القهوة ولغة الشعور مع نزاري الحرف قيسيّ الهوى... كيان

“مَا عُدتُ أعبأ بالكَلام فالنَاسُ تعرفُ ما يقالْ كلُّ الذِي عنْدي كلامٌ لا يُقالْ” - فاروق جويدة, لأني أحبك - أمامك مشهدين عن سيناريو الكلام المشهد الاول : شخص لديه قهوه بغرفه لوحده مغلق عليه الباب وجالس يتكلم مع نفسه سواء بصوت او بدون صوت بإيماءات .....انتهى المشهد المشهد الثاني / اثنان لوحدهم على طاولة قهوه يتحدثان إلى بعض ....انتهى المشهد لو حدث شيء ضايقك أو حتى بالمقابل اسعدك تحتاج في هذا الوقت انك تتحدث .. .. ماهو السيناريو الذي تفضله أنت ؟ الحديث مع نفسك أم الحديث مع طرف آخر ولماذا اخترت هذا السيناريو؟ وهل بالامكان ان تجلب لنا بعض من احاديث النفس أو أحاديثك للطرف الاخر .. شيء من ذائقتك . حياتنا عباره عن محطات في كل يوم لنا مشاهد بطقوس ومتغيرات عديدة والمشاهد بالنسبة لي هي دروس يوميه في معاني الحياه وتعلمت في حزني ان اكون طرف وطرف اخر افضفض فأكون المستمع أنادي فأكون القريب أشكي فأكون الصديق أبكي فأكون الحزين هي ذاتي من تتحملني هو كياني من يجمع شتاتي مساحتي نقية أتنفس فيها بعمق،، ركن هادئ ومريح يحتضنني كلما اشتدت عتمة ما في قلبي..

عبدالرحمن الجنوبي ,تروووف ,عذبة المعاني ,العاشق الذى لم يتب و 8 آخرون معجبون بهذا

غفران المحبه ,امير بكلمتى ,سما الموج ,تساهيل ,شمس ,ريماا ,ابتسامة الزهر ,عيون الريم