نَعشِ طِروآدة .!

/ ؛ مَدخَل " عِندماَ كُنتُ صَغِيراً .! سَمعِتُ أُغنِية كانَ يُردِدُهاَ علَى مَسامعِي أَحدِ الكِباَر .، ليَست ماَ تسمعُونهاَ الآن .، أَقصِدُ أُخرىَ أَحببتُهاَ وَ حفظتُ كلِماتِهاَ وَ أَصبحتُ أَردِدُهاَ كُلَ يَومْ .، صِغيراً جِداً لآ أَحفظُ سِوى هَذِة الأُغنِيَة .، وَ بعد أَيامٍ قليلَة .! يُطلبُ منِي الجمِيع غِنائِهاَ ، كانَ كُل مِنْ حَولِي يُحِبُ أَنْ يَسمع صَوتِي عِندَ الغِناَء .، يَصطفُونَ حَولِي يَتـأملونَ صَوتي وَ يُغنون معي بِـ/ دآخِلِهم .، كُنتُ أَرآهُمْ وَهُمْ يُغمضونَ أعيُنَهم وَ يدمَعُونَ أَحياناً فَـ/ أستَعجَبتُ كَثيراً حيِنهاَ .؟ وَ لكننِي أدرِكُت في الكِبر بِـ/ أنهم كاَنوآ يَتأَلمُونَ بِـ/ أَعماقِهِمْ .، فَـ/ هم ناَضِجون في شُعورِهم وَ أَناَ كُنتَ وَقتِهاَ مـآ زِلتُ بَريئاً .، وَ عِندماَ كَبِرتُ حَقاً .! عَلِمتُ بِـ/ أَنهاَ ( الكلماَتْ ) .، آهه الكلِماتُ نَفسِهاَ هِيَ التِي كاَنتْ تَدفعهُمْ علَى البُكاَء .، وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين ؛ وَ أَناَ أًصغِي لِـ/ الكلِماتِ فِي دآخلِي وَ أَعطِيهاَ حَقُهاَ فِي التَعبِير ثُمَ أُضِيفُ قُدسيِةِ الشِعور .، وَ أَطغَى لِـ/ أَصنعَ مِنَ الاحاسِيسِ العابِرة ماَ هُوَ مُخلدٌ بِـ/ خيالآتِناَ .، بَل أَنَنِي علَى غفلة ضَيعتُ مَسامِيرَ نعشِي .، بعدماَ أَضعتُ وَقتِي فِي المُنتدياَتْ عاَزِفاً ناَزِفاً كاَتباً وَ مِنذُ زمنٍ بَعيِد .، هُناَ وَ هُناَك بِـ/ ذآتِ الولة وَ ذآتِ اللهفَة وَ ذآتِ الهَوسِ المُنمَق .، علَى شُرفةِ الكلِماَت أَشِمُ حَرفاً وَ أَضُمُ أَخر .، وَ مِن حَيثُ لآ أَشعُر .، تَقيّدتُ كُلَ مَشاعِري نَحوَ شَيٍ لم يَكُن فِي باَدِئِ الأَمر ( هِوآية ) .، ثُمَ كَبرثت في سائِرَ جَسدِي نَظرةٍ تأَتِي مِنَ الأَعماَقْ تَحمِلُ كماً هاَئلاً مِنَ الحُزنْ .، مَع وريدٍِ يُخاطِبُنِي بِـ/ مُروءَة ؛ أوآةُ ولِيد لآ شَيٍ تَبقىَ لِـ/ أَحزآنِك .، أَبكيتَ العمقَ البعيِد لِـ/ أَعماقِك ، أَلم يأَن لِـ/ الأَقدآرِ أَن تُوقِفِك / تُوقِفُ عَزفٌك وَ ترحل .، فَـ/ كُلُ شَيٍ عَنِ الحُبِ موجِع .! بَعدماَ ظَننتُ بِـ/ أَنَ نُسكِ مُحِبْ نَحوَ قِبلةِ العاشِقينَ سَـ/ تُقبَلْ .! مُخلِصاً فِي صلآتِي مُطِيعاً أَردتُهاَ بِـ/ خِشوعٍ مُكتمِلة مُتوآفِقة رُغمَ وَسوسةُ شَياطِيني .