الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() أم أيمن بركة بنت ثعلبة الحبشية معلومات شخصية الميلاد الحبشة الوفاة المدينة المنورة مكان الدفن البقيع اللقب «أم أيمن، أم حِب رسول الله، أم الظباء، مولاة رسول الله، مربية رسول الله، حاضنة رسول الله، أمة رسول الله.» الزوج عبيد بن الحارث الخزرجي، زيد بن حارثة الأولاد أيمن بن عبيد و أسامة بن زيد الحياة العملية تاريخ الإسلام من السابقين الهجرة إلى هاجرت إلى الحبشة وإلى المدينة المهنة جارية ومربية الخدمة العسكرية المعارك والحروب غزوة أحد و غزوة خيبر وغزوة حنين. ولدت أم أيمن في الحبشة، فهي حبشية، غنمتها قريش مع من جاؤوا يريدون هدم البيت. فأصبحت مولاة لعبد الله بن عبد المطلب والد النبي محمد، وعاشت في مكة. لا يُعرف الكثير عن سنة مولدها وحياتها قبل النبي ﷺ لكونها جارية. ولمّا توفي عبد الله وبعدما وضعت زوجته آمنة بنت وهب مولودها محمد، أخذته أم أيمن واحتضنته حتى بلغ أشدّه. ولما تزوّج النبي زوجته خديجة بنت خويلد أعتقها، فكان النبي محمد يقول عنها: «أم أيمن، أمي بعد أمي.» كنيتها وألقابها كُنيتها التي اشتهرت بها هي أم أيمن، وتُكنى أيضًا بـ «أم الظباء»، ومن ألقابها «مولاة رسول الله ﷺ» و«حاضنة رسول الله»، و«أمة رسول الله». زواجها من عبيد بن الحارث الخزرجي زوّجها النبي محمد عبيد بن الحارث الخزرجي بمكة، فولدت له أيمن الذي قُتل يوم حُنين. زواجها من زيد بن حارثة بعدما استشهد زوجها عبيد الخزرجي قال النبي ﷺ في حديثٍ مرسل: «من سره أن يتزوج امرأة من أهل الجنة، فليتزوج أم أيمن».[1] فتزوجها زيد بن حارثة. وأنجبت له أسامة بن زيد، حِب رسول الله ﷺ. توفي زوجها الأول عبيد بن الحارث الخزرجي فصبرت. وتوفي ابنها في غزوة حنين. ثم توفي زوجها الثاني زيد بن حارثة في موقعة مؤتة، فاحتسبت عند الله. لكنها عندما توفي رسول الله أتاها أبو بكر وعمر يزورانها، فلما رأتهما بكت، فقالا لها: ما يُبكيك؟! فقالت: ما أبكيه إني لأعلم أن رسول الله قد صار إلى خيرٍ مما كان فيه، ولكني أبكي لخبر السماء انقطع عنا، فهيجتهما على البكاء، فجعلا يبكيان معها.[7] وحين توفي النبي محمد رثته أم أيمن، قائلة:[4][8] . عين جودي فإن بذلك للدمـع شفـاء فأكثـري من البكـاء حين قالوا الرسول أمسى فقيـدا ميتـا كان ذاك كل البـلاء وابكيا خير من رزئناه في الدنيـا ومن خصه بوحــي السماء بدموع غزيـرة منـك حتـى يقضي الله فيك خيـر القضـاء فلقد كان ما علمت وصـولا ولقد جاء رحمة بالضيـاء ولقد كان بعد ذلك نــورا وسراجا يضيء في الظلماء طيب العود والضريبة والمعدن والخيـم خاتـم الأنبيـاء وفاتها اختلف في وفاتها، فقد قال ابن كثير: «توفيت بعد النبي بخمسة أشهر، وقيل ستة أشهر، وقيل إنها بقيت بعد قتل عمر بن الخطاب»، وهو قول الذهبي في سير أعلام النبلاء. وجاء في مستدرك الحاكم: «توفيت أم أيمن مولاة رسول الله وحاضنته في أول خلافة عثمان بن عفان»،[4] وصُلِّيَ عليها ودفنت بالبقيع. ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 01:12 AM
|