ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات الإسلامية ღ♥ღ ::.. > اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿

الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 31-12-2024, 08:19 PM
نزف القلم متواجد حالياً
 
 عضويتي » 262
 اشراقتي » Aug 2017
 كنت هنا » يوم أمس (11:38 PM)
آبدآعاتي » 61,169[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
افتراضي تفسير قوله تعالى: {لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون ...}




قوله تعالى: ﴿ لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ * ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴾ [آل عمران: 111، 112].
اختلف العلماء في الِاسْتِثْنَاءِ في قوله: ﴿ إِلَّا أَذًى ﴾.
هل هو اسْتِثْنَاءٌ مُتَّصِلٌ، أو مُنْقَطِعٌ على قولين:
الأَوْلُ: الاسْتِثْنَاءُ مُتَّصِلٌ، وَوَقَعَ الْأَذَى مَوْقِعَ الضَّرَرِ، وَالْمَعْنَى: لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا ضَرًّا يَسِيرًا، فَوَقَعَ الْأَذَى مَوْقِعَ الْمَصْدَرِ؛ وَدَلَّ عَلَى هَذَا مَا ثَبَتَ عَنْ ثَوْبَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ اللهَ زَوَى لِي الْأَرْضَ، فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا، وَإِنَّ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا، وَأُعْطِيتُ الْكَنْزَيْنِ الْأَحْمَرَ وَالْأَبْيَضَ، وَإِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي أَلا يُهْلِكَهَا بِسَنَةٍ عَامَّةٍ، وَأَنْ لَا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ، فَيَسْتَبِيحَ بَيْضَتَهُمْ، وَإِنَّ رَبِّي قَالَ: يَا مُحَمَّدُ إِنِّي إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَإِنَّهُ لَا يُرَدُّ، وَإِنِّي أَعْطَيْتُكَ لِأُمَّتِكَ أَنْ لَا أُهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ عَامَّةٍ، وَأَنْ لَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ، يَسْتَبِيحُ بَيْضَتَهُمْ، وَلَوِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مَنْ بِأَقْطَارِهَا - أَوْ قَالَ مَنْ بَيْنَ أَقْطَارِهَا - حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا، وَيَسْبِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا"[1].
والثَّانِي: الاسْتِثْنَاءُ مُنْقَطِعٌ، وَالْمَعْنَى: لَنْ يَضُرُّوكُمْ الْبَتَّةَ، لَكِنْ يُؤْذُونَكُمْ بِمَا يُسْمِعُونَكُمْ، وعلى هذا فالْأَذَى هُوَ الْأَلَمُ الْخَفِيفُ، وَهُوَ لَا يَبْلُغُ حَدَّ الضُّرِّ؛ لأَنَّ اللهَ تَعَالَى نَفَى الضُّرَّ، وأَثْبتَ الأَذَى.
وهذا الْأَذَى هُوَ الْمَذْكُورُ في قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [آل عمران: 186].
﴿ وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ ﴾: أي: إذا وقع بينكم وبين هؤلاء اليهود قتال وَلَّوكُمُ الْأَدْبارَ، كنايةً عن الهزيمةِ، وفَرُّوا هاربينَ مُنْهَزِمِينَ.
وهذه الآيةُ من دلائلِ نبوةِ محمدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّ اللَّهَ أَذَلَّ يَهُودَ بَنِي قَيْنُقَاع وَبَنِي النَّضِير وَبَنِي قُرَيْظَة وَيَهُودَ خَيْبَرٍ، وأرْغَم أُنُوفَهُمْ، وطهَّر جزيرة العرب منهم، وَأَذَلَّ النَّصَارَى فيما جرى بينهم وبين المسلمين من وقائع، وما استضعف المسلمون في زماننا إلا لتهاون كثير من المسلمين في دينهم، وموالاة أعدائهم، ومع ذلك فالعاقبة للمتقين، والغلبة لأهل هذا الدين، وعد الله والله لا يخلف الميعاد.
وَقَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ ﴾: احْتِرَاسٌ مِنْ أَنْ تكونَ التَّوْلِيَةُ لكونهم مُتَحَرِّفِينَ لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزِينَ إِلَى فِئَةٍ، وإنما يُوَلُّونَكُمُ الْأَدْبَارَ تَوْلِيَةَ مُنْهَزِمِينَ.
﴿ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ ﴾: يُخبر الله تعالى عن حال اليهود بين الناس، وأنَّ اللهَ تَعَالَى كتبَ عليهم الذِّلَّةَ وَالصَّغَارَ والْمَهَانَةَ لا ينفك ذلك عنهم أبدًا؛ لجرائمهم التي فاقت كل حدٍّ شناعةً وقبحًا.
