الأدارة ..♥ |
عَبق المَقَالات الشخْصِّية ✿ يَهْتَم بِتَألِيفْ وَاِبْدَاعَات الاَعضَاء مَهمَا كَانْت وَأي نص سبق له النشر خارج مملكة عبق بقلم العضو ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكتابة الأدبية
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المُرسلين نبينا محمد بن عبدالله الأمين وعلى آله وأزواجه أمهات المؤمنين وصحابته الغُر الميامين والتابعين ومن أقتفى أثرهم إلى يوم الدين وعنا معهم بمنك ياأكرم الأكرين ...... اما بعد ......! أحبتي في الله سنأخذكم اليوم في نقله ورحلة أدبية جامعةٌ مُتفردة ... أي أننا سننقلكم إلى رحلة التجميع المتكيف والمقارنة بين المضادات اي بمعنى أدق في جانبٍ أكثرُ وضاءةٍ وتوعية ومصورآ بالجانب الأبداعي الأحتجاجي النمطي والسردي للكتابة الأدبية الذي لايقل عن الجوانب المُشرقة في النصوص الأدبية بلغتنا الجميلة ( الفُصحى ) من حيث التأثير والأحاسيس الأكثر إلتصاقآ بالمفهوم الأدبي الخالص والعميق والهدف منه نقل التصور العقلي والذهني إلى مسارات أخرى قائمة على الدور الإيجابي وفي هذا الجانب سنكون معآ في كيفية تعريف الأنماط الأدبية واللغوية العربية والتي سيكون مردودها بأذن الله تعالى غزيرآ جدآ ويحملُ في طياته الكثير من الزخم الذي نرجوا أن نوفق فيه ولو بقدر المُستطاع .. مثال .. ................... 1 ................ ( كِيفَ لَكِ أنْ تَختَزلي حَدسٍ أستَقلَ بِهِ عَقلي وَأنْتِ عُرفَآ أستُوطَنَ قَلبِي سَعِيرَا ) ................... 2 ................ ( إنَّ الرَاحِلُونَ عَنْ مُقلتَايَ رَحَلوا عَنْ حِيِنَا فَصَاروا , فَمَا كَانُوا الوَدَادَ المُصفَى فِي حُبَهُم فَكَالوا ) ................... 3 ................ إنَّ الغَرَابَةَ حِيِنَ القّىَ مِنْكَ كَسرٌ وَمجَابِرٌ , أمَا اللّيِلَ أضنَاكَ حِينمَا الصُبحَ فَاجِرُ ................... 4 ................ يَا قَافِيِةً فِي الكِتَابَ مَوَاضِعٌ , أمِيطِ لِثَّامَ الوِدَ أنِي بِخَاشِعُ 1: ماهو النص الأدبي . إن النص الأدبي هو عبارة عن قطعة أدبية وصفية أو مشموله بالتعبير الضمني اللغوي المُستمد من رحلة الحياة وبعددٍ لابأس به من التصورات اللغوية والنقدية الشعورية والوجدانية في أكثرُ النصوص التي يجب أن تكون لها أهم الركائز الأساسية المصاحبة لها كا( القاعدة النصية ) وفي هذه السياق ينبغي أن تكون القاعدة لهذا النص أسس الهندسة أو السياق ( الجملة التعبيرية ) المُتراصة على نحوٍ أدبي وبعيدآ عن الأختلال الذي لايخلوا من أسلوب التفرد أو الأبداع الخيالي المتصور في الكلمة الذاتية المعروف ( بالتفكير الأبداعي ) الغاية والهدف ويتحدد هذا في إتجاهات كُثر ومن أهمها ( التعريف النصي ) والمعاني البيانية في الترابط والتألف في المنظور البياني بالكلمة والمعنى المُبأشر وغير المُبأشر في الدقة والأكتمال ليصل إلى الهدف الذي ينشده الكاتب وهو أن يكون النص أكثرُ جمالآ وأكثرُ أنفتاحآ في التوسع المعرفي الثقافي والمهارات اللغوية البنوية الحديثة ................... 