حب المصالح

.


الحب هو مجموعه من المشاعر والحالات العاطفيه والعقليه .
الحب هو من أسمى المشاعر ،
وخاصة عندما يكون متبادل من كلا من الطرفين .
الحب رباط وثيق من القلب إلى القلب ، فما أجمله من إحساس .
ولكنني وجدت في هذه الأيام أن الحب أصبح هدفاً لتحقيق مصلحه وليس رباط بين القلوب .
فهناك طرف يحب ويخلص وطرف يبتز ويستغل الآخر ليحقق مصلحة ما فلا يفكر ما ذنب هذا الطرف ولكنه بكل قسوة يستغله أسوء استغلال ليصل إلى ما يريد .

أخواني وأخواتي
هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟
هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟

أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟
هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟
هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟
هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟
أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟

هل من يخذع فتاة ويوهمها بحبه وأسمى المشاعر ليصل فقط إلى مصلحته يقبل هذا على أخته ؟

وهل من تخدع شاب وتوهمه بحبها وأسمى المشاعر لتصل فقط إلى مصلحتها تقبل هذا على أخيها ؟

هل أننا أصبحنا فقط في زمن الخداع وإختفى الحب من زمننا ؟


شاركوني إخواني وأخواتي
هل هذا الزمن أصبح زمن حب المصالح فقط ؟



منقول
..

سليدا ,هتان ,إحساس إنسان ,نبوءة حرف و 1 آخرون معجبون بهذا

علاااء

المصدر : منتديات عبق الياسمين

 

اهلا بيك جاز لك غيري
موضوع هام جدا طبعا في وقت تغيرت فيه مفاهيم كل شيء واصبح كل شيء في زماننا يقاس بالمادة
هل هي تستحق الحب ؟ هل عندها المال والاملاك
هل هو يستحق الحب ؟هل سوف يحقق لها الحياة الرغدة الكريمة ؟
هل هذا الولد الفقير الذي ينظر الي بحب واعجاب يستحق حبي له كيف وهو فقير لا يستطيع ان يوفر لي السيارة والفيلا والمصيف والاثاث اشياء كثيرة دخلت الحسبة
للاسف ان للأهل دور كبير في هذا الموضوع
عندما تحدثه امه او امها كيف ترضي يا ابني بهذه الفتاه الفقيرة المعدمة الم تري ابن خالك تزوج من مليونيرة
حب ايه يابنتي اذا دخل الفقر من الباب هرب الحب من الشباك نصايح كتيرة من الاهل وكلها تصب في الجانب المادى من الموضوع
تصدقيني اذا قلت لك ان الحب بالفعل موجود هنا في الغرب اكثر حيث لا اهتمام باموال او ثراء او قصور او ضياع اذا احبت الفتاة فانها تتفق مع حبيبها علي كل شيء ودون تدخل الاهل يتفقا علي شقة صغيرة واثاث متواضع ويشتركا هما الاثنان في كل شيء من الالف للياء
اذا وبراي وكما قلت لك الاهل لهم دخل كبير في افشال قصص الحب بنصاىح مادية بحتة يمكن هما خايفين علي مستقبل ابنائهم ولكن ماذا يفيد اذا فيه المال ومافيه الحب وبعد شهور قليلة او عام تلاقيها داخلة بيت ابوها بتبكي لانها لا تستحمل المعيشة معاه فهي لا تحبه ولا هو يحبها وهكذا
المهم حتى لا نطيل وقد اطلنا في الموضوع ان الحب لم يعد كما كان والمصالح المتفاوتة تتدخل باسم الحب الا ماندر القليل القليل
اشكرك جاز لك غيري علي نقلك المفيد
خالص تحياتي

نبوءة حرف ,جازلك غيري معجبون بهذا

الحب موجود ومثل ماقال علاء البيئة ماتساعد لينمو الحب
المشاعر وحدها بين الطرفين ماتكفي
سيناريو الأفلام مايطبق في الواقع
وأيضا مثلا نحن في علاقة كل منا له تصور مختلف عن كيفية نماء علاقتنا
الكل يعمل بمفهومه ومافي أمل نتقبل الاخر كما هو
كيف ينمو هذا الحب
يعني نجامل ...ونتنازل الى متى ؟ أو ندخل في صدام
أونذهب الى نافذه أخرى تتقبلنا كما نحن ونمارس عليها نفس الفكرة
هل هو أستعباد أو مجرد أحتياج مؤقت
ملوث مفهوم الحب عندنا
من يوافق يكون نزوة عابرة لشاب أو بنت
يتحمل نتيجة قراره
قانون الحياة صارم ماينفع فيه الصدق وحده
حتى من تعرض للخداع تجربه ماراح تقتله
الحياة أمامه والكل شرب من هذا الكأس وقدر قيمة مشاعره
والحياة بمتضي في خيرها وشرها
الله يرزقنا بحب مثل حب الرسول صلى الله عليه وسلم لخديجة

