الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منزلة الام في الاسلام
![]() ![]() مكانة الأم في الإسلام عظيمة حث إن الله كرم المرأة تكريما، سواء زوجة أو أخت أو أم، خاصة الأم فجعلها الله تعالى ذو فضل عظيم على أطفالها، وجعل أولادها مدانين لها بالفضل والعرفان بالجميل، لما فعلته تجاههم، وأوصى الله تعالى ورسوله الكريم بمكانة الأم في الكثير من الأيات والأحاديث النبوية الشريفة. وصى الله تعالى الإنسان بوالديه وبأمه، لأنها شقيت في تربيته وفي ولادته وفي حمله، فكلهم كانوا وهن على وهن، فيقول الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة لقمان آية14″وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ، وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ”. يقول الله عز وجل في فضل الأم وعظتها وعطفها على أولادها في سورة الأحقاف آية15″وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (15) أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (16) وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آَمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ”. وعن مكانة الأم في السنة النبوية الشريفة، ذكرها الرسول الأم بأنها أهم ما يجب أن يعتني به الإنسان ويعطيها حقها ولا يظلمها ولا يفضل عليها أحد، حيث جاء رجل للرسول صلى الله عليه وسلم يسأله، من أحق الناس بصحابتي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم” أمك قال الرجل ثم من، قال ثم أمك، قال ثم من قال أمك، قال ثم من قال عليه الصلاة والسلام ثم أبوك” صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، دلالة على مكانة الأم وفضلها وقيمتها في الدين الإسلامي. وروى بن باز أن رجلاً كان بالطواف يحمل أمه ويطوف بها، فسأل الرجل النبي صلى الله عليه وسلم، هل أديت حقها؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم” لا ولا بفرة واحدة، والزفرة المقصود بها الطلقة من طلقات الولادة أي زفرة من زفرات الوضع، وهذا دليل على أن ما تراه الأم من معاناه في الولادة فقط لا يمكن للإنسان أن يرده لها، فما أدراك ما الحمل والولادة والرضاعة والتربية. فضل الأم في الإسلامالدين الإسلامي وقر الأم وجعل فضلها عظيم، وأمر الإنسان بتقديرها ومنحها مكانة مرموقة وطاعتها، ويتمثل فضل الأم في الدين الإسلامي فيما وضعه لها الله عز وجل ورسوله الكريم:
حقوق الأم في الدين الإسلامي على ولدها عظيمة، ويجب على الأبناء تنفيذ حقوق الأم كاملة، والتي تتمثل في:
![]() ![]() ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
•
للحروف الزاهية تفاصيل تضئ القلب
• بوليفارد سيتي و المتعة بـ رياضي الحبيبة تصويري, • وتعز علي فلسطين ويعز علي حزنها
الساعة الآن 10:55 PM
|