الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() تفسير: (كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق)
♦ الآية: ﴿ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الحج (22). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا ﴾ من جهنم ﴿ مِنْ غَمٍّ ﴾ يصيبهم ﴿ أُعِيدُوا فِيهَا ﴾ ردُّوا إليها بالمقامع ﴿ وَ ﴾ تقول لهم الخزنة: ﴿ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴾ النار. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ ﴾؛ يعني: كلما حاولوا الخروج من النار لما يلحقهم من الغم والكرب الذي يأخذ بأنفسهم ﴿ أُعِيدُوا فِيهَا ﴾؛ يعني: رُدوا إليها بالمقامع. وفي التفسير: إن جهنم لَتجيشُ بهم، فتلقيهم إلى أعلاها، فيريدون الخروج منها فتضربهم الزبانية بمقامع الحديد، فيهوون فيها سبعين خريفًا. ﴿ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴾؛ أي: تقول لهم الملائكة: ذوقوا عذاب الحريق؛ أي: المحرق مثل الأليم والوجيع. قال الزجاج: هؤلاء أحد الخصمين، وقال في الآخر، وهم المؤمنون.375/731 ![]() ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
الساعة الآن 04:39 PM
|