ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 19-03-2023, 12:06 AM
انسكاب حرف
ابتسامة الزهر متواجد حالياً
 
 عضويتي » 27
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (11:55 AM)
آبدآعاتي » 4,108,398[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي تعرف على معنى كلمة رمضان





الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على نبياً المصطفى محمد “صل الله عليه وسلم” الهداة المهديين الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيراً .كيف يستعد المسلم لشهر رمضان

تمر الأيام ، لنصبح على مشارف استقبال الشهر الكريم ، شهر رمضان المبارك ، شهر التقى والضيافة الإلهية المباركة . هذا الشهر العظيم هو شهر مضاعفة الثواب ، فأوله رحمه وأوسطه مغفره وآخره عتق من النار .


معلومات عن شهر رمضان
شهر رمضان هو الشهر التاسع من أشهر السنة الهجرية ، وهو الشهر المليئ بالمآثر التي لا تعد ولا تحصى ، بما له من الفضل الكثير ، فهو شهر الصيام ، بما فيه من ليلة ليست مثل أي ليله . تأتي ليلة القدر في هذا الشهر المبجل ، وهي من أعظم ليالي السنة ، وهو الشهر الذي أنزل فيه القرآن .
لقوله تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) .


اسم رمضان ، هو ليس مقتصراً على الإسلام ، بينما فهو اسماً مذكوراً من قبل أيام الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ، حيث ذكر هذا الاسم منذ الجاهلية ؛ حينما كان الناس يقبلون على تسمية أشهر السنة حسب وقت وقوعها أو حسب نوع الشهر .

يرجع أصل كلمة رمضان ، إلى أنها الكلمة التي جاءت من أصل “رمض” والتي تعني شدة الحر ، حيث جاءت تسمية رمضان في الوقتٍ الذي كان شديد الحر ، لذا أُطلق عليه هذا الإسم . يتطابق الاسم مع طبيعة هذا الشهر عند المسلمين ، حيث فرض الصيام في هذا الشهر الكريم ، مما يجعل جوف الصائم مشتد بالحر من شدة العطش والجوع فيكون جوفه رمضا .


معنى كلمة رمضان
جاءت كلمة رمضان من خمسة أحرف ، وهي :
حرف الراء : بمعنى رضوان الله للمقربين
حرف الميم: بمعنى مغفرة الله للعاصين
حرف الضاء: بمعنى ضمان الله للطائعين
حرف الاف: بمعنى الفة الله للمتوكلين
حرف النون: بمعنى نوال الله للصادقين


كما سهي شهر رمضان ، حيث يرجع إلى رمض الذنوب أي يحرقها ، وهي كلمة مأخوذه من الرمضاء وهي شدة الحر .

كيف نستقبل شهر رمضان ؟
المقصود بكيفية استقبال شهر رمضان الكريم من الناحية الروحانية ، وذلك من خلال التهيؤ الروحي و الإيماني بما يتناسب مع أهداف هذا الشهر المبارك الكريم ، فلا داعي من التبذير في ئراء الأطعمة المتعددة والمشربات ، بل ينبغي الإتجاه إلى الإستعداد المعنوي لهذا الشهر .


متى نبدأ بالاستعداد لشهر رمضان ؟
ينبغى البدأ في الإستعداد لشهر رمضان الكريم ، قبل بداية الشهر بمدة كافي (يفضل قبل اقتراب الشهر بأشهر) ، وذلك لضمان الحصول على النتائج المرضية قبل حلول شهر رمضان .
فقد روي عن النّبي “صل الله عليه و آله و سلم” انّه كان إذا رأى هلال شهر رجب قال :
” اَللّـهُمَّ بارِكْ لَنا في رَجَب وَ شَعْبانَ ، و بَلِّغْنا شَهْرَ رَمَضانَ ، و اَعِنّا عَلَى الصِّيامِ وَ الْقِيامِ وَ حِفْظِ اللِّسانِ ، وَ غَضِّ الْبَصَرِ ، وَ لا تَجْعَلْ حَظَّنا مِنْهُ الْجُوعَ وَ الْعَطَشَ ” .
و لو تأملنا كلام المصطفى “صل الله عليه وسلم” ، سنعلم أن أهم أهداف شهر رمضان لابد أن نجعلها هدفاً ونسعى للوصول إليه مع العبادة الخالصة لوجه الله تعالى ، من خلال كبح النفس عن المعاصي ، ومخالفة هوى النفس وذلك من خلال ضبط اللسان و غذ البصر ، وبذلك سنصل إلى الهدف الكبير من الصيام في التقوى .


