ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات الإسلامية ღ♥ღ ::.. > اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿

الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-05-2023, 10:34 PM
سمو المشاعر غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 2656
 اشراقتي » Jan 2023
 كنت هنا » 27-06-2024 (06:11 AM)
آبدآعاتي » 1,941[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
افتراضي المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام



المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام
كثيرةٌ هي الادعاءات التي تتهم الإسلام بأنه منع المرأةَ حقوقَها، وممارستها حريتها، وكثيرةٌ هي الأصوات غير الراشدة المنادية اليوم بتحرير المرأة تحريرًا مطلقًا، بالرغم من اتفاق كل الثقافات والمجتمعات الإنسانية على اعتبار أن حريات الأفراد حقٌّ خالصٌ لهم، منوط بعدم التعدي على مصالح وأمان الآخرين، ويؤكد ذلك ما جاء في الإعلان الفرنسي لحقوق الإنسان الصادر سنة 1789 بأن الحرية هي القدرة على عمل كل ما لا يضر بالغير.
وهذا المبدأ الجوهري يتفق عليه منطق البشرية جمعاء دونما استثناء؛ لأن مصلحة الجماعات مُقدَّمة على مصلحة الأفراد في حال التعارض، ولكي نصل لفهم صائب ومنضبط بضوابط شرعية وأخلاقية عن الحرية بشكل عام وحرية المرأة المسلمة بشكل خاص؛ علينا مناقشة أربع مسائل مهمة في هذا الإطار؛ المسألة الأولى: مفهوم الحرية والعبودية في دلالات النصوص الشرعية، والمسألة الثانية: أهمية تحديد المركزية؛ هل هي للحرية أم للعبودية في الرؤية الإسلامية، والمسألة الثالثة: حدود حرية المرأة المسلمة، والمسألة الرابعة: خلل المعالجات المطروحة في قضايا المرأة، وأثرها في المجتمع الإسلامي.
مفهوم الحرية والعبودية في الإسلام:
لم ترد كلمة الحرية في القرآن الكريم إلا من خلال ألفاظ مشتقة لكلمة الحرية "كتحرير رقبة"، أو دلالة نصية يُفهَم منها حرية الاختيار؛ مثل: ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [البقرة: 168]، ويُفهم من دلالة الآية أن لكم الحرية أيها الناس في اختيار ما تأكلون شرط الكسب الحلال الطيب لا الخبيث، و﴿ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ﴾ [البقرة: 256]، ومدلولها أن للإنسان حرية اختيار الدين الذي يراه مناسبًا له دون إكراه أو إجبار.
وقال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]، ودلالة النص هنا تشير إلى أن المسلم ليس له حرية الخيار فيما قضى الله ورسوله؛ أي: إن الحرية مقرونة بإرادة الخالق عز وجل والرسول صلى الله عليه وسلم.
والحرية لغة: هي ما يضاد الرق والعبودية، وبالرغم من كثرة التعاريف التي تفرَّعت عن معنى الحرية، فإن شتى المذاهب أجمعت على أنها القدرة على الفعل والاختيار، والحالة التي يستطيع فيها الأفراد أن يختاروا ويقرروا ويفعلوا الشيء بوحي من إرادتهم دونما أية ضغوط من أي نوع عليهم.
أما العبودية؛ فقد ورد الجذر اللغوي لكلمة "عبد" في القرآن الكريم كثيرًا مما يوحي باهتمام القرآن بهذه اللفظة ترسيخًا لمعانيها وتوضيحًا لحقيقتها في ضمير المتلقي وحسِّه وتصوُّره، والعبادة هي الغاية التي خلق الله لأجلها الخلق أجمعين، والمعنى العام للفظ العبودية الواسع هو الخضوع والذلة، وإفراد الله بالطاعة والعبودية.
