ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-09-2020, 01:49 PM
حسن الوائلي متواجد حالياً
 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (05:16 PM)
آبدآعاتي » 1,625,172[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
الشمائل المحمدية



هذه وقفاتٌ ومقتطفات مع جانب من أهم جوانب السنة العطرة والسيرة المباركة، ذلكم هو جانب الشمائل النبوية والسجايا المحمدية والآداب المصطفوية، فهي معينٌ ثرٌّ، وينبوع صافٍ متدفق، يرتوي من نميره[1]، كلُّ من أراد السلامة من لوثات الوثنية، والنجاة من أكدار الجاهلية، بل هي المنظومة المتألفة والكوكبة المتلألئة، والشمس الساطعة والسنا المشرق والمشعل الوضاء الذي يبدِّد ركام الظُّلْم والظُّلَم، ولئن فات كثيرين رؤيتُه بأبصارهم، فإن في تأمُّلِ شمائله لعزاءً وسلوانًا؛ فالمطبقون لشمائله إن لم يصحَبوا نفسَه أنفاسَه صحِبوا.إن فاتكم أن تروه بالعيون فمـا *** يفـوتكم وصفُه هاذي شمائلـه
مكمَّل الذات في خَلْقٍ وفي خُلُقٍ *** وفي صفاتٍ فلا تحصى فضائلـه
إخوة العقيدة، إننا بحاجة إلى تجديد المسار على ضوء السنة المطهرة، وتصحيح المواقف على ضوء السيرة العطرة، والوقوف طويلاً للمحاسبة والمراجعة.
نريد من مطالعة السنة والسيرة ما يزيد الإيمان، ويزكي السريرة، ويعلو بالأخلاق، ويقوِّم المسيرة. يخطئ كثيرون حينما ينظرون إلى المصطفى وسيرته كما ينظر الآخرون إلى عظمائهم في نواحٍ قاصرة، محدودة بعلمٍ أو عبقرية أو حِنكة. فرسولنا قد جمع نواحي العظمة الإنسانية كلها في ذاته وشمائله وجميع أحواله، لكنه مع ذلك ليس ربًّا فيقصَد، ولا إلهًا فيُعبَد، وإنما هو نبي يُطاع، ورسول يُتَّبع، خرَّج البخاري في صحيحه أن رسول الله قال: "لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبدٌ، فقولوا: عبد الله ورسوله"[2].
إن من المؤسف حقًّا أن بعض أهل الإسلام لم يقدروا رسولهم حقَّ قدره حتى وهم يتوجهون إليه بالحب والتعظيم، ذلك أنه حبٌّ سلبي لا صدى له في واقع الحياة، ولا أثر له في السلوك والامتثال.
أمة الإسلام، تأملوا هديه وشمائله -بأبي هو وأمي عليه الصلاة والسلام- في جوانب الدين والدنيا بأسرها. ففي مجال توحيده لربه صدَع بالتوحيد ودعا إليه ثلاث عشرة سنة بمكة وعشرًا بالمدينة، كيف لا وهو المنزَّل عليه قوله سبحانه: {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِين} [الأنعام: 162، 163].
وإن أول واجب على محبيه أن يُعنَوا بأمر الدعوة إلى توحيد الله التي قامت عليها رسالته عليه الصلاة والسلام، ومحاذرة كل ما يخدش صحيح المعتقد وصفو المتابعة، من ضروب الشركيات والبدع والمحدثات.
وفي مجال عبوديته لربه قام من الليل حتى تفطرت قدماه، فيقال له: تفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟! فيقول: "أفلا أكون عبدًا شكورًا؟!"[3].
يا أمة محمد، وفي مجال الأخلاق تجده مثال الكمال في رقة القلب، وسماحة اليد، وكفِّ الأذى، وبذل الندى، وعفة النفس، واستقامة السيرة، كان -عليه الصلاة والسلام- دائم البشر، سهل الطبع، ليّن الجانب، ليس بفظٍّ ولا غليظ، ولا صخاب في الأسواق، ولا يدفع السيئة بالسيئة، ولكن يعفو ويصفح.
