ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17-02-2020, 03:41 PM
بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯) غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 439
 اشراقتي » Nov 2017
 كنت هنا » 07-09-2021 (05:18 AM)
آبدآعاتي » 73,414[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القرآءه والتصميم
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
فاذكروني أذكركم



فاذكروني أذكركم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
للذِّكر شأن عظيم؛ لذا نَعَتَ اللهُ المؤمنين بأخصِّ صفاتهم، وذَكَرَ منها: ﴿ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ ﴾ [الأحزاب: 35]، وأمَرَ خاصَّةَ أوليائه بملازمته، فقال لموسى وهارون - عليهما السلام: ﴿ وَلاَ تَنِيَا فِي ذِكْرِي ﴾ [طه: 42] أي: لا تَفْتُرا عن ذِكري؛ لأنَّ الذِّكر عبودية القلب وحياته، وبه يتحصَّن العبد من الشيطان، وتنقاد جوارحه إلى طاعة الله تعالى.
قال سعيد بن جبير - رحمه الله -: (الذِّكر: طاعة الله، فمَنْ أطاع اللهَ فقد ذَكَرَه، ومَنْ لم يُطعه فليس بذاكِر، وإنْ أكثَرَ التسبيحَ، وتلاوةَ القرآن)[1]. وقال بلال بن سعد - رحمه الله -: (الذِّكر ذِكران: ذِكر اللهِ باللسان حَسَنٌ جميل، وذِكر العبدِ اللهَ عندما أحلَّ وحرَّم أفضل)[2].
وحقيقة الذِّكر: انشغال القلب والجوارح بِذِكْر الله، قال ابن رجب - رحمه الله: (إنما العَيش أن لا تبقى منك جارحة إلاَّ وهي تُجاذبك إلى طاعة الله تعالى)[3]. وقد وَصَفَ اللهُ تعالى أُولي الألباب بأنهم يذكرون الله تعالى في جميع أحوالهم؛ حتى تكون الجوارحُ مع القلب دائماً في ذكر الله، قال سبحانه: ﴿ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [آل عمران: 191].
والذِّكر سببٌ لقوة الأبدان؛ فإنَّ فاطمةَ - رضي الله عنها - لمَّا سألت النبيَّ صلى الله عليه وسلم خادماً؛ لِيَكْفِيَها مؤنةَ العمل في المنزل، قال لها: «أَلاَ أَدُلُّكِ عَلَى مَا هُوَ خَيْرٌ لَكِ مِنْ خَادِمٍ؛ تُسَبِّحِينَ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ، وَتَحْمَدِينَ ثَلاَثًاً وَثَلاَثِينَ، وَتُكَبِّرِينَ أَرْبَعًا وَثَلاَثِينَ، حِينَ تَأْخُذِينَ مَضْجَعَكِ» رواه مسلم. قال ابن هبيرة رحمه الله: (فيه أنَّ التسبيح خير من خادم)[4].
والذِّكر من أسباب الثبات في المُلِمَّات، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الأنفال: 45].
وذِكْرُ اللهِ من أعظم الأسباب المُعينة على الطاعات، قال الله تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى﴾ [الأعلى: 14، 15]. فجعل الصلاةَ ناشئةً عن الذِّكر، ومسبَّبة عنه[5].
وقال تعالى - في ترك الذنوب والاستغفار منها: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ ﴾ [آل عمران: 135]؛ فجعل الاستغفارَ ناشئاً عن الذِّكر[6].
ومن أعظم أنواع الذِّكر: ذِكْرُ آلاءِ الله تعالى، وإنعامه وإحسانه وأياديه، ومواقع فضله على عبيده[7]، قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: (تَذَاكروا النِّعمَ؛ فإنَّ ذِكْرَها شكرها)[8].
والذِّكر والشُّكر قرينان، قال تعالى: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ ﴾ [البقرة: 152]. قال هود - عليه السلام - لقومه: ﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آلاَءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الأعراف: 69]. أي: (اذكروا نِعمةَ اللهِ عليكم التي خَصَّكم بها، وهي أنْ ﴿ زَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً ﴾ في القوة وكِبَرِ الأجسام، وشِدَّةِ البطش، ﴿ فَاذْكُرُوا آلاءَ اللَّهِ ﴾ أي: نِعَمَه الواسعة، وأياديه المتكررة)[9]. فأين مَنْ يُلازِم الذِّكر شكراً لله على نِعَمِه، واعترافاً بتقصيره، وطلباً لإحياء قلبه؟
