ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 29-11-2022, 05:30 PM
- وهُــم . متواجد حالياً
 
 عضويتي » 2130
 اشراقتي » Jul 2021
 كنت هنا » اليوم (07:37 AM)
آبدآعاتي » 1,999,787[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » هكذا أنا ، أضع كل فوضايَ جانباً وأرتّبك في سَطر .. !
موطني » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
افتراضي وكن من الساجدين (خطبة1) . . !



-












﴿ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ [الحجر: 98]
الحمدُ للهِ، الحمدُ للهِ مُصرِّفِ الأحوالِ، مُقدِّرِ الآجالِ، المُتفضِّلِ بجزيل العطايا والنَّوالِ، ﴿ هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا

وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ * وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ
وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴾ [الرعد: 12، 13].
وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وحدهُ لا شريكَ لهُ، ﴿ وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ ﴾ [الرعد: 15]..
وأشهدُ أن محمدًا عبدُ اللهِ ورسولهُ، ومُصطفاهُ وخلِيلهُ، المنعوتِ بأعظم الأخلاقِ وأشرفِ الخِصالِ، اللهم صلِّ وسلَّم وبارك عليه

وعلى آله وصحبهِ، خيرُ صحبٍ وخيرُ آلٍ، والتابعين ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم المآل، وسلم تسليمًا كثيرًا..
أَمَّا بعْدُ: فاتَّقُوا اللهَ تعالَى وأَطيعُوه، وجِدُّوا رحمكم الله واجتهِدُوا، وتزوَّدوا بصالح الأعمال، سابقوا الأجلَ، وأحسِنوا العـمـلَ، واغتنمـوا الـمُهَــلَ

ولا يغرنَّكُـم طُـولُ الأمـلِ، واعلموا ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ ﴾ [الرعد: 11]..
معاشِر المؤمنين الكرام: قد تضِيقُ الدُّنيا على المسلم في بعضِ الأحيانِ، وقد تزدحِمُ عليهِ الآلامُ والمواجِعُ، وقد تتكالبُ عليه

الهمومُ والغُمومُ، ولربما قلَّبَ المسلِم النظرَ في وسائلِ الاعلامِ فيرى ما لا يسرُّه من أحوالِ المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، فيزدادُ ألمهُ
وتُظلمُ الدنيا في وجههِ.. فيحتاجُ حينَها إلى ما يُزِيلُ هُمومَهُ، ويكشِفُ احزانَهُ وغمُومَهُ.. والحلُّ بحمدِ اللهِ موجُودٌ وميسُورٌ
وهو حلٌّ مؤكدٌ ومضمُونٌ، لكنَّ من يُحسنُ الاستفادةَ مِنهُ قليل، كيفَ وهذا الحلُّ سبيلُ للراحةِ والطُمأنينةِ، وفيهِ الأُنسُ واللذَّة..
والعجيبُ أنهُ ليسَ حلًا خاصًا بالإنسان فقط، بل إنَّ الكونَ كُلَهُ يَفعلُهُ؛ الشمسُ على ضخامتِها تَفعلهُ، والقمرُ يَفعلهُ، والجِبالُ والشجرُ يَفعلونهُ
والناسُ بكل طوائِفهِم يَفعلونهُ، إنهُ حلٌّ عظيمٌ وفعَّالٌ، وهو جديرٌ بأن أُخصِصَ من أجلهِ خُطبةَ اليومِ كامِلةً..
الحلُّ: هو تلك اللحظاتُ الجميلةُ الجليلةُ، التي يُعفِّرُ الإنسانُ فيها أعزَّ جُزءٍ فيهِ تذلُلًا بين يدي ربهِ جل َّوعلا.
الحلُّ: هو تلك الوضعِيةُ المهِيبةُ التي طالما كنا عليها ونحنُ أجنَّةٌ في بُطونِ أمهاتِنا.
الحلُّ: هو تلك الحالةُ الرَّوحانِيةُ النَّورانِيةُ التي يكونُ فيها الانسانُ أقربَ ما يكونُ من ربهِ..
نعم إنهُ السجودُ، يا عباد الله..
السجودُ غايةُ الخضوعِ للجبار، ونهاية التَّذلُلِ للقهار، وأقصى درجاتِ الاستكانةِ والافتقار، وأجلُّ مظاهرِ

