ما يتاخر الفرج، إلا لعظم العطايا.

‏سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ
وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ

كلُّ شَيءٍ يضيق، رحمتُكَ وحدَها الَّتي تتَّسع،
الأمرُ الَّذي بهِ نتصبَّرُ على عَيشِنا.

مُريحة هيَ فكرة إنّ نستودع الله
شتَات امورنا ونمضي مُبتسمين

هذه القلوب الصابرة ،
سيعوض الله صبرها

- والله يعطي من يشاء اذا شكر.

‏وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ

{ وَأَدخِلني بِرَحمَتِكَ في عِبادِكَ الصّالِحينَ }

يأوينا القُرآن كل ما أوحشَتنا الدُنيا .

مهما كانَ ثقلها؛ تأكد بأنها ستمر

راح نبلغُ ما نسعى له وسيكون العوض معجزة

ما يتاخر الفرج، إلا لعظم العطايا.

المصدر : منتديات عبق الياسمين