زانتْه في الخلق العظيم شمائلٌ *** يُغرى بهن ويولَع الكرماء
وأعظم من ذلك وأبلغ ثناءُ ربه عليه بقوله: {إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4]، {فَبِمَا رَحْمَةٍ مّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ ٱلْقَلْبِ لانْفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران: 159]. يقول أنس رضي الله عنه: "ما مسست ديباجًا ولا حريرًا ألينَ من كف رسول الله، ولا شممت رائحة قط أحسنَ من رائحة رسول الله، ولقد خدمت رسول الله عشر سنين، فما قال لي: أفٍّ قط، ولا قال لشيء فعلتُه: لم فعلته؟ ولا لشيء لم أفعله: ألا فعلت كذا"[4].
تلك -لعمرو الحق- عراقةُ الخلال، وسمو الخصال، وكريم الشمائل، وعظيم الفضائل، فسبحان من رفع قدره، وشرح صدره، وأعلى في العالمين ذكره!
وشقَّ له من اسمـه ليجلَّـه *** فذو العرش محمود وهذا محمـد
فهل من يتغنون اليوم بسيرته يقتفون أثره في هديه وشمائله؟! وهناك صفحة أخرى -يا رعاكم الله- في معاملاته لأصحابه وأهل بيته وزوجاته، يقول: "أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم"[5].
وهكذا في سياسة الدولة الإسلامية وفي عبادته لربه، وفي نفقته وبذله، وفي قوته وجهاده، وحرصه على أداء رسالة الله، وتبليغ دعوة ربه تبارك وتعالى، وهاكم -رعاكم مولاكم- أنموذجًا على حكمته في الدعوة، ورفقه بالمدعوين ورحمته بالناس، مسلمين وغير مسلمين، {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: 107].
ومراعاته لحقوق الإنسان، بل ورفقه حتى بالحيوان، في وقت تتغنى فيه حضارة اليوم بدوس كرامة الإنسان، ورعاية أحطِّ حيوان، فالله المستعان.
ويتجلى هذا الأنموذج الرائع في قصة الأعرابي الذي بال في ناحية المسجد، حين نهره الصحابة y، فقال: "دعوه، لا تزرموه". أي: لا تنهروه، فقال لهم: "إنما بُعثتم مبشرين، ولم تبعثوا معسرين"، وأرشده برفق وحكمه، وكانت النتيجة أن قال الأعرابي: اللهم ارحمني ومحمدًا، ولا ترحم معنا أحدًا[6].
وفي قصة ثمامة بن أثال حينما أُسر ورُبط بسارية المسجد وهو مشرك وسيد قومه، ورسول الله يمر به ويقول: "ماذا عندك يا ثمامة؟" فيقول: عندي خير يا محمد، إن تقتلْ تقتلْ ذا دم، وإن تنعمْ تُنعم على شاكر، وإن كنت تريد المال فسل تعط منه ما شئت. فيقول بعد أن أكرمه ورفق به وأحسن معاملته: "أطلقوا ثمامة". فانطلق ثمامة فاغتسل ثم دخل المسجد، وقال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، والله يا محمد، ما كان على وجه الأرض وجهٌ أبغض إليَّ من وجهك، فقد أصبح وجهك اليوم أحبَّ الوجوه كلها إليَّ، وما كان من دين أبغض إليَّ من دينك، فأصبح دينك اليوم أحبَّ الدين كله إليَّ، والله ما كان من بلد أبغض إليَّ من بلدك، فأصبح بلدك أحبَّ البلاد كلها إليَّ[7]، الله أكبر! تلك آثار الدعوة بالرفق والرحمة والحسنى، والبعد عن مسالك العنف والغلظة والفظاظة، وهو درس بليغ للدعاة إلى الله إلى قيام الساعة.