، بِـ/ وَقاَر أدعوآ بِـ/ سَخاَءٍ يَستنزِفُنِي وَ يسرِقُ عافيتِي إتخَذتُ مِقعداً معَ الصالحِينْ .، وَقفة عِندَ بوآبةِ الأَلم .، وَ قد أَوشَكتُ بِـ/ التَشبتُ بِـ/ بيدِ أَخِرِهِمْ طَلباً فِي بقائِة .، فَقد روِيَّ عَن رِفاقِي بِـ/ أنهُم كانوآ فِي الصِفوفِ الأولى لِـ/ الغِيابْ .، وَ قد تفقدوآ بعضِهُم البَعض فَـ/ ذكرونِي .، لآ ضِعفاً منِي بل لِـ/ أَنَنِي لآ أَقوىَ علَى الحدِيث وَ كِيفَ أُخبِرهُم وَ أناَ مُنحنِيَّ الرأَس مِن شِدةِ الأَلم .! بِـ/ زمنٍ ليسَ فيِة سِوىَ مدآفنَ الألم الطريقُ إليةِ يوهِمُناَ بِـ/ أنناَ نتزةُ فِي حديقِة الحُب .، لآ بأَس بِـ عطاَءٍ مُوجِع .! تَغافلناَ كَثيراً فَـ ظنوآ بِـ أَنناَ مُغفليِن .، مُرهَق أناَ مُنهَك مُجبرٌ على أَن أَذرِفِ الدَمعِ فِي أَخِر الرِوآق .، عِندماَ هُّدَتْ كُلَ مَشاعرِي وَ لَمْ يَعُد ( الأَنيِنْ ) يُجدِي نَفعاً لِـ/ قَلبِيَ المُنهَكْ .، بِـ/ قَدرٍ كاَفْ مِنَ ( الأَلمْ ) .، كأَن كُلَ شَيٍ لَةُ شَرفِ اللقاَء إلأَ ( أَناَ ) .، وَ بينِي وَ بينَهُاَ وَ بينَ أَنِينَ الأَمسِ وَ أَهاَتِة ماَزِلتُ ( أَتبعثَر ) .، # ياآهه لِـ/ مَنْ بَعدَ اللهِ أَشكُو تَأَلُمِي .! وَ مِن هَذآ المُنطلَق ؛ ( تَذكرةُ خُروج ) لِـ/ الأَقلُ مِن التعبِير بِـ/ إحساسٍ لم يَكتمِل .! أَو نَمىَ بِـ/ مَشاعِرَ مُعوقَة .! أَوَ مَن كانَ أَصغرُ مِنَ سِنَ اليأَس .! فَـ/ لآ يَعرِفُ عَنِ الألمِ شَيئاً .! فِي الحَقيقَة هَذآ ماَ أَحِسدةُ عليِة ( جارتِي المُسِنة ) .! فَـ/ أَكثرُ شَيٍ يُشجِيهاَ وَ يُلهِمُ عَاطِفتُهاَ هُوَ دِخولَ الحانوتِي مع الناَرُ وَ الموسِيقَىَ خاَصتِة لِـ/ المُصارعَة .، العَرض الذِي لآ يُمكِنُ أَن يَفوتُهاَ كُلَ ثُلاثاَء .! ’, الذِينَ خرجوآ شُكراً لَكُم " فَـ/ أَناَ أَخشَى علِيكُم عاَصِفةً تَرعدُ بينَ ضِلعٍ ضِعيف وَ قلباً كسيِر .، لآ تُبقِي ولآ تَذر .، حَسناً إذاً ؛ عُذراً لمن خَرج وَ من تَبقَى هُناَ " أَهلاً تَتبعُهاَ قُبلةٍ دآفئِة ، هُناَ وَ مَعِي علَى المَوعِد فِي الوقتِ وَ المكاَن .، وَ حقاً وَدِدتُ أَن يَكُونُ الأمرُ كُلِة بِـ/ ماَ يليقُ عَزفِي أولَ مَرة .، فَـ/ سَردِ نَعشِ طَروآدة سَـ/ تَكُونُ أخر مَحطاتِ عِبارآتِي وَ عبرآتِي .، لِذآ أُريِدُهاَ مُثيِرة ثائِيرة مُتأثِرة وَ الأهمُ مُشرِفة لِـ/ قلمِ رجُل وآهِنٌ الخُطَى حَيثُ أقدآرِةِ الوآهنة .