الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
![]() |
|
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() قالت :
اذا تحدثنا عن الحقوق بشكل عام..فقد كفلت الدولة حرية العلم ، والعمل والحياة الكريمة للمرأه اسوه باخيها الرجل.. اما : عندما نأتي ونرى الواقع..فأحيانا تسلب تلك الحقوق بطريقة ، او بأخرى على حسب البيئه او بعض الاسر.. حق : اكمال الدراسه..وحق اختيار الزوج..وحق اختيار الوظيفه التي تريدها البنت.. هذه امور بها اختلافات للان في بعض الاسر..والاسباب متعدده..ونراها عندما تعرض المشاكل في بعض المواضيع... احيانا : ربما السبب الخوف على الفتاه.. واحيانا عدم الثقه في صلاحيتها لاتخاذ القرار.. واحيانا لا زال الاهل قرارهم هو الماشي بدون نقاش.. وتختلف : هذه العقليات باختلاف البيئات..فعندما تجتمع مع اناس من بيئات مختلفه معنا هنا بالسلطنه..تستغرب من بعض الامور..التي تكون مع البعض وتندرج تحت مسمى"هذه عوايدنا" وهذا ليس بالضروره ان يكون مرفوض من المتحدث..فاحيانا هم راضون ومتقبلون.. لهذا .. فبعض حقوق المرأه صانها القانون ولكنها لانت او تشكلت من جديد على حسب البيئات والعقليات.. قلت : من تلكم الحقيقة ما تكفلت به الدولة لحرية العلم ونحو ذلك ، ومنها نالت تلك المناصب والمراتب تلكم المرأة في شتى مجالات العمل ، لتكون منافسة ومزاحمة ذاك الرجل ، يبقى : الاشكال في نظر المرأة هي تلكم السياج من العادات ، التي تجعلها مقيدة الحرية ، لتكون تلك العادات والأعراف ، لدى البعض دينا يدينون الله به ! من غير أن يُفّرقوا بين ما هو مشروع ، وما هو مُحّرم ممنوع ! ولنكن : واقعيين ، وكما أسلفت ما هو الحل في رأيكم إذا ما جاء الرفض والرد ممن يملكون زمام أمرنا ، ولهم السمع والطاعة من قبلنا شئنا أم أبينا وذلك هو لأصل . يقع : الإشكال عند الحوار عن وجهات النظر في ذلك التزمت والتعصب لفكر المرء ، ليكون نصرة الرأي وإفحام الخصم هو الوسيلة والغاية لدى ذلك الشخص ! ففي : هذا الزمان لا تلوم الفتاة أو تلكم المرأة ذاك الرجل لما تموج به الدنيا من فتن ! فالناس لم تعد هي الناس _ لا أعمم _ فقد كثر فيهم : المدعون و المنافقون و الطامعون و والفاسدون ولا يقصد بذاك الحرص من ذلك الرجل هو التشكيك ، في عفة وأخلاق من لهم تنتمي من : أخت أو زوجة أو وبنت اتخاذ القرار يحتاج لانضاج على نار الخيار ، مع مشورة تفسح وتفتح أفق الاختيار ، يبقى الأمر : هي ثقافة المجتمع هي المُحّكمة لما يأخذه البعض ويذر ! وما على الفتاة إلا تحين فرص الحوار لتفتح للعقل المجال ليقول كلمته عن ذلكم الحال ، وعليها في ذات الوقت أن تنظر لما يُقال من باب الحرص على سلامتها ، كي لا تنقض من الأسرة الأمشاج . ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 03:22 PM
|