شلالات من العطاء ونهر من عذب المشاعر والف مبارك لسوبر ستار العام الثاني لعبق الياسمين
على لوحة بيضاء من ورق مخملي فخم , تتأرجح ~
في هوى النفوس المغيبة في إيقاعات الأحرفِ الأنيقة لذلك العامْ
تتضارب مفردات القواميس بين ترتيبات سلّم الثناء ,
وأغنية المديح تصيح في أصداء الأفق ...
ليلةٌ بدرُها لاحَ مُختالا في حَلكَتِها .
ونجومٌ قناديلُ , وصريرٌ من مَقطوعَة المُباهَاة والتَرفِ اللّغويْ والفكري .
أيامُ تُزف فيها الثلوج إلى الأرض
ليكون ذلك البُساط الأبيض الثخين ,
تكتسي النظرات بذلك المنظر المُهيب
بصفاءه , بخلوه , وفوق ذلك بتجمده
ولكن بساط شوارعنا كانت تضج بدفءٍ زُفت فيه الأحرف ~
لتزف سوبر ستار العام الثاني
لعبق الياسمين
reda laby
قوآمة الخُلق الحَسن والقَلب الكبيـر
إطلآلةٌ سُميت بـ
reda laby