، مع شَوقاً لآ يَبتعِدُ عَنِ المَقتَل يَفترِسُ قوتِي بِـ/ إرتياَح وَ بِـ/ قَصد لِـ/ تُضعفُنِي .، أَجدُ طاولآتِي هِي الأُخرىَ قَد رحلَت دُونَ أَن تَلتِفتُ إليَ وَ أناَ أَنتظِرُ مَحبوبةِ الخياَل .، ههههـ مَجنُونٌ أناَ مممم أعتذِر .، ليَس ذنِبيَ الجِنُونَ فَـ/ لماَ لآ أكُونُ كذلِك .! ولآ حَتى ذَنبُ حُنجرتِي الصامتِة فَقد ناَدِيتُكِ بِـ/ صَمتٍ مُفرِط .، ممم لم يَبقىَ لِي سِوى أَيامٍ لآ حَولي لي فيِهاَ ولآ قُوة .، لَم أَجنِي مِنهاَ سِوىَ تِلكَ المَقاعِدَ الفاَرِغةُ مِن كُلَ شِي .، وَ جُدرآنِ غُرفتِي اللطِيفةَ التِي تُوآسِيني وَ التِي دوماً تُشعُرُ بِي .، وَ قَد غُرِمتُ بِهاَ حَقاً .! يَكفِي بِـ/ أَنهاَ لم تُدِيرُ ظَهرِهاَ لِي .، وَ أحياناً تَحتمِلُ خَدشَ ريشتِي عِندماَ أرسِمُ طَيفاً لم يَعُد مِلكاً لِي .! أهه كِدتُ أرمِي بعضَ الصِور وَ الذِكرياَت وَ لكِن وَ جدتُ فِي مُنتصِف اليَوم .، مِيولَ القُطبَ الجنوِبي ذلِكَ لِـ/ أَنَ ( عبيِر الليل ) فِي المُتنفَس قَد أللقتُ بِـ/ نفاياتِهاَ التي أَكدتَ لناَ بعدَ حَصرِهِم .، بِـ/ أنهُم بَشر بِـ/ روحٍ شَيطانِية هههـ أَذهلني ما فعلت ودُونَ أَن أُدرِك أعطيتُهاَ سلةِ المُهملآت الخاصةِ بِـ/ أورآقِي ممم علَ فِي سَلتِي رحمةً لهُم .، هَذآ ماَ جعلَني أُلغِي أَهميتِك أُنثاَي وَ أَشطِبُ إسمُكِ كُلَ نِهاياتِ الجُمل .، التِي كانتَ عادةً مؤصلَة عندماَ تَرسِمُك كلماتِي كَـ/ إبتسامةٍ خَجولة .، أُقبِلُهاَ وَ أرتِشفُهاَ وَ لعقتُهاَ حَتى تَتمزَق .، كَنتِ سبباً فِي إشعالِ فِضولِ كُلَ الرجاَل .، لِـ/ يتسائلون بيِنِهم عَن فَتاةٍ لآ تكاَدُ تختفِي حَتى نَرآهاَ نوراً يَنبثقُ مِن أَسطُرِ ولِيد .، وَ المُقدسَة علَى نَحوٍ جاَد .، وَ دُونَ شَي .! وَ أَيُ شيٍ هَذآ .؟ لم أَكُن أَعلم بِـ/ أَن لِـ/ كُلِ ضَحِية ( دَمعةٌ مُلونَة ) .، وَ كُلَ ماَ أَذكُرةُ الآن : بِـ/ أَن كانَ فِي فمِي كلماتٌ جَمِيلة إبتلعتُهاَ حِينَ وَجدتُ حَرفُكِ مع غِيري .، أَجزِمُ حِينُهاَ بِـ/ أَنَ لآشَي يَصِلُك سِوى جِرآحُ صَوتِي وَ الإنتظاَر . ’, لآ يَهُم كُلَ ماَسبق " المُهم بِـ/ أَنَنِي معَ العِبق أَنثرُ بعضَ مَشاعرِيَ المُترفَة .، لِـ/ يَكُن المُجلدِ الأخيِر وَ لآ أَنسىَ أَن أُعرِفكُم علىَ البعثرةِ القرِيبةُ مِن مِحبرتِي تِلك .