآنآ وسببه ..! كل ذلك لو عدنا إلى خفي أفئدتنا لوجدنا إثماً من باطن الإثم نعاني منه ..! ربنا أرحم بنا من أنفسنا ..~ سبحانك ..‘ اقرأو كلام الله وتدبّروه [ وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ألداع إِذا دَعانِ ] ثم أردف قآئلاً [فَلْيَسْتَجِيبُ وا لِيْ ] هل استجبت لله قبل أن تدعوه ..! هل أقلعت عن معاصيك بأن طهرت قلبك من الشحناء ، من البغضاء ، مما يُبْغِضُ الله سبحانه وتعالى ..! أتبت عن ذلك توبة نصوحاً ثم أقبلت إلى الله تجأر إليه بالدعاء ..! ابتعدعن ذلك و ثِق بـ ربّك .. حتماً سـ تجد الإجآبه .. اللهم اسقنا وآبلاً من الرضى .. برحمتك يا أرحم الراحمين .. 
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 04:41 AM
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عضويتي 
مواضيعيٌّ
العرض العادي