بنيتَ لهم مـن الأخلاق ركنًا *** فخانوا الركن فانهـدم اضطرابا
وكـان جَنابهم فيها مُهابـا *** ولَلأخـلاق أجـدرُ أن تهابـا
ولما قيل له عليه الصلاة والسلام: ألا تدعو على المشركين؟! قال: "إني لم أُبعث لعانًا، وإنما بعثت رحمة للعالمين"[8]. وقال لهم: "ما تظنوني أني فاعلٌ بكم؟" قالوا: خيرًا، أخٌ كريم وابن أخ كريم. قال: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون، اذهبوا فأنتم الطلقاء"[9].
ألا فلتعلم الإنسانية قاطبة والبشرية جمعاء هذه الصفحات الناصعة من رحمة الإسلام ورسول الإسلام والسلام عليه الصلاة والسلام، الذي يجدون ذكر شمائله في توراة موسى وفي بشارة عيسى، وليعلم من يقفُ وراء الحملات المغرضة ضدَّ الإسلام ورسول الإسلام وأهل الإسلام ما يتمتع به الإسلام من مكارم وفضائل، ومحاسن وشمائل، ومدى البون الشاسع بين عالميته السامية وعولمتهم المأفونة في إهدارٍ للقيم الإنسانية وإزراءٍ بالمثل الأخلاقية.
وهل تدرك الأمة الإسلامية اليوم الطريقةَ المثلى للدعوة إلى دينها وإحياء سنة رسولها إحياءً عمليًّا حقيقيًّا، لا صوريًّا وشكليًّا؟! إن حقًّا على أهل الإسلام وهم المؤتَمنون على ميراث النبوة أن تصقلَهم الوقائع وتربِّيهم التجارب، إذ لا تزال الفتن والخطوب مدلهمةً على هذه الأمة.
وإذا كانت الأمة في هذه الظروف الحرجة التي تمرُّ بها تتحدث عن شمائل المصطفى، فكيف يطيب الحديث وكيف يحلو الكلام ومقدسات المسلمين يعيث فيها أعداء الإسلام من اليهود المعتدين؟! وها هم يصعِّدون عدوانهم وإرهابهم، يزيدون في إذكاء نار الفتنة، في صلفٍ ورعونة على سمع العالم وبصره؛ تحديًا لمشاعر المسلمين في مسرى سيد الثقلين، وثالث المسجدين الشريفين، أقر الله أعين المؤمنين بفكِّ أسره من اليهود الغاصبين، وجعلَه شامخًا عزيزًا إلى يوم الدين.
كيف يجمُل الحديث وأعداء المسلمين من الملحدين يصرُّون على صَلفهم وعدوانهم ضدَّ إخواننا وحرماتنا في الشيشان المجاهدة؟! كيف يحلو الكلام والهندوس الوثنيون يُمعنون في حقدهم السافر ضد إخواننا ومشاعرنا في كشمير المسلمة؟! مما ينذر بخطر داهم وحرب ضروس في القارة الهندية برمتها؛ مما يتطلب ضبطَ النفس، والإصغاء إلى لغة الحوار وصوت العقل والمنطق، ورد الحقوق إلى أصحابها. كيف وكيف، وكثير من قضايانا الإسلامية معلقة وأوضاع أمتنا متردية إلا من رحم الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله!!
إن الأمة اليوم بأمس الحاجة في هذه اللحظات الحاسمة من تاريخها إلى التمسك الصحيح بدينها وسنة رسولها، في محبة وتآلف واعتصام، وفي سماحة ويسر ووئام، وبذلك تتحقق وحدة الصف وجمع الشمل وتوحيد الكلمة على منهج الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة رحمهم الله، فلن يصلح أمرُ آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أوَّلها، وبذلك تنكشف الغمة عن هذه الأمة، وما ذلك على الله بعزيز؛ {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21].
المصدر: موقع الإسلام.
[1] النمير: هو الماء الناجع في الري.