، وَ باقِيَ أَشلآئِي علَى الأريكةِ بِـ/ شَهوةِ مُؤرقَة وَ بِـ/ حُزنٍ لآ يَقوى عليِة أَحد .، وَ تتغيرُ بِـ/ عناقٍ يَرمِي بِـ/ الحياةِ بينَ ذِرآعِي .، إن أجتمَعت أَستلهِمُ العَزف علىَ مَسامِعكُم ماَ يُفقِدُ إتزآنِ الأروآحُ التِي تُحِيطُنِي .، وَ معاً بِـ/ صِيغةِ أَحادِيثِ المَساَء .، نَعزِفُ ( الحُبَ وَ الحُزن ) كَـ/ نِهايةٌ حَزِينة كاَنت فِي القلبِ تَبتسِم .، لِذآ أُعيد الطاوِلآت التِي رَحلت لِـ/ أُعِيدُ تَرتِيبُهاَ .، وَ أَضعُ تِلكَ المقاعِد الفارِغة علَى كُلِ طاولة وَ فِي مكانِهاَ الأئِقُ بِكم وَ الصَحِيح .، وَ على كُلِ دآئِرة مُكتمِلة باقاتِ الزيزفُون وَ كأسٌ مماَ تودُون .، وَ على أريكتِي هَذِة أَحتفِظُ بِـ/ التُولِيب لِـ/ صاحِبِ المَساحةِ الضِيقة بِـ/ جُوآرِي .، أُعطِيهاَ من رَغِبَ الجِلوسَ بِـ/ قُربي وَ قاتلَ بِـ/ شِدة لِـ/ ينعُمَ بِـ/ المكاَن .، لآ لِـ/ شِي فقَط لِـ/ أَنهاَ مُريِحة .، علَى أَن يُغمضَ عِينةِ فَـ/ أَناَ كمن يتآكلُ حِينَ يَكتُب .! أَنسَى الأَرض وَ تُصبِحُ يدآيَ زرقاَء تَماماً كماَ هِيَ الآن .، فَـ/ أحجِزوآ مَقاعِدكُم حَولي .، وَ أهلاً الآن وَ عِندماَ ننتهِي مِنَ الرقَص . # آل عِبقَ قَد نويِتُ هَذآ المَساَء فِ إستباحةِ الأَحرُف .، فَـ/ مِنذُ أَن توقَفَ عَزفِي أَرىَ بعضَ قُرآئِي يُجهِزُونَ وَفداً لِـ/ تقدِيمِ التَعزية.، ظَناً مِنهُم بِـ/ أَنَني فاَرقتُ الحَياة .، بِـ/ قَصد التَعزِية لا لآ ليس كذلِك بَل لِـ/ حُزنِهِم علَِى موتِي .، أَخبروآ أُمِي عَن حِدآدِ أَوطانِهم وَ موتَ دوآبِهِم .، وَ ختموآ قولِهم بِـ/ أَنَ قَوآعِدَ اللُغة قَد تأثرت .، ليسوآ علىَ حَق] كامِل ولآ علَى تَمامِ ظَنهِم .، أَرآدواَ إستفزِآزي " فَـ/ قالوآ عَن أَمِيرةِ طِروآدة مَحبوتِي بِـ/ أَنهاَ مُصابةٍ بِـ/ اليأَس .، وَ الدوآر الذِي يُصابُ بِـ/ الدِوآر .! فَـ/ هِيَ نُمارِسَ طِقوسَ الحُزنِ ليلاً وَ عِندَ الإشرآقةِ نَبتسِمْ لآ لهُم نَتِرِكُ أَثراً وَ لآ حالةٍ تَصِفِناَ .، كَـ/ صاحِبُهاَ مُتبلِد ! .، سُحقاً سًحقاً ؛ إعتزَلتُ الكِتاَبة لِـ/ بُرهةٍ مِنَ الزَمنْ فَـ/ ماَ شأنُكُم وَ محبوبتِي .! فَـ/ هِيَ علَى الوَرق أَكثرُ من يُوآسِيني .، وَ أَكثرُ الناَسِ جُرحاً لِـ/ فؤآدِي .! مَفروضةٍ علَّي وَ إن خاَنت .! ما زِلتُ أُبكِيهاَ وَ كَـ/ أَنَنِي قَد عُوقِبتُ علَى ذَنبٍ لآ أَعرِفُة .