وعن الإمام جعفر الصّادق “عليه السلام” كان يدعو في آخر ليلة من شهر شعبان و أول ليلة من شهر رمضان ، فيقول :
اَللّـهُمَّ اِنَّ هذَا الشَّهْرَ الْمُبارَكَ الَّذي اُنْزِلَ فيهِ الْقُرآنُ وَجُعِلَ هُدىً لِلنّاسِ وَبَيِّناتِ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ قَدْ حَضَرَ فَسَلِّمْنا فيهِ وَ سَلَّمْهُ لَنا وَ تَسَلِّمْهُ مِنّا في يُسْر مِنْكَ و عافِيَة ، يا مَنْ اَخَذَ الْقَليلَ ، وَ شَكَرَ الْكَثيرَ ، اِقْبَل مِنِّى الْيَسيرَ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ اَنْ تَجْعَلَ لي إلى كُلِّ خَيْر سَبيلاً ، وَ مِنْ كُلِّ ما لا تُحِبُّ مانِعاً ، يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .

ومنذلك يتضح ، أن التهيؤ والاستعداد لإستقبال شهر رمضان ، يأتي من خلال تصحيح نظرتنا إلى هذا الشهر ، و التعرف على مكانته الحقيقية لأنه شهر المغفرة الإلهية و الرحمة الشاملة التي أنعم بها الله تعالى علينا لكي نتربى على التربية الإسلامية والإيمانية والقرآنية الصادقة لنتمكن من التخلص من المعاصي والذنوب و كل ما يحط من قدرنا ومنزلتنا .


وروي عن الإمام الصّادق “عليه السلام” انّه قال : ” مَنْ لَم يُغفَر لَه في شَهر رَمَضان لَم يُغفَر لَهُ إلى قابِل ، اِلاّ أن يَشهَدَ عَرَفَةَ ” .