1 ................ كِيِفَ أستَنطِقَ لِسَّاني حِيِنَ نَبضٌ , وَأنْتِ مَنْ يَسعَى لِعُودِ وَذَّهاَبِي , يَانَافِلَةً بِالغَرَامِ هَاكِ وَأحِيي , وَصَّالآ ظَّلَ للإيمَانَ قَلبِي أما كُنتِ الغِيَاثَ بَعدَ حُلمٍ , تَهّادَت لَهُ الأروَاحَ جَنبِي وَوَيحٌ مَعَ الأيَامِ صّدقٍ , تَرَامّى مَعَ البَّاسَّاءِ وَأبكِي 2: أسس الكتابة الأدبية . إن أهم مُتطلبات النص الأبداعي هو التوسع الثقافي المعرفي وهذا ينقلنا إلى الوحدة التفسيرية لمعاني الجُمل المناط بها لغويآ ( التفسير الكتابي ) وهذا الدور يجب أن تكون له معاني إدراكية تنقل الكاتب من الوحدة والحيز الضيق إلى المدى الشاسع من حيث الأسلوب , التقنين , الإقناع , الأنطباع ويظل التفسير الأبداعي هو تضمين النص بالشكل الواسع في إحصاء الجُمل المقبولة والتي تلامس إقناع القارئ منا عن المدى في الأنغماس الأدبي بكلتا جوارحه 3: الوصف الأدبي . وفي هذا الوصف تحديدآ يظل هو أحد الركائز الأساسية في مجال الكتابة الأدبية ولكن يجب أن يكون له مرادفات الأقناع ( المحتوى ) ( المعتقد ) ( التبرير ) وهذه تتأتى تحت بند السرد الكتابي المعروفة ( بالسردية ) وهي بابٌ أخر لاأسلوب التحضير البلاغي الذي ينغمس في حد ذاته بمفهوم الفكر المتعالي اي ( النمط ) والشعور الحسي والتكيفي مع المعيشة الحياتية وهذا الشعور يلازم الكثير ولكن يوجد لدى البعض منا مفهوم ( المصطلح ) كالأستشهاد الضمني والنسج الذي يصل بالكاتب إلى التطابق اللغوي المتفاعل في إيصال النص إلى مرحلةٍ من المهارات الأبداعية والأكثر تضمينآ وبلاغة وجاذبية في الأعتقاد والمحتوى باأسلوب أكثرُ تبسيطٍ ومعرفة لكي يتسنى للأخر أن يرى مزيدآ من التوهج الفكري والحرفي أمام أعيننا جليآ وواضحا ليأخذنا وينقلنا إلى بوتقة جودة الأبتكار اللغوي المعاصر في مجال اللبنات الأساسية في إنشاء المفهوم وإيصاله بلغةٍ تطريبية وإثراء التفاعل الأفتراضي وغير المُتكلف في كيفية توظيف النصوص وتحويلها إلى قيمة إبداعية لاينقطع ضوئها ................... 1 ................ أطلَقِينِي للِألَم فَغُوثَ المُوتَى أضحَىّ يَلُوحُ بِيَديِهِ دُونَ حَوَاسٍ مُدرِكَه كَالنُورِ البَاهِتَ فِي سَّجَى اللِيلَ مُعدَمَا , َفَمَنْ يَنَامُ تَحتَ مَسَّاحَاتِ الذِكرّى يَفِيقُونَ عَلَّىَ وَادِعَةٍ أُخَر فَيَالِيتَني كُنتُ أسطُورَةٍ تُلثِمَ البَّدرُ قُبلَه , لِعّلَ التُرَابَ يَستَجِيبَ لِكِرَامَ دَفنِي حَصري لِعَبقَ اليَأسَمِينْ بِقَلَم.. د / رياض بن عبدالعزيز أَخَتّر لِقَلبِكَ مَاتشَّاءَ إلأ الأكتِنَازَ الغِيرِ مَرئي فَذَلِكَ مُريع
الساعة الآن 04:19 PM
|