التعبُدِ والانكِسار، وأفضلُ ما يُعينُ على النَّدمِ وقبولِ الاعتذار..
السجودُ أن تهمِسِ في أُذنِ الأرضِ، فيسمعُك مِلكُ الملوكِ من فوقِ سبعِ سموات..
السجودُ أن تنسجمَ وتتناغمَ مع الكونِ كُلهِ.. فكلُّ ما في هذا الكونِ الهائلِ من مخلوقاتٍ، يُصلِي ويسجُدُ ويُسبِحُ:

﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ﴾ [النور: 41]
﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 44]
﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ
وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ﴾ [الحج: 18].
واسمع لهذا الخبرِ العجيبِ من أخبارِ الصادقِ المصدوقِ -صلى الله عليه وسلم-، ففي ذات يومٍ كان عليه الصلاة والسلام يتأملُ غروبَ الشمسِ

وبجوارهِ الصحابيُ الجليلُ أبو ذرٍ رضي اللهُ عنه، فقال -صلى الله عليه وسلم-: « أتدري يا أبا ذر أين تذهبُ الشمسُ أو أين تغربُ الشمس؟»
قال أبو ذر: اللهُ ورسولهُ أعلم، قال: « إنها تذهبُ تسجدُ تحتَ العرشِ؛ وذلك قولُ اللهِ تعالى: ﴿ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ﴾ [يس: 38] ».
فإذا كانت تلك الجماداتُ تسجدُ للعظيمِ جلَّ جلاله، فكيف بسجودِ الملائكةِ الكرامِ، الذين لا يعلمُ أعدادُهم ولا أحجامُهم ولا هيئاتُهم

إلا العليمُ الخبيرُ جلَّ وعلا، قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ ﴾ [الأعراف: 206]
بل إن هُناك ملائكةً لا يُحصى عددُهُم ليس لهم عِبادةٌ إلا السجودُ فقط، فمنذُ أن خُلِقوا وهم واضِعي جِباهُهُم للهِ ساجدون
ولا يزالون في سجودِهم، حتى إذا كان يومُ القيامةِ رفعوا رؤوسهم وقالوا: سُبحانك ربنا ما عبدناك حقَّ عبادتك..
ومن أخبارِ السجودِ العجيبة: أن الرسولَ -صلى الله عليه وسلم- كان في يومٍ من الأيام جالسًا بين أصحابه رضوان الله عليهم:

"فيسمعُ عليه الصلاةُ والسلامُ صوتًا عظيمًا، فيقول لأصحابه: « أسمعتم؟ »، ثمَّ قال: « أَطَتِ السماء -يعني: ثقُلت- وحُقَّ لها أن تَئِطَّ
ما فيها موضِعُ شِبرٍ - وفي رواية أربعُ أصابع- إلا وملكٌ واضعٌ جبهَتهُ ساجدً لله »..
ولقد كان عليه الصلاة والسلام يُدركُ أن العبدَ يكونُ أقربَ ما يكونُ من ربهِ وهو ساجدٌ، ففي السيرة أن أبا جهلٍ كان يتحدثُ

عن سجودِ النبي عليه الصلاةُ والسلامُ فيقول: "ألا يزالُ محمدٌ يُعفِّرُ وجههُ في الترابِ؟ قالوا: نعم، قال: واللهِ لإن رأيتُهُ لأطأنَّ عُنقهُ، قالوا:
ها هو ذا ساجدٌ في صحن الكعبة، فتقدمَ الخبيثُ وقد نوى شرًا، فَما فَجِئَهُمْ مِنهُ إلَّا وَهو يَنْكُصُ علَى عَقِبَيْهِ وَيَتَّقِي بيَدَيْهِ، فقِيلَ له:
ما لَكَ؟ قالَ: إنَّ بَيْنِي وبيْنَهُ لَخَنْدَقًا مِن نَارٍ وَهَوْلًا وَأَجْنِحَةً. فَقالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: « لو دَنَا مِنِّي لَاخْتَطَفَتْهُ المَلَائِكَةُ عُضْوًا عُضْوًا
وأنزلَ اللهُ فيه سورة العلق، وفي آخرها: ﴿ كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ ﴾ ».
وأما أحوالُ المصطفى صلى الله عليه وسلم مع السجودِ فكُلها عجبٌ في عجب.. ينزِلُ المطرُ شديدًا في مسجدهِ عليه الصلاة والسلام