وعَنْ عَلِيٍّ “عليه السلام” ، قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ “ صل الله عليه وسلم” خَطَبَنَا ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ : ” أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ قَدْ أَقْبَلَ إِلَيْكُمْ شَهْرُ اللَّهِ بِالْبَرَكَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ ، شَهْرٌ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ أَفْضَلُ الشُّهُورِ ، وَ أَيَّامُهُ أَفْضَلُ الْأَيَّامِ ، وَ لَيَالِيهِ أَفْضَلُ اللَّيَالِي ، وَ سَاعَاتُهُ أَفْضَلُ السَّاعَاتِ ، هُوَ شَهْرٌ دُعِيتُمْ فِيهِ إِلَى ضِيَافَةِ اللَّهِ ، وَ جُعِلْتُمْ فِيهِ مِنْ أَهْلِ كَرَامَةِ اللَّهِ ، أَنْفَاسُكُمْ فِيهِ تَسْبِيحٌ ، وَ نَوْمُكُمْ فِيهِ عِبَادَةٌ ، وَ عَمَلُكُمْ فِيهِ مَقْبُولٌ ، وَ دُعَاؤُكُمْ فِيهِ مُسْتَجَابٌ ، فَاسْأَلُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ بِنِيَّاتٍ صَادِقَةٍ وَ قُلُوبٍ طَاهِرَةٍ أَنْ يُوَفِّقَكُمْ لِصِيَامِهِ وَ تِلَاوَةِ كِتَابِهِ ، فَإِنَّ الشَّقِيَّ مَنْ حُرِمَ غُفْرَانَ اللَّهِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْعَظِيمِ ، وَ اذْكُرُوا بِجُوعِكُمْ وَ عَطَشِكُمْ فِيهِ جُوعَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ عَطَشَهُ ، وَ تَصَدَّقُوا عَلَى فُقَرَائِكُمْ وَ مَسَاكِينِكُمْ ، وَ وَقِّرُوا كِبَارَكُمْ ، وَ ارْحَمُوا صِغَارَكُمْ ، وَ صِلُوا أَرْحَامَكُمْ ، وَ احْفَظُوا أَلْسِنَتَكُمْ ، وَ غُضُّوا عَمَّا لَا يَحِلُّ النَّظَرُ إِلَيْهِ أَبْصَارَكُمْ ، وَ عَمَّا لَا يَحِلُّ الِاسْتِمَاعُ إِلَيْهِ أَسْمَاعَكُمْ ، وَ تَحَنَّنُوا عَلَى أَيْتَامِ النَّاسِ يُتَحَنَّنْ عَلَى أَيْتَامِكُمْ ، وَ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ مِنْ ذُنُوبِكُمْ ، وَ ارْفَعُوا إِلَيْهِ أَيْدِيَكُمْ بِالدُّعَاءِ فِي أَوْقَاتِ صَلَاتِكُمْ ، فَإِنَّهَا أَفْضَلُ السَّاعَاتِ يَنْظُرُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهَا بِالرَّحْمَةِ إِلَى عِبَادِهِ ، يُجِيبُهُمْ إِذَا نَاجَوْهُ ، وَ يُلَبِّيهِمْ إِذَا نَادَوْهُ ، وَ يُعْطِيهِمْ إِذَا سَأَلُوهُ ، وَ يَسْتَجِيبُ لَهُمْ إِذَا دَعَوْهُ .
أَيُّهَا النَّاسُ : إِنَّ أَنْفُسَكُمْ مَرْهُونَةٌ بِأَعْمَالِكُمْ فَفُكُّوهَا بِاسْتِغْفَارِكُمْ ، وَ ظُهُورَكُمْ ثَقِيلَةٌ مِنْ أَوْزَارِكُمْ فَخَفِّفُوا عَنْهَا بِطُولِ سُجُودِكُمْ ، وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ أَقْسَمَ بِعِزَّتِهِ أَنْ لَا يُعَذِّبَ الْمُصَلِّينَ وَ السَّاجِدِينَ وَ أَنْ لَا يُرَوِّعَهُمْ بِالنَّارِ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ .
أَيُّهَا النَّاسُ : مَنْ فَطَّرَ مِنْكُمْ صَائِماً مُؤْمِناً فِي هَذَا الشَّهْرِ كَانَ لَهُ بِذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ عِتْقُ نَسَمَةٍ ، وَ مَغْفِرَةٌ لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ .
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ فَلَيْسَ كُلُّنَا يَقْدِرُ عَلَى ذَلِكَ .
فَقَالَ “ صل الله عليه وسلم”: اتَّقُوا النَّارَ وَ لَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ، اتَّقُوا النَّارَ وَ لَوْ بِشَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ .
أَيُّهَا النَّاسُ : مَنْ حَسَّنَ مِنْكُمْ فِي هَذَا الشَّهْرِ خُلُقَهُ كَانَ لَهُ جَوَازاً عَلَى الصِّرَاطِ يَوْمَ تَزِلُّ فِيهِ الْأَقْدَامُ ، وَ مَنْ خَفَّفَ فِي هَذَا الشَّهْرِ عَمَّا مَلَكَتْ يَمِينُهُ خَفَّفَ اللَّهُ عَلَيْهِ حِسَابَهُ ، وَ مَنْ كَفَّ فِيهِ شَرَّهُ كَفَّ اللَّهُ عَنْهُ غَضَبَهُ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ أَكْرَمَ فِيهِ يَتِيماً أَكْرَمَهُ اللَّهُ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ وَصَلَ فِيهِ رَحِمَهُ وَصَلَهُ اللَّهُ بِرَحْمَتِهِ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ قَطَعَ فِيهِ رَحِمَهُ قَطَعَ اللَّهُ عَنْهُ رَحْمَتَهُ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ تَطَوَّعَ فِيهِ بِصَلَاةٍ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ ، وَ مَنْ أَدَّى فِيهِ فَرْضاً كَانَ لَهُ ثَوَابُ مَنْ أَدَّى سَبْعِينَ فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الشُّهُورِ ، وَ مَنْ أَكْثَرَ فِيهِ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ ثَقَّلَ اللَّهُ مِيزَانَهُ يَوْمَ تَخِفُّ الْمَوَازِينُ ، وَ مَنْ تَلَا فِيهِ آيَةً مِنَ الْقُرْآنِ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ خَتَمَ الْقُرْآنَ فِي غَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ .
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ أَبْوَابَ الْجِنَانِ فِي هَذَا الشَّهْرِ مُفَتَّحَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُغَلِّقَهَا عَنْكُمْ ، وَ أَبْوَابَ النِّيرَانِ مُغَلَّقَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُفَتِّحَهَا عَلَيْكُمْ ، وَ الشَّيَاطِينَ مَغْلُولَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُسَلِّطَهَا عَلَيْكُمْ .
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ “عليه السلام” : فَقُمْتُ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ ؟
فَقَالَ : يَا أَبَا الْحَسَنِ ، أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْوَرَعُ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ ” .