أيها المسلمون.. ومن أعظم فضائل الذِّكر: ما ثبت في الحديث القدسي: «يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلأٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً» رواه البخاري ومسلم.
وطلب العلم ذِكْرٌ وطاعة، وهو من أجلِّ أنواع العبادات والطاعات، قال معاذ بن جبل - رضي الله عنه - في العلم: (مذاكرته تسبيح، والبحث عنه جهاد)[10]. وقال ابن رجب - رحمه الله -: (العلم أفضل أنواع الذِّكر، وهو أفضل أنواع الجهاد)[11].
إذاً؛ طلبُ العلم الشرعي، والاشتغالُ به، هو أفضل أنواع الذِّكر، قال ابن القيم - رحمه الله: (العالِمُ المُشتَغِلُ بالعلم والتعليم لا يزال في عبادة، فنَفْسُ تعلُّمِه وتعليمِه عبادة، قال ابنُ مسعود - رضي الله عنه: "لا يزال الفقيه يُصلِّي" قالوا: وكيف يُصلِّي؟! قال: "ذِكْرُ اللهِ على قلبه ولسانه". وقال الربيع: سمعتُ الشافعيَّ يقول: "طلبُ العلمِ أفضل من الصلاة النافلة". وقال ابن عباس - رضي الله عنهما: "تَذاكُرُ العلمِ بعض ليلة أحب إليَّ من قيام ليلة")[12].
وقال عطاء الخراساني - رحمه الله -: (مجالس الذِّكر: مجالس الحلال والحرام، كيف تشتري وتبيع، وتصلي وتصوم، وتنكح وتُطلِّق، وتحجُّ وأشباه هذا)[13]؛ بل هذا من أنفع الذِّكر؛ لأنَّ معرفة الحلال والحرام واجبة - في الجملة - على كل مسلم، بحسب ما يتعلَّق به في ذلك، وأمَّا ذِكر الله باللسان؛ فإنَّ أكثره يكون تطوُّعاً، وقد يكون واجباً، كالذِّكر في الصلوات المكتوبة[14].
ويؤكد ذلك ابنُ تيمية - رحمه الله - بقوله: (كلُّ ما تكلَّم به اللِّسانُ، وتصوَّره القلبُ، مِمَّا يُقَرِّب إلى الله؛ من تعلُّم علمٍ وتعليمِه، وأمرٍ بمعروف ونهي عن منكر، فهو من ذِكْرِ الله؛ ولهذا مَن اشتغلَ بطلب العلم النافع بعد أداء الفرائض، أو جلس مجلساً يتفقه فيه الفِقه الذي سمَّاه الله ورسوله فقهاً؛ فهذا أيضاً من أفضلِ ذِكْرِ الله)[15].
الخطبة الثانية
الحمد لله... عباد الله، أَذِنَ اللهُ تعالى بعمارة المساجد وتشييدها؛ لأجل أنْ يُذكر فيها اسمُه تبارك وتعالى: ﴿ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ ﴾ [النور: 36]، قال السعدي - رحمه الله -: (يدخل في ذلك الصلاة كلُّها، فرضها ونفلها، وقراءة القرآن، والتسبيح، والتهليل، وغيره من أنواع الذِّكر، وتعلُّم العلم وتعليمه، والمذاكرة فيها، والاعتكاف، وغير ذلك من العبادات التي تُفعل في المساجد، ولهذا كانت عمارة المساجد على قسمين: عمارةُ بنيانٍ وصيانةٍ لها، وعمارةٌ بذكر اسم الله، من الصلاة وغيرها، وهذا أشرف القسمين)[16].
والسلف الصالح كانت لهم أحوال عجيبة في ملازمة ذِكْرِ الله تعالى، ومناجاته سبحانه، فكان ذِكْرُ الله تعالى حاضراً في قلوبهم في أوقاتهم كلها، قال ابن مسعود - رضي الله عنه - في قوله تعالى: ﴿ اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ ﴾ [آل عمران: 102]: (أنْ يُطاع فلا يُعصى، ويُذكر فلا يُنسى، ويُشكر فلا يُكفر)[17]. قال ابن رجب - رحمه الله -معنى: "يُذكر فلا يُنسى": ذِكْرُ العبدِ بقلبه لأوامرِ الله في حركاته وسكناته وكلماته فيمتثلها، ولنواهيه في ذلك كلِّه فيجتنبها)[18].
