شفتي فلانه .. ؟؟!!

..

..

ما أجمل أن تصم آذانك
وتعمي عيونك
عن كل مايجعل نفسك
تشمت بأحد ولو بقلبك

مايظهر من الناس لك
لعل لهم أسباب تجهلها
ولا يودون اخبارك بها

وحتى لو لم يكن لهم أسباب
فليس لك الحق لتشمت بهم


الشماته .. وما ادراك مالشماته
بحر من الآثام .. والعقاب

..

رأيكم يهمني
..

الغريب ,كريزما ,محبه لربي ,حسن الوائلي و 3 آخرون معجبون بهذا

سما الموج ,سمو الذات ,كيان

المصدر : منتديات عبق الياسمين

 

قَالَ رسُولنا الكريم
لا تُظْهِرِ الشَّمَاتَة لأَخِيكَ فَيرْحمْهُ اللَّهُ وَيبتَلِيكَ
الشماتة هي فرح العدو بمشاكل
الآخرين، والإسلام ينهى عن الشماتة
والتهلكة والضحك
وهي فعل مكروه
من صفات المنافقين، والعاقل
هو الذى لا يشمت بما ينزل بغيره
من المصائب؛ لأنَّ سُنَّة الله الجارية
في خَلْقه أنَّ الأيام تدور، فلا يدوم لأحد ...
نسأل الله أن لانكون من الشامتين..

شمس..

موضوعك قيم وهادف
اشكرك على اختيارك
تحياتي..

شمس معجب بهذا

شُكرًا لجميل الطرح والجُهد
لاعدمنا هذا العطاء الباذخ
دُمتي بسعادة

شمس معجب بهذا

لـ الاسف هـ المنهج منهج الاغلبية حين تكون الاجتماعات
ولا يعلم خفايا الانسان الا الله سبحانه وتعالى
فـ الشماتة تقلل من صاحبها لانه لم يفكر ولا يعي ما يقول تجاه من ذكره بـ سوء
الكاتبة المتألقة \ شمس العبق
تسلم الانامل على هـ الطرح التقاشي المميز
تقييم وختم و
تنبيهات واضافة المكافأة

الشماته من الصفات السيئة التي تبعد
الانسان عن كل مايسمو به من جوانب الانسانية
ان تظهر الشماته لاخيك توقع ان تكون
في نفس الموقف فيبتليك الله حيث تكون
في نفس ما وقع فيه اخيك المسلم
سلمت الانامل للموضوع الرائع دمتم بالود
وخالص التقدير

~`
















جَمُيّـــلُ
يسلمو الايادي على المجهود الرائع
يعطيك الف عافيه
ودي

الشماته صفه لمن يحمل في قلبه الحقد والكره للاخرين
فصاحب القلب الطيب هو من يفرح لمن فرح ويحزن
لحزن الاخرين والمؤمن من كان قلبه ممتلئ بالحب
والشعور والاحساس بغيره
اللهم انا نعوذ بك من كل صفه تجعلنا بعيدين عن الايمان
بارك الله في طرحكم القيم غاليتي
حرف نقي من سموكم
التقييم والشكر

الشماته اسوء الصفات الي تكون باانسان
ومرض ابتلى فيه والله يعينه
طرح مميز شموسه الغاليه

هذه المسألة
تكاد تكون ظاهرة اجتماعية في كل مكان
وهي بطبيعتها حالة مرضية مزمنة يصعب
علاجها او الحد منها
ويكاد يكون المعلم الاول لها هو إبليس
كونه رفض تأدية سجود التحية لآدم والقصة
معروفة عندما قال انا خير منه
وادعى بلغة المتعجرف انه الافضل والأعلى
وان الاعلى لا يجب ان يذعن للادنى
ومن هنا نجد ان الانانية تسهم في التضخم
الذاتي الذي من شأنه ان يرى الانسان الطرف
الاخر اقل شأنا منه
ومن هنا ينطلق الركب الحامل لشعار الازدرائية
ولا ينظر لغيرة الا من خلال الدونية المقيته فنراه
متهكما وشامتا لدرجةٍ الافتراء
ومن ثم الشعور بالانتشاء وكأنه حقق نصرا لم تفز
به الا النفس الأمارة بالسوء المشبعة بالسادية
والطامة الكبرى ان البعض يكون شغله الشاغل
الانتقاص الدائم من الاخر وكأنه مخلوق من معدن الذهب
ولا يأبه لمشاعر الآخرين ونجدة حاملا معول الهدم
وهذا الأمر يكون في الغالب لمن يحهلون حقوق
الناس من الناحية الدينية والاجتماعية والثقافية
وان الناس سواسية
لكن في النهاية الشماتة تعود على صاحبها ومن
كذب جرب وذات يوم كان هناك رجلاً اسيفاً قام احد
العتاولة بنهره وازدرائه ومحاولة ضربه وهو من هذه
العينة التي ترى الاخرين من خلال النظارة السوداء
الا ان العقاب لم يمهله فجاءه احد الرافضين لها
وأشبعه ضربا حتى اجهش ذلك الأسيف بالبكاء
لسرعة الانتقام الرباني
والحياة مدرسة تبين للاحمق مدى جهله ونظرته
الناقصة لكن من يعتبر سنجد هذه الفئة كل يوم
وان وضعنا على رأس كل شخص خطيبا
فلن تتعلم ولن تعتبر لان بوصلة الفهم ليست في
الاتجاه الصحيح
دامت سعادتك

لن أضيف أكثر ممن سبقونى
أنها خصلة مذمومه
تحيتى