ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 25-06-2020, 11:58 AM
غرآم الروح غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1494
 اشراقتي » Dec 2019
 كنت هنا » 08-10-2023 (01:54 AM)
آبدآعاتي » 27,458[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الرسم الهندسي
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
 
افتراضي تفضيل البنين على البنات



تفضيل البنين على البنات

قالوا : إنّ في القرآن كثيراً من تعابير جاء فيها التنويه بشأن البنين و تفضيلهم على البنات , الأمر الذي يدلّ على تأثّره بالبيئة العربية الجاهلة , حيث كانوا يئدون البنات خشية العار . ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ 21 .
نرى أنّ القرآن الكريم قد شنّع القوم على فكرتهم هذه الجاهلة و وّبخهم في الفرق بين البنين و البنات أشدّ تشنيع و توبيخ .
و لكن مع ذلك قد نجد في القرآن مواضع فيها بعض المرافقة مع القوم ؟!
فقد كانت العرب ترى من الملائكة إناثاً و أنّهنّ بنات الله سبحانه : ﴿ فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ * أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ * أَلَا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ * وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ * أَفَلَا تَذَكَّرُونَ 22 .
فجاء التشنيع في هذه الآيات من ناحيتين : أوّلاً زعموا من الملائكة إناثاً , و ثانياً أنّهنّ بناته تعالى من صلبه و أنّه تعالى وَلَدَهُنّ !
و جرياً مع عادة العرب في الازدراء بشأن البنات يستنكر عليهم : كيف اصطفى البنات على البنين؟ ! ﴿ أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى * تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى 23 . أي قسمة غير عادلة ﴿ أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ * وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ 24 .
و في هذه الآية جاء الفارق بين الذكر و الأنثى ناشئاً من جبلّتهما , لتكون المرأة بدافع من فطرتها الانوثية تنجذب إلى الزبارج أكثر من اهتمامها بواقعيّات الأمور . و من جانب آخر هي ذات طبيعة رقيقة لا تتقاوم تجاه الكوارث , فتنفعل فور اصطدامها بمضطلمات الحوادث , فهي بذات فطرتها و نشأتها . غير صالحة لمقابلة شدائد الحياة و عجزة عن حلّ متشابك المعضلات . فقد جمعت بين الظرافة و الضعف , على عكس الرجل الذي يملك صلابة و قوّة إرادة .
و من ثمّ تعقّبت الآية بالاستنكار على مزعومتهم في الملائكة أنّهم إناث : ﴿ وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ 25 .
و قد عبّر القرآن عن الملائكة بصفة الذكور : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ * وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ * قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ 26 ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ ... 27 . و الضمائر كلّها جمع ذكور , و هكذا في سائر مواضع القرآن 28 .
و من ثمّ وجّه إليهم التوبيخ اللاذع : ﴿ أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُم بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلآئِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلاً عَظِيمًا 29 .
كلّ ذلك إنْ دلّ فإنّما يدلّ على ازدراءٍ بشأن الأنثى , جرى علية العرب و جاراهم القرآن .
لكن ليس في شيءٍ من هذه التعابير اللّاذعة الموبّخة للعرب أيّ تعيير أو شائنة بشأن المرأة في ذات نفسها , لا تصريحاً و لا تلويحاً . و أنّما توجّه التشنيع على العرب بالذات في نظرتهم الخاطئة بشأن الملائكة , و أنّهم إناث , و بناتٌ لله سبحانه ﴿ أَلَا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ * وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ 30 . و أنّ وُلْده بنات 31 . و من ثمّ يسمّون الملائكة تسمية الأنثى 32 . الأمر الذي يدلّ على سفاهة عقولهم غاية جهلهم بما وراء ستار الغيب . ذلك مبلغهم من العلم و إن هم إلاّ يخرصون .
