الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
![]() |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() بسم الله الرحمن الرحيم ![]() ![]() ![]() ![]() قَالَ عُمَرُ: إِنَّ هَذَا الْمَالَ وَاللَّهِ مَا أُعْطِيَهُ قَوْمٌ إِلَّا أُلْقِيَ بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ. ص23. قال أبو هريرة: يوشِكَ أَنْ يُفْتَحَ, عَلَى النَّاسِ بَابُ مَسْأَلَةٍ لَا يُبَالِي أَنْ يَنَالَ الرَّجُلُ بِمَا نَالَهُ. ص27. قال سعيد بن المسيب: لَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يُرِيدُ جَمْعَ الْمَالِ مِنْ حِلِّهِ, يَكُفُّ بِهِ وَجْهَهُ عَنِ النَّاسِ, وَيَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ, وَيُعْطِي مِنْهُ حَقَّهُ. ص35. قال مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ: نِعْمَ الْعَوْنُ عَلَى الدِّينِ الْغِنَى. قال مكحول: بَعْضُ الْمَعِيشَةِ عَوْنٌ عَلَى الدِّينِ. ص37. قَالَ عُمَرُ: أَيُّهَا النَّاسُ أَصْلِحُوا مَعَايشَكُمْ فَإِنَّ فِيهَا صَلَاحًا لَكُمْ وَصِلَةً لِغَيْرِكُمْ. قال عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيل: لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِمْ أُمَرَاءُ لَا يَرَوْنَ لَهُمْ مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِلَّا مَا شَاءُوا. ص38. قَالَ خَالِدُ بْنُ صَفْوَانَ: خَصْلَتَانِ إِذَا حَفِظْتَهُمَا لَا تُبَالِي مَا صَنَعْتَ بَعْدَهُمَا: دِينُكَ لِمَعَادِكَ, وَدِرْهَمُكَ لِمَعَاشِكَ. قال أَبُو صَالِحٍ الْأَسَدِيُّ: وَجَدْتُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فِي التُّقَى وَالْغِنَى, وَشَرَّ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فِي الْفَقْرِ وَالْفُجُورِ. كَانَ يُقَالُ: الْحِفْظُ لِلْمَالِ فِي غَيْرِ بُخْلٍ, مِنْ لَطِيفِ نَعْمَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. ص41. قَالَ الْحَسَنُ: لَيْسَ مِنْ حُبِّكَ الدُّنْيَا طَلَبُكَ مَا يُصْلِحُكَ فِيهَا, تَرْكُ الْحَاجَةِ يَسُدُّهَا عِنْدَ تَرْكِهَا. قال سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ: الْمَالُ فِي هَذَا الزَّمَانِ سِلَاحُ الْمُؤْمِنِ. قال سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ: كُنَّا نَكْرَهُ الْمَالَ لِلْمُؤْمِنِ, وَأَمَّا الْيَوْمَ فَنِعْمَ التُّرْسُ: الْمَالُ الْمُؤْمِنُ. ص42. قَالَ بَعْضُ الْعَرَبِ: مَنْ رَزَقَهُ اللَّهُ فَلَا عَلَيْهِ أَنْ لَا يُرْزَقَ جَمَالًا, فَكَمْ مِنْ جَمِيلٍ مُعْدَمٍ, وَمِنْ قَبِيحٍ مُكْثِرٍ. قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: يَا حَبَّذَا الْمَالُ, أَصِلُ مِنْهُ رَحِمِي, وَأَتَقَرَّبُ إِلَى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ. ص46. قال قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ عِنْدَ الْمَوْتِ: يَا بَنِيَّ عَلَيْكُمْ بِاصْطِنَاعِ الْمَالِ, فَإِنَّهُ مَنْبَهَةٌ لِلْكَرِيمِ وَيُسْتَغْنَى بِهِ عَنِ اللَّئِيمِ. ص48. قَالَ عَبَّاسُ بْنُ مُطَرِّفٍ الْكَلَاعِيُّ: لَا حَيَاةَ لِمَنْ لَا إِخْوَانَ لَهُ, وَلَا إِخْوَانَ لِمَنْ لَا مَالَ لَهُ. ص49. سَأَلَ مُعَاوِيَةُ رَجُلًا مِنْ ثَقِيفٍ: مَا الْمُرُوءَةُ؟ قَالَ: تَقْوَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَإِصْلَاحُ الْمَعِيشَةِ. قَالَ مُعَاوِيَةُ لِلْأَحْنَفِ: مَا تَعُدُّونَ الْمُرُوءَةَ فِيكُمْ؟ قَالَ: التَّفَقُّهُ فِي الدِّينِ, وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ, وَإِصْلَاحُ الْمَالِ. ص53. قَالَ رَجُلٌ لِمُعَاوِيَةَ: الْمُرُوءَةُ إِصْلَاحُ الْمَالِ, وَلِينُ الْكَتِفِ, وَالتَّحَبُّبُ إِلَى النَّاسِ. ص54. قال الْأَشْعَثَ بْنَ قَيْسٍ لِبَنِيهِ: يَا بَنِيَّ أَصْلِحُوا الْمَالَ, لِجَفْوَةِ السُّلْطَانِ, وَشُؤْمِ الزَّمَانِ. قال هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ: ثَلَاثٌ لَا تُصَغِّرُ الشَّرِيفَ: تَعَاهُدُ الضَّيْعَةِ, وَإِصْلَاحُ الْمَعِيشَةِ, وَطَلَبُ الْحَقِّ وَإِنْ قَلَّ. ص57. قَالَ الْحُسَيْنُ: إِنَّ خَيْرَ الْمَالِ مَا وُقِيَ بِهِ الْعِرْضُ. قال عمر: أَيُّهَا النَّاسُ، أَصْلِحُوا أَمْوَالَكُمُ الَّتِي رِزْقَكُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَإِنَّ إِقْلَالًا فِي رِفْقٍ، خَيْرٌ مِنْ إِكْثَارٍ فِي خَرَقٍ. ص58. يُقَالُ: إِصْلَاحُ الْمَالِ أَحَدُ الْكَاسِبِينَ. ص60. كَانَ يُقَالُ: الْإِفْلَاسُ: سُوءُ التَّدْبِيرِ. ص61. قال يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ: مَنْ يَسْتَحِي مِنَ الْحَلَالِ خَفَّتْ مُؤْنَتُهُ, وَقَلَّ كِبْرِيَاؤُهُ. يُقَالُ: إِصْلَاحُ الْمَالِ أَحَدُ الْكَاسِبِينَ. ص66. كَانَ يُقَالُ: حُسْنُ التَّدْبِيرِ مِفْتَاحُ الرُّشْدِ, وَبَابُ السَّلَامَةِ الِاقْتِصَادُ. كَانَ يُقَالُ: حُسْنُ التَّدْبِيرِ مَعَ الْكَفَافِ, خَيْرٌ مِنَ الْكَثِيرِ مَعَ الْإِسْرَافِ. كَانَ يُقَالُ: مَا أَقْبَحَ الْخُضُوعَ عِنْدَ الْحَاجَةِ, وَمَا أَقْبَحَ الْجَفَاءَ عِنْدَ الْغِنَى. ص69. قال أبو وَائِلٍ: الدِّرْهَمُ مِنْ تِجَارَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ عَشَرَةٍ مِنْ عَطَايَا. ص76. قال ابْنِ عُمَرَ: إِذَا لَمْ يُرْزَقْ أَحَدُكُمْ فِي الْبَلَدِ، فَلْيَتَّجِرْ إِلَى بَلَدٍ غَيْرِهِ. ص77. قَالَ الشَّعْبِيُّ: التِّجَارَةُ نِصْفُ الرِّزْقِ. ص78. قال سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ: مَا تِجَارَةٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الْبَزِّ، مَا لَمْ يَكُنْ فِيهِ أَيْمَانٌ. ص80. قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَوْ كُنْتُ تَاجِرًا مَا اخْتَرْتُ عَلَى الْعِطْرِ شَيْئًا، إِنْ فَاتَنِي رِبْحُهُ مَا فَاتَنِي رِيحُهُ. قال بعض الحكماء: قَالَ: الْغَنِيُّ: مَنْ أَصْلَحَ أَمْرَ دُنْيَاهُ وَآخِرَتِهِ. ص81. قال أبو الْعَالِيَةِ: إِذَا اشْتَرَيْتَ شَيْئًا فَاشْتَرِ مِنْ أَجْوَدِهِ. ص86. قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: مَكْسَبَةٌ فِيهَا بَعْضُ الدَّنَاءَةِ خَيْرٌ مِنْ مَسْأَلَةِ النَّاسِ. ص97. قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ: كُلُّ الْعَيْشِ قَدْ جَرَّبْنَاهُ، فَوَجَدْنَاهُ يَكْفِي مِنْهُ أَدْنَاهُ. ص99. سُئِلَ مُحَمَّدَ بْنَ سِيرِينَ عَنِ الْإِسْرَافِ؟ قَالَ: الْإِنْفَاقُ فِي غَيْرِ حَقٍّ. ص100. قَالَ مُعَاوِيَةُ: الْقَصْدُ قِوَامُ الْمَعِيشَةِ، وَيَكْفِي عَنْكَ نِصْفَ الْمُؤْنَةِ. ص101. قَالَ عَلِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: الْبِطْنَةُ مَقْسَاةُ الْقَلْبِ. ص104. قَالَ سُفْيَانُ: كَانَ عُمَرُ يَدْفَعُ الشَّيْءَ يَشْتَهِيهِ سَنَةً. ص105. قال أَنَسٍ: رَأَيْتُ بَيْنَ كَتِفَيَّ عُمَرَ أَرْبَعَ رِقَاعٍ. ص109. قال إِبْرَاهِيمَ: لَا تَلْبَسُ مِنَ الثِّيَابِ مَا يَشْتَهِرُكَ الْفُقَهَاءُ وَيَزْدَرِيكَ بِهِ السُّفَهَاءُ. ص113. قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ لِجُلَسَائِهِ: رَأَيْتُمُونِي أَخَّرْتُ الصَّلَاةَ إِنَّمَا ذَاكَ ثِيَابِي غُسِلَتْ, فَانْتَظَرْتُ جُفُوفَهَا. ص114. قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ: إِنَّ أَفْضَلَ الْقَصْدِ عِنْدَ الْجِدَةِ, وَأَفْضَلَ الْعَفْوِ عِنْدَ الْمَقْدِرَةِ. ص116. قال عَامِرٍ: مَا مِنْ مَالٍ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ مَالٍ تَرَكَهُ الرَّجُلُ لِوَلَدِهِ , يُغْنِيهِمْ عَنِ النَّاسِ. ص118. قال عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوَفِي: الْفَقْرُ الْمَوْتُ الْأَكْبَرُ. قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ: يَا بُنَيَّ, ذُقْتُ الْمَرَارَ كُلَّهُ, فَلَمْ أَذُقْ شَيْئًا أَمَرَّ مِنَ الْفَقْرِ. ص122. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سُوقَةَ: جَفَانِي إِخْوَانِي حِينَ قَلَّ مَالِي. ص124. قالَ يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ: يَنْبَغِي مَعَ الْحَاجَةِ إِيمَانٌ قَوِيٌّ وَعَقَلٌ شَدِيدٌ. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: جَهْدُ الْبَلَاءِ أَنْ تَحْتَاجُوا, إِلَى مَا فِي أَيْدِي النَّاسِ فَيَمْنَعُوكُمْ. ص125. قَالَ وُهَيْبُ بْنُ الْوَرْدِ: الْفَقْرُ الَّذِي كَانَ يُتَعَوَّذُ مِنْهُ فَقْرُ الْقَلْبِ. قال سَعِيدَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ: مَا ضُرِبَ الْعِبَادُ بِسَوْطٍ أَوَجَعَ مِنَ الْفَقْرِ. ص128. قَالَ بَعْضُ الْعُقَلَاءِ: إِنَّ الرَّجُلَ لَيَجْفُوَنِي فَإِذَا ذَكَرْتُ اسْتِغْنَائِي عَنْهُ وَجَدْتُ لِجَفَائِهِ بَرْدًا عَلَى كَبِدِي. قَالَ الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ: إِنَّ الرَّجُلَ لَيَبْلُغُنِي عَنْهُ أَنَّهُ يَنْقُصَنِي, فَأَذْكُرُ اسْتِغْنَائِي عَنْهُ فَيَهُونُ عَلَيَّ. ص132. قَالَ رَجُلٌ لِإِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ: كَيْفَ أَصْبَحْتَ؟ قَالَ: بِخَيْرٍ مَا لَمْ يَحْمِلْ مُؤْنَتِي غَيْرِي. ص133. ![]() ![]() ![]() ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
الساعة الآن 10:52 PM
|