وسقفُ المسجدِ كُلهُ خشبٌ وجريدٌ لا يمنعُ المطر، فإذا بارضِ المسجدِ تتحولُ إلى مُستنقعٍ من الماءِ والطينِ، فيسجدُ عليه الصلاة والسلام
في الماءِ والطينِ، حتى إذا رفعَ -صلى الله عليه وسلم- رأسهُ قال الصحابة: "ولقد رأينا آثارَ الماءِ والطينِ في جبينهِ عليه الصلاة والسلام".
وفي موقف آخر: تسمعهُ أُمنا عائشةٌ رضي الله عنها وهو ساجدٌ يناجي ربه تبارك وتعالى ويقول: « اللهم إني أعوذ

برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وبك منك، لا نحصي ثناءً عليك ».
وعندما كُسِفت الشمسُ في عهدهِ -صلى الله عليه وسلم-، وقام يُصلى بالمسلمين فأطالَ -صلى الله عليه وسلم- السجود، وسمِعهُ

الصحابةُ وهو في سُجودهِ يقول: « ربي، ألم تعدني ألَّا تعذبَهم وأنا فِيهم؟ ربي، ألم تعدِني ألَّا تعذبَهم وهم يستغفِرون؟ ».
ومن أعجب ما وردَ من أحوالِ الصحابةِ والتابعين مع السجودِ، ما وردَ عن الصحابي الجليلِ عبدالله بن الزبير رضي الله عنهما

فإنه كان يُحييِ بعضَ الليالي كامِلةً وهو ساجِدٌ في صحنِ الكعبة، أما ابنهُ عامرُ بن عبدالله بن الزبير، وهو أحدُ كِبارِ التابعين
فله قِصةٌ عجِيبةٌ مع السجودِ، فلقد كان على فراشِ الموت، فسمعَ المؤذنَ يُنادي لصلاة المغربِ، فقال لمن حولهُ: خُذوا بيدي
قالوا: إلى أين يرحمُك الله؟ قال: إلى المسجد، قالوا: وأنت على هذه الحال، قال: سبحان الله، أأسمع منادي الصلاة ولا أُجيب
خذوا بيدي، فحملوه بين رجلين، فصلى ركعةُ مع الإمام ثمّ مات في سجوده.
ويأتي من بعد ذلك حفيدهُ ثابت بن عامر بن عبد الله بن الزبير، فيرفعُ يديه يدعو: "اللهم إني أسألُك المِيتَةَ الحسنة

قالوا: وما هي الميتة الحسنة؟ قال: أن يتوفاني الله وأنا ساجِد".
أما التابعيُ الجليلُ سُفيانُ الثوري رحمه الله؛ فيقولُ عنهُ بعضُهم: "رأيت سُفيانَ وقد انتهت صلاةُ المغرب في الحرم

فقام يُصلي سُنة المغربِ، ثمَّ إنه جاءَ للسجودِ فسجدَ فأطالَ، قال: فطُفْتُ سبعةَ أشواطٍ ثم صليتُ وهو ساجد
ثم طُفْتُ سبعة أشواط ثمَّ صليتُ وهو ساجد، فلم يزل كذلك ساجدًا حتى أُذِّنَ لصلاة العِشاء".
وكان حبيبُ بن أبي ثابتٍ إذا سجدَ ظُنَّ أنهُ ميتٌ من طولِ سُجودهِ، وكان بعضُ السلفِ إذا سجدَ ربما حَطَّتِ الطيرُ على ظهرهِ من طولِ سجودهِ وسكونهِ.
ولا شكَّ يا عباد الله: أنهم ما وصلوا لتلك الحالِ العجِيبة إلا لأنهم وجدوا في السجودِ راحةً وطُمأنينة، وعاشوا معهُ لذَّةَ الطاعةِ

