-
لَازَلْنَا هُنا نَرْتَوِيَ مِنْ هَذا الْقِسْمَ , ,
وَنَرْتَوِيَ مِنْ مَنْ يُبْدِعِ فِي هَذَا الْقِسْمَ , ,
قَدِ اكونَ مَحْظُوظً , لَا لِشِيِّ وَلَكِنْ لِتَوَاجَدِي , ,
امامَ هَذَا الابْداعِ , بِمَحْتِوَايَتِهِ الْخِرافِيهِ فِي الْمُحْتَوَى
وَالْبَارِعُ فِي التَّسَلْسِلِ , بِطَبْعِي اسْهِبَ فِي مُشَارَكَتِي
مَتَى وَجَدَتِ الْمُتَعَهُ وَاحاوِل , التَّعْبِيرِ مِنْ خَلالِ مَا اكْتَبْ
لاشِباعِ فُضُولِي , وَلَاعَطَاءَ الْمَوْضُوعِ حَقَّه , وَصاحِبِهِ الاكْثِرُ
مِنَ الثَّناءِ , لِسَبَبٍ وَاحِد "
لَانِهِا امْتَعْتَنَا" فِي هَذَا الْمَوْضُوعِ . .
,/
الي حَدَّ الارْتِوَاءُ كَانَ هَذا الْمُرُورِ , ابْداعٍ فِي الْفِكْرِ
جَذَابَهُ فِي تَشْكِيلِ الْخُطُوطِ , نَمُوذَجٍ لِلْكَمَالِيَّاتِ السَّابِقَةِ
عَلىَ الْعُمُومَ كُنْتُ مُسْتَمْتِعْ بِهَذا الألوآنِ الْأَخاذِهِ
وَهَذِهِ الرَّوْعُهُ وَهَذَا الْحُضُورُ الْمُمَيَّزَ , ,
فَالْعُيُونُ سَلْهِمْتِ . .
وَالاعْجَابَ فَاحِ . .
مِنْ خِلَالِ تَرْفِكِ الْأَبَداعِي المُتَجَدِّدُ
فِي تَرَانِيمِ هَذِهِ اللَّمَساتِ , لَكِنْ لَاغْرَابَهِ تَعَوَّدْنَا مِنْ
بَائِعَةُ النَّغْمِ الْحانِي . .
مَعْسُولَةُ الرِّيقِ . .
فَشَكْراً لَكِ . .
مَعْسُولَةُ الْعَبْقَ . .
وَلَكَ التَّقْدِيرِ وَالِاِحْتِرَامِ . .
,/
,/
,/