(قال ابن وهب: قيل لأُخت مالكٍ: ما كان شُغْلُ مالكٍ في بيته؟ قالت: المصحف، التلاوة)[19]. وكثيراً ما كان يرى الناسُ الشيخَ عبدَ العزيز بنَ باز - رحمه الله - يلهج لسانه بِذِكر الله، وهو يُصغي بسمعه للسائلين[20].
وأفضل الذِّكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان، وهو الذِّكر الذي يُثمر معرفةَ الله ومحبته، وكثرةَ ثوابه. وليس ذِكْرُ اللهِ مجرَّد تحريك اللسان والشفتين بتلاوة القرآن، أو التسبيح والتحميد والتهليل. فمَنْ مِنَّا إذا ذَكَرَ اللهَ تعالى؛ يُقبلْ على الله بقلبه، ويتدبَّرْ معنى ما يقول؟!
ومن الأهمية بمكان؛ أنْ يستعين المسلمُ بالله تعالى على ذِكره وشُكره وحُسنِ عبادته، ومن هنا جاءت وصية النبيِّ صلى الله عليه وسلم لمعاذٍ - رضي الله عنه: «أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ! لاَ تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ تَقُولُ: اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ» صحيح - رواه أبو داود والنسائي.
وتأملْ - أخي الكريم - في الثوابِ العظيم المُترتِّب على الإقبال على الله في مناجاته، وذِكرِه وحُسْنِ عبادته، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ» رواه مسلم.
والمسلم إذا تلذّذ بِذِكْرِ الله ومناجاتِه؛ وَجَدَ حلاوةَ ذلك، وأحبَّ المداومةَ عليه والإكثارَ منه، فترى لسانَه دائماً يلهج بذكر الله، قال مُسلم بن يسار - رحمه الله -: (ما تلذَّذَ المُتلذِّذون بمِثل الخلوة بمناجاة الله عز وجل)[21]. وقال ابن عون - رحمه الله -: (ذِكْرُ الناسِ داء، وذِكْرُ اللهِ دواء)[22]. قال الذهبي - رحمه الله -: (إي واللهِ، فالعَجَبُ منا، ومن جهلنا، كيف نَدَعُ الدواءَ، ونقتحِمُ الداءَ؟!)[23].
قال ابن القيم - رحمه الله -: (في القلب خَلَّة وفاقة لا يَسُدُّها شيء البتَّة إلاَّ ذكر الله عز وجل، فإذا صار الذِّكرُ شِعارَ القلب، بحيث يكون هو الذَّاكر بطريق الأصالة، واللسان تَبَعٌ له؛ فهذا هو الذِّكر الذي يَسُدُّ الخَلَّة، ويُغني الفاقةَ، فيكون صاحبُه غنياً بلا مال، عزيزاً بلا عشيرة، مَهِيباً بلا سلطان، فإذا كان غافلاً عن ذكر الله عز وجل فهو بِضِدِّ ذلك، فقير مع كثرة جِدَته، ذليل مع سلطانه، حقير مع كثرة عشيرته)[24]. فما أحوجنا إلى ملازمة الذِّكر دائماً، خصوصاً في أوقات الغَفَلات!
عباد الله.. لو تدبَّرنا عِظَمَ فَضْلِ وثوابِ الذِّكر، وسهولتَه علينا؛ لعرفنا غبننا لأنفسنا، وتضييعنا، وتكاسلنا، وغفلة قلوبنا، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرِ أَعْمَالِكُمْ، وَأَزْكَاهَا عِنْدَ مَلِيكِكُمْ، وَأَرْفَعِهَا فِي دَرَجَاتِكُمْ، وَخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ إِنْفَاقِ الذَّهَبِ وَالْوَرِقِ، وَخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ أَنْ تَلْقَوْا عَدُوَّكُمْ فَتَضْرِبُوا أَعْنَاقَهُمْ، وَيَضْرِبُوا أَعْنَاقَكُمْ». قَالُوا: بَلَى. قَالَ: «ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى» صحيح - رواه الترمذي.
وقال عليه الصلاة والسلام: «كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ» رواه البخاري ومسلم.
ومن أعظم فوائد الذِّكر:
(أنه سبب اشتغال اللِّسان عن الغيبة، والنَّميمة، والكذب، والفحش، والباطل؛ فإنَّ العبد لا بد له مِنْ أنْ يتكلَّم، فإنْ لم يتكلَّم بِذِكْرِ الله تعالى، وذِكْرِ أوامرِه؛ تكلَّم بهذه المُحرَّمات أو بعضِها، ولا سبيل إلى السلامة منها البتَّة إلاَّ بِذِكْرِ اللهِ تعالى)[25].




