الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||
أقوال.السَّلف.والعلماء.في.حُسْن.الظَّن.tt
أقوال.السَّلف.والعلماء.في.حُسْن.الظَّن.tt
⊙ قال عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه : (لا يحلُّ لامرئ مسلم يسمع من أخيه كلمة يظنُّ بها سوءًا، وهو يجد لها في شيء من الخير مخرجًا. وقال أيضًا : لا ينتفع بنفسه من لا ينتفع بظنه). ● وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (من علم من أخيه مروءة جميلة فلا يسمعنَّ فيه مقالات الرِّجال ، ومن حَسُنت علانيته فنحن لسريرته أرجى). ⊙ وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : (كنَّا إذا فقدنا الرَّجل في صلاة العشاء وصلاة الفجر ، أسأنا به الظَّنَّ*). ● وعن سعيد بن المسيَّب قال : (كتب إليَّ بعض إخواني من أصحاب رسول الله : أن ضع أمر أخيك على أحسنه ، ما لم يأتك ما يغلبك ، ولا تظنَّن بكلمة خرجت من امرئ مسلم شرًّا ، وأنت تجد لها في الخير محملًا). ⊙ وقال المهلب : (قد أوجب الله تعالى أن يكون ظنُّ المؤمن بالمؤمن حسنًا أبدًا ، إذ يقول :*{لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ}*[النور: 12] ، فإذا جعل الله سوء الظَّن بالمؤمنين إفكًا مبينًا ، فقد ألزم أن يكون حُسْن الظَّن بهم صدقًا بينًا). ● وروى معمر عن إسماعيل بن أمية قال : (ثلاث لا يعجزن ابن آدم ، الطِّيرة ، وسوء الظَّن والحسد. قال : فينجيك من سوء الظَّن أن لا تتكلم به ، وينجيك من الحسد أن لا تبغي أخاك سوءًا ، وينجيك من الطِّيرة أن لا تعمل بها). ⊙ وقال قتادة : (إنَّ الظَّن اثنان : ظنٌّ يُنْجِي ، وظنٌّ يُرْدِي). ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 01:25 AM
|