هي تعرف الان
علاقتها مع الرجل كانت طيش
وهي في حالة نكران الان
تكابر تعترف إنها أخطأت
مايحتاج تبرير ولاهي سيئة
طبيعي نمر بمواقف مشابهه ونتعلم
من لحظات كنا سيئين وأخرى على نياتنا
فقدنا سنوات لكن عمق التجربة
تثمر في أرواحنا أشياء جميلة
برغم الأحزان
نذكر مشيئة الله وتدبيره لاأمورنا
الله يعلم وأنتم لاتعلمون
أسوء شي نستخدم الأخرين
ليكونو تسليه ومهرب
من روتين واقع الحياة المملة
حتى لوكان هذا هدفهم
واتفاق الطرفين تحت أي مسمى
يبقون مساكين
طريق الحياة في التمسك بشرع الله
بتطبيق كافة التفاصيل
حتى في ضبط العلاقات الإنسانية
مشكلتها الان تعيش حالة هلع
بسبب فقد الوالدين
أفقدتها توازنها النفسي
وهذا يأثر على قراراتها ومنطقها
هي في حاجة صديقات فقط
يشبهونها ويشاركونها اهدافها
حتى تستعيد توازنها
هي ستظن مشكلتها صغيره مع هذه العلاقه
وقد تتخذها مهرب من الضغط النفسي والاجتماعي
الذي تركه فقد الوالدين
المواجهة ليست سهله لكن نجح أشخاص كثر من قبلها
وسيأتي من بعدها خلق كثر
ياليتها تشوف الكلام وتعيش من أجل نفسها فعليا
ولاترسخ علاقات تبطى طريقها وهي واثقه
من سقوطها مستقبلاً