 توقيع : بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯) على المشاركة المفيدة:
قديم 17-02-2020, 03:46 PM   #2


عنقود الياسمين ✿ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 752
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » يوم أمس (02:48 AM)
آبدآعاتي » 9,309[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 1 
 
افتراضي مرحبا بك في منتديات عبق الياسمين!




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عنقود الياسمين ✿

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عنقود الياسمين ✿ على المشاركة المفيدة:
قديم 17-02-2020, 04:59 PM   #3


رفيق الالم غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1319
 اشراقتي » Jul 2019
 كنت هنا » 09-04-2024 (02:27 AM)
آبدآعاتي » 532,608[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الشعر والخواطر
 اقامتي »  الجيزة
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : رفيق الالم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-02-2020, 05:53 PM   #4


روحي تبيك غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 344
 اشراقتي » Sep 2017
 كنت هنا » 29-03-2024 (12:41 PM)
آبدآعاتي » 106,922[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام اختر فانوسك واربح معنا مشارك مميز فعالية ملك الردود وسام وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-02-2020, 07:24 PM   #5


عذبة المعاني متواجد حالياً

 
 عضويتي » 895
 اشراقتي » Oct 2018
 كنت هنا » اليوم (12:18 AM)
آبدآعاتي » 2,058,653[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » عَيْنَاهُ والرَُوْحُ سَوَاءَ .
 اقامتي »  عَبِق الْيَاسَمِين . 🤍
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عذبة المعاني

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : عذبة المعاني



رد مع اقتباس
قديم 17-02-2020, 07:28 PM   #6


دمعة حرمان غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1496
 اشراقتي » Dec 2019
 كنت هنا » 19-08-2022 (07:01 AM)
آبدآعاتي » 50,926[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : دمعة حرمان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-02-2020, 09:42 PM   #7


reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » يوم أمس (11:06 PM)
آبدآعاتي » 2,694,512[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
المئوية السادسه بعد المليونيين وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 17-02-2020, 10:54 PM   #8


أمل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1056
 اشراقتي » Jan 2019
 كنت هنا » يوم أمس (07:35 PM)
آبدآعاتي » 1,262,021[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » -اللهُم الهُدوء والأمَـان و السَلام المُستديم ..
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : أمل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-02-2020, 11:47 PM   #9


عبير الليل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (12:35 AM)
آبدآعاتي » 3,444,618[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام المئويه الرابعه بعد الثلاثه مليون وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عبير الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-02-2020, 01:35 AM   #10


عذبة المعاني متواجد حالياً

 
 عضويتي » 895
 اشراقتي » Oct 2018
 كنت هنا » اليوم (12:18 AM)
آبدآعاتي » 2,058,653[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » عَيْنَاهُ والرَُوْحُ سَوَاءَ .
 اقامتي »  عَبِق الْيَاسَمِين . 🤍
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: فاذكروني أذكركم




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عذبة المعاني

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : عذبة المعاني



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
تفسير: (فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون) روح أنثى عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 26 18-04-2024 07:24 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.