الأدارة ..♥ |
عَبق المَقَالات الشخْصِّية ✿ يَهْتَم بِتَألِيفْ وَاِبْدَاعَات الاَعضَاء مَهمَا كَانْت وَأي نص سبق له النشر خارج مملكة عبق بقلم العضو ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ليتهم فعلوا
السلام عليكم ورحمة الله مع كل أزمة ومع انتهاءها ترى هؤلاء والذين فعلت فيهم الأزمة مافعلت وماخلفت وماتركت من نتائج ومصاب يهرولون فى دراسة مامر بهم وماأصابهم . يحللون ويستنتجون ويبحثون فيما أصابهم ومالحق بهم ثم يقرروا ويعدوا ماسيفعلونه فيما لو لحق بهم مرة ثانية مثلما ماأصابهم من أزمة ومصيبة بينما الله سبحانه وتعالى ومنذ أن خلق آدم عليه السلام وحواء أول ما أعلمهم أن حياتهم كذا ومنهجهم كذا ويفعلون كذا ولا يقربون كذا وهكذا أستمرت تعاليم الله جلا وعلا مع استمرار الحياة الدنيا ومع كل أمة تأتى من خلف أمة ومع كل قرية وقوم يخلفوا السابقين فأتى لكل أمة ولكل قوم نبى ورسول يخبرهم منهج الله فى الأرض ويأمرهم بفعل كذا وينهاهم عن فعل كذا ولقد أخبرنا الله فى قرءانه وعلى لسان نبينا محمد صلوات ربى عليه وسلامه . أن الحياة الدنيا هى زرع يأتى أكله لحياة قادمة خالدة هى مابعد الحياة الدنيا وأن أعملوا لتلك الحياة الآخرة أجتنبوا كل ضر وأذى يصيبكم جرم فعله مابعد القيامة ولكن.. ومع تقدم التوكلونجيا والعصر الحديث رأينا الدرارول وصانعى القرار فيها تناسوا ماأمرهم الله به ومانهاهم عنه وأخذوا يتسابقون فى صنع كل شيئ مدمر من أسلحة فتاكة بكل أنواعها من طائرات وصواريخ عابرة للقارات وقنابل متفجرة ومفرقعات وكذا أجهزة تنصت ومايسمونه مخابرات وكل شيئ يدمر الانسانية والبشر بل الشجر والحجر وماهمهم غير الماديات وأستعراض القوة وكثير من الرعية نسوا الله فأنساهم أنفسهم فالكل أبتعد عن منهج الله القويم والكل انساق وراء شهواته ورغباته والكل كفر بالله وماأنزل الله فلذا أراهم الله أنه عليهم قدير وأرسل عليهم جرثومة لاترى بالعين لتكبر وتصبح جائحة تملأ الأرض وتلفها من أولها لآخرها ومن أعلاها لأعلاها وماتركت من انسان على الأرض من مات منهم بسببها ومن هو فيها منغمس ومن لم تصبه بعد إلا وهو خائف يترقب.. أنظر أيها المتتبع لما أصاب الكون والبشرية من وباء جلل . وماذا كل الناس الآن صانعون. الكل يبحث عن منجى وعن ملجأ الكل يتسارع عن إيجاد خلاص يخلصهم كنها .. وكل الدول أعلنت عن أكبر مزنياتها مسخرة لإنتاج دواء ومصلى ضدها ..بينما من قبل وعلى مدى سنين وقرون عدة كان صراعهم وتسابقهم فى صنع كل مدمر للحياة ولو أن أهل القرى آكنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء لبقية الآية الآن فقط أيها الجاهلون تذكرتم الله وأخذتم تصلوا له وتناجونه وكل همكم وانتاجكم لصنع دواء بدل القاتلات ليتكم من زمان فعلت وياليتكم تفيقون رفعت اجمد فى توه وحينه حصرى لعبق
الساعة الآن 06:19 PM
|