[2] أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء (3445)، من حديث عمر رضي الله عنه.

[3] أخرجه البخاري في التفسير (4836)، ومسلم في صفة القيامة (2819) من حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه.

[4] أخرج شطره الأول البخاري في المناقب (3561)، وأما شطره الأخير فأخرجه البخاري في الأدب (6038)، ومسلم في الفضائل (2309).

[5] أخرجه أحمد (2/250)، والترمذي في الرضاع، باب: ما جاء في حق المرأة على زوجها (1162)، وأبو داود في السنة، باب: الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه (4682) دون الشطر الأخير، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. قال الترمذي: "حديث حسن صحيح"، وصححه ابن حبان (4176)، والحاكم (1/3)، والألباني في الصحيحة (284).

[6] أخرجه البخاري في الوضوء (220) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه مختصرًا، ومسلم في الطهارة (285) من حديث أنس رضي الله عنه، وليس في الحديثين قول الأعرابي، وإنما أخرجه البخاري في الأدب (6010) عن أبي هريرة مفردًا من غير ذكر القصة.

[7] أخرجه البخاري في المغازي (4372)، ومسلم في الجهاد (1764) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[8] أخرجه مسلم في البر (2599) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وليس فيه: "للعالمين".

[9] أخرجه ابن إسحاق كما في السيرة النبوية (4/412) فقال: "حدثني بعض أهل العلم أن رسول الله قام على باب الكعبة فقال:..." فذكره في حديث طويل، وهذا سند معضل. وروي عن قتادة السدوسي مرسلاً، أخرجه الطبري في تاريخه (2/161) من طريق ابن إسحاق، وليس في كليهما قوله: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون".




 توقيع : حسن الوائلي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 02:06 PM   #2


reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » اليوم (12:09 AM)
آبدآعاتي » 2,744,530[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام المئويه السابعه بعد المليونيين المئوية السادسه بعد المليونيين وسام 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 02:20 PM   #3


حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (05:16 PM)
آبدآعاتي » 1,625,172[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام سراج العبق وسام وسام ملوك العبق 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حسن الوائلي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 02:36 PM   #4


رهينة الماضي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 815
 اشراقتي » Aug 2018
 كنت هنا » اليوم (02:08 AM)
آبدآعاتي » 1,471,314[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : رهينة الماضي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 05:00 PM   #5


فريال سليمي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 3
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (12:23 PM)
آبدآعاتي » 1,277,725[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الرسم
 اقامتي »  في قلب الحياة
موطني » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
بعد المسافات .. لا يضعف نبض القلوب الوفية عن المحبة .
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : فريال سليمي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : فريال سليمي



رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 05:31 PM   #6


روحي تبيك غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 344
 اشراقتي » Sep 2017
 كنت هنا » 05-05-2024 (05:27 AM)
آبدآعاتي » 106,922[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام اختر فانوسك واربح معنا مشارك مميز فعالية ملك الردود وسام وسام 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 07:27 PM   #7


بنت الاكابر غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1506
 اشراقتي » Dec 2019
 كنت هنا » 14-11-2020 (03:11 AM)
آبدآعاتي » 62,907[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كل شي حلوو
 اقامتي »  السعوديه
موطني » دولتي الحبيبه Yemen
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
كيفما اكون
لايشبهني الاخرون
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : بنت الاكابر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 08:13 PM   #8


حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (05:16 PM)
آبدآعاتي » 1,625,172[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام سراج العبق وسام وسام ملوك العبق 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حسن الوائلي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-09-2020, 09:31 PM   #9


نسمة عليلة متواجد حالياً

 
 عضويتي » 420
 اشراقتي » Oct 2017
 كنت هنا » اليوم (02:58 AM)
آبدآعاتي » 691,077[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة والرياضة والنت.
 اقامتي »  في اجمل قلب . قلب ابي .❤
موطني » دولتي الحبيبه Jordan
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : نسمة عليلة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : نسمة عليلة



رد مع اقتباس
قديم 09-09-2020, 01:53 AM   #10


امير بكلمتى متواجد حالياً

 
 عضويتي » 652
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (09:03 AM)
آبدآعاتي » 1,360,953[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
https://www.raed.net/img?id=193837
 الاوسمة »
وسام وسام وسام سهرة رمضانية مع صائم 
 
افتراضي رد: الشمائل المحمدية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : امير بكلمتى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : امير بكلمتى



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
الشمائل المحمدية / الرسول صلى الله عليه وسلم كأنك تراه (2) همس الروح عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 22 21-04-2024 04:44 AM
من الشمائل والصفات المحمدية .. العدل ˛ ذآتَ حُسن ♔ عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 24 18-04-2024 09:37 PM
من الشمائل والصفات المحمدية .. الشجاعة ˛ ذآتَ حُسن ♔ عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 24 18-04-2024 09:37 PM
الشمائل المحمدية و رد شبهات المستشرقين / محمد متولي الشعراوي reda laby عبق الكتب الثقافية ✿ 18 10-12-2023 07:02 PM
هديه صلى الله عليه وسلم في الحديث والقراءة والنوم روحي تبيك عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 35 23-11-2022 10:09 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.