وحلاوةَ المناجاةِ، والأنس بالله تبارك وتعالى.. يقولُ الأحنفُ بن قيسٍ وهو من التابعين: "دخلتُ بيت المقدس، فرأيتُ رجلًا يُكْثِرُ الصلاة
وإذا سجدَ أطالَ السجود، فلما انتهى من صلاتهِ، قلت له: أختمتَ بشفعٍ أم وتر؟، قال: واللهِ إن كُنتُ لا أدري، فاللهُ يدري
فقد حدثني حِبيِ، حدثني حِبي ثم سكت يبكي، ثم قال: حدثني حِبي رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: « عليك بكثرةِ السجود، فإنك ما سجدتَ للهِ
سجدةً إلا رفعك اللهُ بها درجةً، وحطَّ عنك بها خطيئة ». قال الأحنفُ: من أنت؟ قال: أنا أبو ذر صاحبُ رسولِ الله -صلى الله عليه وسلم-.
اللهم حبب إلينا الإيمان وزينهُ في قلوبنا واجعلنا من الراشدين..
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادك واجعلنا من الخاشعين..
اللهم تقبل منا ولا تردنا خائبين..
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم:

﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنْ السَّاجِدِينَ ﴾ [الحجر: 97 ، 98]...

بارك الله لي ولكم..

_ الشيخ عبدالله محمد الطوالة.

.
.
.
:100 (76):




 توقيع : - وهُــم .

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ - وهُــم . على المشاركة المفيدة:
,
قديم 29-11-2022, 05:36 PM   #2


❞اوركيد♡ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 515
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » يوم أمس (01:27 PM)
آبدآعاتي » 42,290[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 1 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : ❞اوركيد♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 29-11-2022, 07:24 PM   #3


غفران المحبه غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2221
 اشراقتي » Oct 2021
 كنت هنا » 27-11-2024 (04:56 PM)
آبدآعاتي » 124,735[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : غفران المحبه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 29-11-2022, 08:50 PM   #4


وتين غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 47
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 11-07-2025 (11:38 PM)
آبدآعاتي » 2,327,944[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام فعالية نور الهدى 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : وتين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 29-11-2022, 11:52 PM   #5


نسمة عليلة متواجد حالياً

 
 عضويتي » 420
 اشراقتي » Oct 2017
 كنت هنا » اليوم (01:03 AM)
آبدآعاتي » 1,144,554[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة والرياضة والنت.
 اقامتي »  في اجمل قلب . قلب ابي .❤
موطني » دولتي الحبيبه Jordan
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : نسمة عليلة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : نسمة عليلة



رد مع اقتباس
قديم 30-11-2022, 03:39 AM   #6


عنقاء متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1239
 اشراقتي » May 2019
 كنت هنا » يوم أمس (01:33 PM)
آبدآعاتي » 55,000[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عنقاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 30-11-2022, 10:57 AM   #7


قهوة المسا متواجد حالياً

 
 عضويتي » 956
 اشراقتي » Dec 2018
 كنت هنا » اليوم (01:24 PM)
آبدآعاتي » 1,034,331[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كوب قهوة وكتآب
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : قهوة المسا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 30-11-2022, 01:48 PM   #8


بنت الخيال متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2051
 اشراقتي » Apr 2021
 كنت هنا » اليوم (04:10 PM)
آبدآعاتي » 1,258,409[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : بنت الخيال

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-12-2022, 12:22 AM   #9


إحساس إنسان غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي » Jan 2019
 كنت هنا » 01-10-2023 (03:34 PM)
آبدآعاتي » 71,709[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام حرف جليل وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : إحساس إنسان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-12-2022, 01:53 AM   #10


رهينة الماضي غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 815
 اشراقتي » Aug 2018
 كنت هنا » 29-06-2025 (10:29 PM)
آبدآعاتي » 1,848,847[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام فعالية نور الهدى وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: وكن من الساجدين (خطبة1) . . !




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : رهينة الماضي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
وكن من الساجدين (خطبة2) . . ! - وهُــم . اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 25 08-08-2025 08:01 PM
حديت اول الساجدين يوم القيامة ... الامير سالم عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 17 14-11-2024 06:12 PM
حديث عن اول الساجدين يوم القيامة ... الامير سالم عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 26 12-11-2024 06:17 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.