وبالتالي فإن العبودية المطلقة في التصوُّر الإسلامي يجب أن تكون خالصة للخالق لا لغيره، كما قال ربعي بن عامر جملته الشهيرة التي خلَّدها التاريخ: "الله ابتعثنا لنُخرج من شاء من عباده من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد.."، وأن الحرية حقٌّ للناس، وهي من مبادئ المساواة، كما قال الطاهر بن عاشور؛ لأنها من مطالب الفطرة، لكنها في الوقت عينه مشروطة بعدم تصادمها مع إرادة الخالق، وإلا وقع المكلف في المحظور الشرعي.
المسألة الثانية: هل المركزية للحرية أم للعبودية؟
مع هبوب عواصف العلمانية واشتداد هيجانها في ظل الوفرة التكنولوجية التي جعلت العالم قريةً صغيرةً، امتزجت الثقافات، واختلطت الأفكار، وتأثر بعضها ببعض؛ مما أدى إلى حدوث تغيرات على الصعيدين الإيجابي والسلبي، وما يهمنا هو الحديث عن الأثر السلبي لها هنا؛ إذ أخطرها هو تشويش المعتقدات الإسلامية لدى الشباب المسلم، فضلًا عن تنامي تيار النسويات المناديات بالحقوق والحريات، وانتشار فكرة تقبل الشذوذ؛ حتى وصلوا إلى مرحلة تشريع عقوبات على من يحاول تجريم تلك الممارسات المخالفة للفطرة السوية؛ إذ كانت بالأمس القريب من المحظورات التي تلفظها الإنسانية ليس فقط عند المسلمين؛ بل في كل الشرائع والثقافات.
ومن المبادئ التي نالها هذا التشويه؛ الحرية، فالحرية في الإسلام لها ضوابط وحدود لا يستطيع المسلم تجاوزها على عكس مفهومها في الغرب؛ فهي بالمفهوم الغربي حرية مطلقة لا تأبه بالآثار المدمرة التي قد تنال الأفراد والمجتمعات ككل، فصرنا دون وعي منا نردد ما ينادين به النسويات الغربيات بالمطالبة بالحرية المطلقة.
إن المركزية في الدين الإسلامي للعبودية، ولا يصل العبد إلى كمال العبودية إلا إذا تمتع بالحرية في اختيار معتقده ودينه عن رغبة كاملة منه وإرادة، أما في الغرب فالمركزية ترجع عندهم للحرية حتى وإن ترتب عليها فساد المجتمع، ونحن كمسلمين لا نستطيع تبني هذا التوجه؛ ليس فقط لاختلافنا في الدين والمعتقد والمبادئ؛ إنما لتغوُّل العلمانية في تلك المجتمعات وتشظيها؛ حيث منحت الناس مفهومًا مغلوطًا عن الحرية، فلو التزمت تلك المجتمعات بمبادئ شريعتهم وقوانينهم التي توافق الفطرة السليمة، ما انحرفوا بفكرهم وسلوكهم عما لا يختلف عليه العقل والمنطق الإنساني
إن الشرائع كلها جاءت لتكرس للمبادئ الإنسانية المتفق عليها عند العقلاء والحكماء، حاثَّة على التعامل بالأخلاق الحسنة والقيم المثلى والمبادئ السامية، ولما حادوا عن هذا المنهج أصبحت الفجوة بيننا وبينهم كبيرة، ولا تكاد تردم لتشوه المنهج والفطرة النقية لديهم؛ وبالتالي فإن هذا المنهج لا يمثلنا ولا يلزمنا؛ لأنه مضطرب اضطرابًا شديدًا، لا قواعد كبرى حاكمة فيه، وغير منضبط بما صح من معتقدات وقيم وأخلاق وآداب.
المسألة الثالثة: حدود حرية المرأة المسلمة
المرأة المسلمة تسري عليها أحكام الشريعة الإسلامية، مثلها مثل الرجل، قال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]، وقال تعالى: ﴿ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285]، إن الله عز وجل الذي خلق المرأة والرجل هو الأقدر على وضع المنهج الأنسب لمن خلق، فمن الجهل بمكان أن نلقي القرآن الكريم خلف ظهورنا، ونترك أحكامه، ونلتفت إلى ما ينادي به الغرب بزعم بعضهم أن القرآن لا يصلح لهذا العصر، ومن حق المرأة أن تتحرر من قيود ومسؤوليات الأسرة!