أدعية أهل البيت
وعن أدعية أهل البيت “عليهم السلام” :
السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا شَهْرَ اللَّهِ الْأَكْبَرَ ، وَ يَا عِيدَ أَوْلِيَائِهِ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَكْرَمَ مَصْحُوبٍ مِنَ الْأَوْقَاتِ ، وَ يَا خَيْرَ شَهْرٍ فِي الْأَيَّامِ وَ السَّاعَاتِ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ قَرُبَتْ فِيهِ الْآمَالُ ، وَ نُشِرَتْ فِيهِ الْأَعْمَالُ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ مُجَاوِرٍ رَقَّتْ فِيهِ الْقُلُوبُ ، وَ قَلَّتْ فِيهِ الذُّنُوبُ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ نَاصِرٍ أَعَانَ عَلَى الشَّيْطَانِ ، وَ صَاحِبٍ سَهَّلَ سُبُلَ الْإِحْسَانِ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا أَكْثَرَ عُتَقَاءَ اللَّهِ فِيكَ ، وَ مَا أَسْعَدَ مَنْ رَعَى حُرْمَتَكَ بِكَ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ لَا تُنَافِسُهُ الْأَيَّامُ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ هُوَ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ مَطْلُوبٍ قَبْلَ وَقْتِهِ ، وَ مَحْزُونٍ عَلَيْهِ قَبْلَ فَوْتِهِ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى لَيْلَةِ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا كَانَ أَحْرَصَنَا بِالْأَمْسِ عَلَيْكَ ، وَ أَشَدَّ شَوْقَنَا غَداً إِلَيْكَ .

ومن الخطوات العملية في الإستعداد لشهر رمضان الكريم :

الدعاء ، استحضار نية الصيام ونية قراءة القرآن ونية الصلاة على وقتها مع السنن .
القيام بالمطالعة الإيمانية ، وذلك من خلال قراءة بعض كتب الرقائق المختصة بهذا الشهر الكريم ، مما يساعد على تهيأ النفس لهذا الشهر الكريم بعاطفة إيمانية جيدة .
العمل على قراءة تفسير آيات الصيام من كتب التفسير .
العمل على إستقطاع مبلغ من راتبك / مصروفك لهذا الشهر لعمل بعض المشاريع الرمضانية ، مثل :
صدقة رمضان .
الاشتراك في مشروع إفطار صائم لشهر كامل .
تجميع حقيبة الخير ، وهي الحقيبة الشاملة على مجموعة من الأطعمة التي توزع على الفقراء في بداية الشهر الكريم .
تأدية العمرة ، وذلك بالذهاب إلى بيت الله الحرام .

نسأل الله تعالى أن يتقبلنا من عباده الصالحين ، والحمد لله رب العالمين .




 توقيع : ابتسامة الزهر


 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
من اعجاز القران الكريم مرافئ الذكريات اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 29 26-02-2024 11:41 AM
في رمضان وتين ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ✿ 18 12-11-2023 06:48 PM
شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة/ الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ عبير الليل عبق الفتاوى الاسلامية الموثوق فيها ✿ 27 18-05-2023 07:57 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.