، تِلكَ التِي تَعصِفَ مِنهاَ عَوآطفِي ماَ يُهّزَ شِموخَ رجُلْ لم يَنحنِي يَوماً .، إن لم تَكُن شَظاياَ مِن ناَر .، فَـ/ حتماً تَرآتِيلَ العِشقِ المُصّون . ممم لِـ/ أَورآقِي فَقط .، الياسمِين " رآفقونِي بِـ/ أَعِيُنِكم فَـ/ هَذِة هِيَ المُقدمةِ فَقط .، تَبقىَ نَصُ الخاَطِرة وَ مَخرجُ أَخِير .! لِذآ ياَ أحبتِي إتركوآ إيدِيكُم بعيداً حَتى أكملِهاَ رجاءاً .، أآهه علَّ مِنَ هَذآ المَكانِ يَنبثِقُ عَبِيراً أَملاً أَيُ أَيُ شَي يُطعِمُ عَصافيِر قلبِي الجاَئِعَة .، لِـ/ روحٍ تُزهقُ عِنوةً مِنَ الوجعِ الخامِلْ .، جَرآءِ إتقانِ طِقُوسِ الحُب وَ إتمامِ شَعائِرَ الحُب .، جَنيتُ على أَثرِهاَ عَناءاً لآ يُطاَقْ بِـ/ جَهداً لآ يُحتمَلْ .، لِـ/ جَوآرحٍ إستنزفتُ بِهاَ كُلَ طاَقاتِي .، ليسَ إلأَ قَهر رَجُل أَدركَ بِـ/ أَنَ السَماَء رُغمَ صَفوِهاَ وَ صفائِهاَ سَـ/ تُمطِرُ بِـ/ شَيٍ مِن عَذآب .، عُذراً منِي إلِي بَعد عُذرِ أَخِير لِـ/ قَرآبِينَ قَدمتُهاَ طَمعاً لِـ/ الفَوزِ بِـ/ عُنِقهاَ جنةِ المُقربِينْ .، كُلُ ذلِكْ لِـ/ فاَجِرة أَيقنتُ بِـ/ كُفرِهاَ .! لَمْ تَكُنْ بِـ/ الحُبِ مُؤمِنة .، رُغم عَينُهاَ التِي تُصلِي نَحوِي وَ قلبِهاَ يأُمُ بِي . ’, بَقِيَّ لِـ/ الرُقِي قُرآئِي عِنوآنٌ وآحِد وَ خاطِرةٌ وآحِدة .، وَ لكُم باقِيَ الورود فِي بساتينِي فَـ/ أحسنوآ سثقياهاَ # يُتبَع سِيجارةٌ فاخِرة أَقتنِصُ نَفساً وَ بضعَ ساعاتِ وَ أقلُ مِن ذلِك لِـ الرآحة ثُم نعُودُ لِـ/ العَزِف .، كونوآ بخيِر لآ بِـ/ حالي الآن وَ حتَى حِين نَلتقِي .، رُباة ماَ الذِي فعلتُة .! هَذيانٌ لآ شِفاَء مِنة .، و كأَننِي بِذلِك أُعاقِبَ الأَحرُف وَ أَعاقِبنُي . + آلمَدخلِ ؛ نَعشِ طِروآدة .! / ؛

جوري ,شهقة موج ,خالد العصواني ,سمر .. و 7 آخرون معجبون بهذا

وَعـد ♕ ,وميض ,سُلاف ! ,عبير الليل ,كيان ,سليدا ,خجل

المصدر : منتديات عبق الياسمين

 

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!

---

آخر تعديل مرافئ الذكريات يوم 27-11-2019 في 07:51 PM.

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا

لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )

اسم العضوية		حفظ معلومات الدخول
كلمة المرور

مُتبلِد ! معجب بهذا