وزَّع الله عز وجل مهام ووظائف الرجل والمرأة بما يتناسب وطبيعة كل منهما، وحرَّم على نفسه الظلم، فلم يظلم المرأة ولا الرجل، وأعطى لهما الحقوق، وألزم عليهما الواجبات، ومن تلك الحقوق: الحرية؛ لكن الحرية لها ضوابط مرعية في الإسلام، وكما أسلفنا أن أول هذه الضوابط هي ألا تتصادم مع حقوق الآخرين، وألا تلحق الضرر بهم لتحقيق المصالح الفردية، فضلًا عن أن المسلمة لا تلزمها ما تنادي به النسويات المتظاهرات بالدفاع عن حقوقها؛ لأن الشارع لم يترك هذه المسألة إلا وضبطها، فهي مأمورة بالامتثال لأوامر الله، والانتهاء عما نهى عنه أولًا وآخرًا، سواء علمنا الحكمة من تلك الأحكام أم لم نعلم، فالطاعة واجبة، والالتزام بما جاءت به نصوص الوحيين ملزمة للطرفين الرجل والمرأة معًا.
المسألة الرابعة: خلل المعالجات المطروحة في قضايا المرأة وأثرها في المجتمع
مع تنامي وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام بشكل عام التي أتاحت خصائص التفاعلية واللازمكانية والكونية؛ نرى كل مستخدم أصبح مصدرًا للمعلومات بغض النظر عن أهليته، سواء التخصصية، أو المعارفية والخبراتية؛ مما أدى إلى تشويش الأفكار لدى الجماهير المستخدمة، ومن هذه الإشكاليات وجود المؤثرات اللواتي يدعين الخبرة والتخصص، ومنهن النسويات الإسلاميات اللواتي يتابعهن عدد كبير من النساء
فمن أخطر أخطاء هذه الفئة أنهن يقمن بمعالجة قضايا المرأة من منظور فردي منتصر للمرأة دون موازنات رصينة، ومراعاة حقوق الزوج والأطفال والأسرة؛ مما تسبب في حالات طلاق وشقاق كثيرة.
مشاكل المرأة وقضاياها يجب أن تُعالج داخل منظومة الأسرة بتوازن وحذر، فالمرأة ليست كل المجتمع بالرغم من أنها قد تكون أهم جزء في هذا الكيان؛ لكن الحكمة تستدعي المحافظة على الأسر المسلمة بما لا يهضم حق المرأة، ولا يهدم الأسرة لأجل الانتصار لحق المرأة.
نحتاج العقل والحكمة والتوازن للإصلاح، فالمقصد الأهم للشريعة الإسلامية هو الحفاظ على الأسر الإسلامية، وإن اضطر أحد أطرافها للتنازل عن بعض الحقوق، قال تعالى: ﴿ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [البقرة: 237]، وقال تعالى: ﴿ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [البقرة: 195]، فلا يكون الفضل والعفو والإحسان إلا بالتنازل عن بعض الحقوق؛ نيلًا لرضا الله، ورغبةً في المحافظة على الرباط المقدس الذي أنعم الله تعالى به علينا، قال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]، وقال العلماء في تفسير الآية في باب كراهية الطلاق: إن الزواج آية من آيات الله؛ أي: نعمة عظيمة أنعم الله بها على المسلمين، ومن كفران النعمة عدم تقديرها بأن يطلق الزوج زوجته بلا سبب معتبر.
إن الحرية مبدأ مهم من مبادئ الإسلام، ويكاد يكون أعظم المبادئ، وهو منضبط بضوابط الشارع الذي كفل الحفاظ على حياة المسلم بما أراده الله له من خير في الدنيا والآخرة إذا طبق شرع الله والتزمه، والمسلم والمسلمة إذا قال الله ورسوله شيئًا قالوا: سمعنا وأطعنا، هذا هو المنهج السليم والطريق المستقيم الذي لا يجب الحياد عنه لصلاح أمر المؤمن في الدنيا والآخرة.
رانية نصر