و الذي يبدو عليه أثر السفاهة أنّهم نسبوا إلى الله ما يكرهونه لأنفسهم , فجعلوا لأنفسهم المفضَّل من الولد , و أمّا المشنَّع فجعلوا لله سبحانَه . و هي قسمة غير عادلة حتّى في غياهب أوهام الخيال .
فكان موضع التشنيع هو هذا التقسيم غير العادل حتّى في مفروض الأوهام , الأمر الذي ليس في أيّ تقرير للتفضيل المزعوم أو اعترف به في واقع الأمر ! فلم تكن هناك مجاراة , و إنّما هي منابذة صريحة على أصول الجدل في محاورة الكلام .
***
وأمّا التعبير بجمع المؤنث السالم ( بالألف و التاء ) في قوله تعالى : ﴿ وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا * وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا * وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا * فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا * فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا 33. و كذا قوله : ﴿ وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا 34 إلى قوله ﴿ فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا 35 و قوله : ﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ ... 36 بناءاً على أنّ المراد هم الملائكة القائمة بهذه الأمور . فتأويل ذلك كلّه أنّه باعتبار كون الموصوف هم الجماعات , لأنّ القائم بهذه الأمور هم جماعات الملائكة لا الآحاد , فكما أنّ الجماعة تجمع على الجماعات , كذلك الجماعة النازعة تجمع على النازعات , و هلمّ جرّاً . كما أنّ الشخصية أيضاً تجمع على الشخصيّات , و ليس كلّ جمع بالألف و التاء دليلاً على تأنيث المفرد كما في جمع القياس على القياسات . و كل اسم مفرد ـ في المصدر قياساً و في غيره سماعاً ـ إذا جاوز ثلاثة حروف يجمع بالألف و التاء . كالتعريفات و الامتيازات . و من السماعي نحو السماوات و سرادقات و سجلاّت و غير ذلك .
و من ثمّ عاد ضمير الجمع المذكر إلى المعقّبات ﴿ ... يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ ... 36 . و هو دليل على عدم تحتّم الجمع بالألف و التاء خاصّاً بالإناث .
و لأبي مسلم محمد بن بحر الإصفهاني هنا كلام ـ نقله الفخر الرازي ـ يرجّح عدم كون هذه الجموع أوصافاً للملائكة , و إنّما هي أوصاف للأيدي و السهام و الخيول و الإبل في ساحة القتال . . . 37 .
﴿ ... لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ... 38
ممّا أثار حول نظرة الإسلام عن المرأة هي مسألة إرثها نصف إرث الرجل , وربما كان الجدل عنيفاً في أوساط اُممية و في مؤتمرات عالميّة حول قضية المرأة . و ممّا توافق عليه ممثّلوا الدول الإسلامية مع خصومهم هو أنّ الإسلام أقرّ للمرأة ميراثها إجماليّاً تجاه الأنظمة القبائلية القائلة بحرمانها من الإرث رأساً و اقتنعوا بهذا القدر من التوافق بشأن إرث المرأة, مع الغضّ ـ حاليّاً ـ عن المقدار و سائر الجوانب الّتي يفصّلها الإسلام .
لكنّ الإسلام باعتباره شَريعة الله الخالدة الجامعة الشاملة قد قال كلمته الأخيرة و لا مجال للمحاباة فيما حكم به الإسلام حكمه الصريح الأبدي . و نحن نرى أيّ توافق يستلزم تنازلاً مّا عن الاُسس الإسلامية , مداهنةً و تراجعاً أمام هجمات العدوّ الجاهل , الأمر الذي يبدو على محيّاه الوهن و الضعف المقيت .
إنّ البيئة التي يرسمها الإسلام للحياة الاجتماعية ـ سواء في صورتها الصغرى ( الأسرة ) أو كبرى العامّة ـ تجعل من وظائف الرجل أثقل , و إنّ مسؤوليّته في حمل أعباء الحياة أشمل , حسبما أوتي من قدرة و تفكير أوسع , فكان بطبيعة الحال أن يجعل نصيبه من الميراث أكثر .