جازلك غيري ,سليدا معجبون بهذا

المصالح مستمرة بين البشر غير مصالح الحب فهي مصلحة م احب اقولها



هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟
لاوالله الحب موجود بس يحتاج من يقدره


هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟
في الحب الضايع نعم



أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟
هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟
من يخاف الله تحصل هذي الصفات


هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟
ينقطع لا خصلت مصلحته


هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟
أكيد الله المستعان

أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟
الوافي موجود كان في الماضي ولا الحاضر

بس سبحان الله تختلف البشرية عن بعض



هل من يخذع فتاة ويوهمها بحبه وأسمى المشاعر ليصل فقط إلى مصلحته يقبل هذا على أخته ؟

وهل من تخدع شاب وتوهمه بحبها وأسمى المشاعر لتصل فقط إلى مصلحتها تقبل هذا على أخيها ؟



كما تدين تدان وضعها الله عشان تجرب او تعتبر منها



هل أننا أصبحنا فقط في زمن الخداع وإختفى الحب من زمننا
علاقات الحب الوهمية لا تستغرب فيها شي

أما علاقة حب مخلصة تحصل ما يرضيك



اشكر الغالية جازلك غيري ل طرحها الأسئلة الجميلة الله يسعدك

جازلك غيري ,سليدا معجبون بهذا

جازلك غيري اهلا بموضوعك الشيق والرائع
الحب وما ادراك ما الحب
الحب موجود لمن يستحقه ويقدره ويعرف معناه
حب لا تشوبه الشوائب حب من القلب الي القلب
وهو موجود ولكن في وقتنا الحاضر
تغير البشر كثيرا فأصبحو يبحثون عنه لاجل مصالحهم وهنا انا لا اقول الكل
ابدا كما اسلفت ما زال الحب والمشاعر الصادقه والاحاسيس موجوده
ولكن الكثير من العلاقات طغي عليها المصلحه الشخصيه
رغم ان الكثير استخدمه لانه اسهل طريق توصل اليه الي قلب الشخص
وبعدها يبدأ الشخص بالتغير وخصوصا اذا ما لقي مصلحته
الكلام هنا يطول عن الحب
ولكن اكتفي بهذا القدر ليكمل الاخوان والاخوات حديثهم عنه

سلمتي على هذا الطرح الراقي
وجل تقديري لك

جازلك غيري ,سليدا معجبون بهذا

هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟
للأسف بالنسبة كبيرة اي نعم

هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟
وما أكثرهم حينما طغت الماديات ادخلوا الحب من ضمن المصالح فراح ضحيتها الحبيب المخلص
أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟
هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟
هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟
هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟
أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟
هل من يخذع فتاة ويوهمها بحبه وأسمى المشاعر ليصل فقط إلى مصلحته يقبل هذا على أخته ؟
وهل من تخدع شاب وتوهمه بحبها وأسمى المشاعر لتصل فقط إلى مصلحتها تقبل هذا على أخيها ؟
هل أننا أصبحنا فقط في زمن الخداع وإختفى الحب من زمننا ؟

ليت القلوب مثل الطيور... على أشكالها تقع ..
فكم من قلوب نقية ...وقعت ضحية لقلوب لا تعرف النقاء

التلاعب بالمشاعر من كلا الجنسين جف القلوب وجعلها اكثر قسوة حب قيس لليلى وحب زبيدة لسيدنا يوسف

صار من المطويات التي يستغلها المتلاعب بكتابته او عند حديثه فلا يغرك روميو فجوليت عنده طعم وصيد

حينما غاب الضمير وابتعد عن مخافة الله جعل القلب والمشاعر تحت قدميه وداس عليها

شكري وامتناني للطرح الرائع

محبتي

هتان ,جازلك غيري معجبون بهذا

*,

طرح للنقاش مميز
بوركت جهودك المثمرة
ولا حرمنا عطائك
ودي ..