_
أُخْتِي اَلْغَالِيَةُ . .
مَا هَذَا اَلصَّخَبِ اَلْعَالِي مِنْ اَلْجَمَالِ
يَا رَوَّعْتُكُ يَا
عَذْبَةً ، تُلَعْثِمِينَ اَلْكَلِمَاتُ فِي فَمِي
وَتُرَتِّبكَ اَلْأَيَادِي عَنْ تَعَابِيرِ اَلْفَرَحِ اَلَّتِي زَرْعَتِيهَا بِدَوَاخِلِي .
شُكْرًا يَا أَنْقَى اَلْقُلُوبِ وَأَعْذَبَهَا شُكْرًا يَا قَلْبُ أَخُوكَ . .
مُمْتَن يَا طَيِّبَةً لِهَذَا اَلْعَمَلِ اَلْمُبَّهْر إِمْتَاعِ وَرَبِّي . .
تَسَلُّمُ تِلْكَ اَلْأَيَادِي وَلَا حَرَمَكَ رَبِّي اَلْأَجْرُ . . .
وَكُلَّ عَامِ وَأَنَّتِي بِأَلْفِ خَيْرٍ . .
لِرُوحِكَ اَلْبِيلْسَانْ ~
.
.
.