إنّه تعالى يرفض أوّلاً تلك العادات الجاهلية التي كانت تحرم النساء عن الميراث ﴿ لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا 39. و بذلك أبطل عادةً جاهليةً كانت متحكّمة في نفوس أبناء الجزيرة , بل وفي أوساط أممية كانت سائدة في أكثر أرجاء العالم المتحضّر يومذاك .
روي عن ابن عبّاس أنّه لمّا نزلت الآية ثقلت على نفوس جاهلة , فجعلوا يتخافتون فيما بينهم أن اسكتوا عن هذا الحديث فلعلّ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ينساه . أو نقول له فيغيّره . فجاء لا يعطونها و لا الأطفال الصغار إلا لمن استطاع الركوب و القتال ! 40
و بعد ذلك يأتي دور تعيين نصيبها من الميراث : ﴿ يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ... 38 . إنّ الله هو الذي يوصي , و هو الذي يفرض , فمن عند الله ترد التنظيمات و الشرائع و القوانين , و عن الله يتلقّى في أخصّ شؤونهم في الحياة , و هذا هو الدين . فليس هناك دينٌ للناس إذا لم يتلقّوا في شؤون حياتهم كلّها من الله وحده , و ليس هناك إسلام إذا هم تلقّوا في أيّ أمرٍ من هذه الاُمور ـ جلّ أو حقر ـ من مصدرٍ آخر . إنّما يكون الشرك أو الكفر , و تكون الجاهليّة التي جاء الإسلام ليقتلع جذورها من حياة الناس . فليس للناس أن يقولوا : إنّما نختار لأنفسنا و لذرّياتنا و نحن أعرف بمصالحنا . . فهذا ـ فوق أنّه باطل ـ هو في الوقت ذاته توقّح و تبجّح و تعالٍ على الله , و ادّعاءٌ لا يزعمه إلاّ متوقّح جهول .
و عليه , فليس الأمر في هذا أمر محاباة لجنسٍ على حساب جنس , إنّما الأمر توازن و عدل بين أعباء المرأة في التكوين العائلي و في النظام الاجتماعي الإسلامي . فالرجل يتزوّج امرأة يكلَّف إعالتها و إعالة أبنائها منه في كلّ حالة , و هي معه و هي معافة من هذه التكاليف . أمّا هي فإمّا أن تقوم بنفسها فقط , و إمّا أن يقوم بها رجل قبل الزواج و بعده سواء , و ليست مكلَّفة نفقة لزوج و لا للأبناء في أيّ حال . فالرجل مكلّف ـ على الأقلّ ـ ضعف أعباء المرأة في التكوين العائلي و في النظام الاجتماعي الإسلامي ـ أي النظام الذي رسمه لنا الإسلام ـ و من ثَمَّ يبدو العدل كما يبدو التناسق بين الغُنم و الغُرم في هذا التوزيع الحكيم . فما دامت الحياة التي نعيشها في ظلّ الإسلام مخطّطة وفق هذه الحكمة الرشيدة , فهذا التوزيع يتطابق مع هذا المخطّط ما دمنا نعترف به ونستسلم لقيادته . و يبدو كلّ نقاش في هذا التوزيع جهالة من ناحية و سوء أدبٍ مع الله من ناحيةٍ أخرى , و زعزعة للنظام الاجتماعي و الاُسري , لا تستقيم معها حياة حسب معتقدنا و نحن مسلمون . و التجربة العنيفة التي تجرّعتها سائر الاُمم و لا تزال هي خير شاهدة على اعتدال هذا النظام و انسجامه مع فطرة الإنسان و تكوينه في الحياة .




 توقيع : غرآم الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غرآم الروح على المشاركة المفيدة:
 

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
اعراض التهاب المفاصل الرثياني مـخـمـلـيـة عبق الطـب الحديث والصحة العامة✿ 34 23-03-2025 04:06 AM
التهاب عنق الرحم بعد الولادة حسن الوائلي عبق الأمومة والطفولــه ✿ 29 16-11-2024 09:55 AM
التهاب الدماغ هو التهاب يتسبب عادة عن طريق عدوى فيروسية. دلآل.• عبق ذوي الإحتياجات الخاصة✿ 26 25-09-2024 04:08 AM
الفرق بين حساسية الأنف والتهاب الجيوب الأنفية وطرق العلاج وتين عبق الطـب الحديث والصحة العامة✿ 15 24-08-2022 07:51 PM
التهاب العنبية مـخـمـلـيـة عبق الطـب الحديث والصحة العامة✿ 20 24-08-2022 07:31 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.