 توقيع : سمو المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سمو المشاعر على المشاركة المفيدة:
قديم 04-05-2023, 10:40 PM   #2


Queen♚ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 516
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » اليوم (01:29 PM)
آبدآعاتي » 48,441[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 1 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : Queen♚

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-05-2023, 01:03 AM   #3


وتين غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 47
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 11-07-2025 (11:38 PM)
آبدآعاتي » 2,327,944[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام فعالية نور الهدى 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : وتين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-05-2023, 04:22 AM   #4


امير بكلمتى غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 652
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » 14-04-2025 (03:05 AM)
آبدآعاتي » 1,512,613[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~
https://www.raed.net/img?id=193837
 الاوسمة »
وسام عيد الاضحى وسام وسام 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : امير بكلمتى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : امير بكلمتى



رد مع اقتباس
قديم 05-05-2023, 10:03 AM   #5


مـخـمـلـيـة غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 735
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » 04-01-2025 (02:54 PM)
آبدآعاتي » 2,274,336[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  الــوجــدان
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام المئوية الاولى بعد المليونين وسام وسام وسام تخطي ألف مشاركة 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : مـخـمـلـيـة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : مـخـمـلـيـة



رد مع اقتباس
قديم 05-05-2023, 02:38 PM   #6


reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » اليوم (07:36 PM)
آبدآعاتي » 3,904,058[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام المئوية التاسعة بعد المليون الثالثة وسام وسام وسام المئوية الثامنة بعد المليون الثالثة 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 05-05-2023, 06:13 PM   #7


البدر متواجد حالياً

 
 عضويتي » 58
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (09:41 PM)
آبدآعاتي » 2,600,952[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 الاوسمة »
المئوية السادسه بعد المليونيين وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : البدر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-05-2023, 11:44 PM   #8


غريم الليل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1091
 اشراقتي » Feb 2019
 كنت هنا » اليوم (07:57 PM)
آبدآعاتي » 40,333[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  فى قلب المنتدى
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام النشاط وسام 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : غريم الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-05-2023, 06:56 AM   #9


- وهُــم . متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2130
 اشراقتي » Jul 2021
 كنت هنا » اليوم (08:39 PM)
آبدآعاتي » 1,999,787[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » هكذا أنا ، أضع كل فوضايَ جانباً وأرتّبك في سَطر .. !
 اقامتي »  النّبأ الحاني مِن جَوف الذّهول ~
موطني » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : - وهُــم .

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-05-2023, 02:43 AM   #10


فرآشه ملآئكية متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2446
 اشراقتي » Jun 2022
 كنت هنا » اليوم (08:28 PM)
آبدآعاتي » 977,471[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~


أَعْرِفُ قِيمَتِي، وَلَا أُنْقِصُهَا لِأرضِيَ أَحَدًا؛ ثِقَتِي بِنَفْسِي لَيْسَتْ غُرُورًا، بَلْ إِيمَانٌ بِأَنِّي أَسْتَحِق.

κè₣ẫĥ🦋
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: المرأة بين الحرية والعبودية في الإسلام




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : فرآشه ملآئكية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
رسائل الى المرأة في الحج فعالية لبيك اللهم لبيك النجمة المضيئة اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 36 12-07-2025 10:23 AM
قضايا متعلقة بالمرأة وأمور تهمها في صحتها ابتسامة الزهر اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 19 04-06-2025 05:14 AM
ضوابط عمل المرأة في الإسلام روح أنثى اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 33 30-09-2024 08:32 PM
قضايا متعلقة بالمرأة وأمور تهمها في صحتها روحي تبيك اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 37 17-09-2022 04:56 PM
مجموع أسئلة تهم الأسرة المسلمة حكآية روح اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 29 28-07-2022 01:23 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.