_
وَعَلَيْكُمْ اَلسَّلَامُ . . .
دَائِمًا مَا أَجِدُ حَائِرٍ بَيْنَ كَرَمِكَ يَا
سُلْطَانَةُ اَلْعَبَقِ ،
مُمْتَن لِتَهْنِئَتِكَ يَا غَالِيَةً ، وَهَذَا اَلنَّشَاطُ وَالِاجْتِهَادُ
لَا يَنْجَحُ إِلَّا بِدَعْمِكُمْ وَتَحْفِيزِكُمْ اَلْمُتَوَاصِلَ لَنَا . . .
نُقَدِّمُ اَلشَّيُّ اَلْبَسِيطُ وَهَذَا وَاجِبٌ عَلَيْنَا اِتِّجَاهُ
مَمْلَكَتِنَا عَبَقَ اَلْيَاسَمِينِ . . .
بِإِذْنِ اَللَّهِ نُسْتُمرْ عَلَى نَفْسِ اَلرُّوحِ اَلْمَعْنَوِيَّةِ
وَالشَّغَفِ وَالتَّحَدِّي بِرُفْقَتِكُمْ يَا أُحِبّهُ . .
أُكَرِّرُ شُكْرِي لِتَكْرِيمِكَ أُخْتِي اَلْعَزِيزَةَ
عُيُونِ اَلرِّيمِ
لَا حَرَمَتْ هَذَا اَلْإِخَاءِ وَالْوِدِّ وَالتَّقْدِيرِ مِنْ لَدُنْكَ
شُكْرًا يَا طَيِّبَةً . .
لِرُوحِكَ اَلْبِيلْسَانْ ~
.
.
.