الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
![]() |
|
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() قالت :
الحق مشروع والبعض منه ذكر في القرءان ولا يختلف فيه اثنان ، والبعض الاخر من صنع البشر ، وبه ضوابط واحكام تنصف المدعي ، وبه ايضا طرق وحلول ..... متى ما كان الحق حق يمكن المطالبة به ، ويتحمل المدعي توابع ذلك من كافة النواحي لاسيما التوابع المجتمعية البعض متمسك ببعض العادات والتقاليد .. منها تكون في صف الفتاة ومنها يُعتقد انها كذلك بالمقابل هي عكس ذلك تختلف تلك القضايا من عائلة ومجتمع الى اخر بإختلاف البيئات والقناعات والممارسات بالنسبة لي .. لا اجد حق تم سلبه مني والحمد لله لذا قد يضيق الحديث حول تلك الحقوق اسهابا وقد يتوسع عند البعض نتيجة تجارب ما التصريح عن بعض الحقوق والرغبة الجامحة في رفع صيتها لابد ان ان يكون محاط بالامور التشريعية اولا ومن ثم البشرية ليتم البت فيها وكل حق له مقام مختلف .. لذا لا يمكن الحديث بشكل مجمل عن كافة الحقوق في طرح واحد . قلت : لو كان مرجعنا الكتاب والسنة وما جاء فيهما ما يعز شأن هذه الأمة لكنا بألف خير ! ولكن تفشى الجهل ، وهام المسلمون في فياف قفار تلفحهم شمس الظهيرة ! فالغرب : وما يأتينا منه من سُحب مطيرة ما يُغرق العقل ويجعله تعصف به الحيرة! ما : نعانيه هي المطالبة بحقوق قد تكون مشروعة ، ولكن يُرجي الفوز لنيلها جسور وعقبات كثيرة ، من معتقدات وعادات مُهترءة في بعضها ، " ولكن يكون الإمعان لتنفيذها ندية ومعاندة مريرة " ! والبعض الآخر هي بوادر تقليد لا يراعي مطالبها ، نتاج مطالبه من معاناة خطيرة ! وقد جاء ذكري لبعضها ولا يخفى على أحد ممن لديه البصيرة . القول فيما قلتموه : فلكل : مطالب أن يرفع مطالبه وعرضها ، ولكن قبل ذلك يعرف سقيمها من صالحها ، لكون الخلط والتداخل أربك وأوقف التأمل في عقل ذلك الطالب فيما هو يطالب ليعرف بذلك وجهته وطريقه . " طرقنا هذا الباب على أمل أن ننال ونُلم بالمطالب ، التي تراها الفتاة مشروعة ، ولكن حال بينها ، وبين نيلها حواجز وعقبات ، إما أن تكون من باب الجهل ، أو من باب الغيرة " . " وما خرج عن ذلكما فهو الشرع ، الذي لا يقوى على مخالفته ، غير الذي لا يخاف المولى وسعيره " . ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 05:13 PM
|