_
اِمْتدَّتْ أَنامِل وصلنَا حَتَّى بلغنَا مَقَام الثُّرَيَّا . .
الملاح
واصلْنَا وإيَّاك ؛ وَسعدِنا بِعفْوِيَّة رُدودك . .
وشفافيَّة رُوحَك السَّاميَّة . .
سألْنَاك ب يقين اَلقُرب . .
وأحْطتنَا ب نبيل تواصلك . وَسعَة صَدرِك . .
شُكْرًا لَك أَيهَا الفاضل . .
وَحَباك اَللَّه ب مَحبَّة فِي قُلُوب عِباده . .
ووهبك مِن الخيْر اَلوفِير . .
تَحيَّة اِمتِنان لَك مُؤَطرَة ب عظيم اَلوِد . .
كِريزْمَا . .
فقد أَفضتِي مَنغدِير كَرمُك على حُرُوف اَلأحِبة . .
مَا أسْعدَهَا وِأوسْدهَا عُيُون السَّمَاء . .
شُكْر كبير يليق . .
،
،
،