ومعنى ﴿ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ ﴾: أَحَاطَتْ بِهِمْ وَشَمِلَتْهُمْ إِحَاطَةُ الخَيْمَةِ بمَنْ فيها، وَشُبِّهَ اتِّصَالُهَا بهم وَثَبَاتُهَا عليهم بِضَرْبِ الخَيْمَةِ وَشَدِّ أَطْنَابِهَا.
قَالَ الْحَسَنُ: (أَدْرَكَتْهُمْ هَذِهِ الْأُمَّةُ، وَإِنَّ الْمَجُوسَ لَتُجْبِيهُمُ الْجِزْيَةُ).
﴿ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا ﴾؛ أَيْ: حيثما وُجِدُوا، وَأَيْنَمَا كانوا، قَالَ قَتَادَةُ: لَا تَلْقَى الْيَهُودَ بِبَلْدَةٍ إِلَّا وَجَدْتَهُمْ مِنْ أَذَلِّ النَّاسِ.
وذلك لما يُعرفون به من الإفسادِ بين الناسِ؛ كما قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [المائدة: 64].
﴿ إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ ﴾: اسْتِثْنَاءٌ مُنْقَطِعٌ، أَيْ لَكِنَّهُمْ قَدْ يَعْتَصِمُونَ بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ، ومع ذلك لَا يَخْرُجُونَ مِنَ الذِّلَّةِ إِلَى الْعِزَّةِ، بل لا يزالون مستضعفين ممتهنين، لا يَقَرُّ لهم قرارٌ إلا بعهود ومواثيقَ وأمانٍ يأخذونه من الناس، أو تحت حماية بعض الأمم، ولا تكون لهم شوكةٌ أبدًا.
وأعادَ ذكرَ الحبلِ، فقَالَ: ﴿ إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ ﴾؛ لأنهم لا يتحقق لهم العهد والأمان عندنا إلا بكونهم من أهل الكتاب - وهذا العهد الأول - فتُقبلُ منهم الجزيةُ، وهذا العهد الثاني.
﴿ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ﴾؛ أَيْ: رَجَعُوا وَقَدِ اسْتَحَقُّوا غَضَبَ اللَّهِ تَعَالَى، كَمَا يُقَالُ: بَاءَ فُلَانٌ بِذَنْبِهِ؛ أي: رَجَعَ به، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ ﴾ [المائِدَةِ: 29]؛ يَعْنِي: تَرْجِعُ بِهِمَا.
وذُكِرَ الْغَضَبُ نكرةً تعظيمًا لَهُ.
﴿ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ﴾: أي: ولزمتهم الْمَسْكَنَةُ، وهي إظهارُ الضعفِ والفقرِ، فلا يزالون يستجدون عطفَ النَّاسِ، ويستدرون رحمتهم، بذكرِ نكباتهم، ومصَائِبِهم، ومن ذلك ذكرهم المحرقة التي حدثت لليهود على أيدي النازيين (الهلوكوست) والتهويل من شأنها، والكيد لمن أنكرها أو قلَّل منها.
﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ﴾: أَيْ: ذَلِكَ الْعِقَابُ إِشَارَةٌ إِلَى الْغَضَبِ الْإِلَهِيِّ، وَضَرْبِ الذِّلَّةِ وَالْمَسْكَنَةِ، بِسَبَبِ مَا هُمْ عَلَيْهِ مِنَ الْكُفْرِ بِآيَاتِ اللَّهِ، وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ.
﴿ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴾، وَلأنهم تَعَدَّوْا حُدُودَ اللَّهِ، وَاسْتَحَلُّوا مَحَارِمَهُ، وَالْمُشَارُ إِلَيْهِ بِذَلِكَ هُوَ الْكُفْرَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلَهُمُ النَّبِيئِينَ؛ فكفروا بِآيَاتِ اللَّهِ، وَقَتَلوا الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ؛ لمَا كانوا عليهِ من العِصْيانِ لأَوامِرِ اللهِ تعالى، والاعتداءِ على حُدُودِهِ؛ كما قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا حين أخذ الله عليهم المِيثَاقَ وَرَفَعَ فَوْقَهُمُ الطُّورَ.
الأَسَالِيبُ البَلَاغِيةُ:
مِنَ الأساليبِ البَلاغِيةِ فِي الآيةِ: الِاسْتِثْنَاءُ في قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ إِلَّا أَذًى ﴾، وتقدم هل هو متصلٌ أم منقطعٌ؟
والكِنَايَةُ قوله تعالى: ﴿ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ﴾، كِنَايَةٌ عَنِ الِانْهِزَامِ لِأَنَّ الْمُنْهَزِمَ يُحَوِّلُ ظَهْرَهُ إِلَى جِهَةِ مُقَاتِلِهِ وَيَسْتَدْبِرُهُ فِي هَرَبِهِ مِنْهُ، فَيَكُونُ دُبُرُهُ أَيْ: قَفَاهُ إِلَى جِهَةِ وَجْهِ مَنِ انْهَزَمَ هُوَ مِنْهُ[2].
وَالاحْتِرَاسُ في قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ ﴾، والاسْتِعَارَةُ الْمَكْنِيَّةُ في قَولِهِ: ﴿ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ ﴾، وقوله: ﴿ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ﴾؛ حيث شبَّه كلًّا من الذل والمسكنة بالخباء المضروب على أصحابه، والاسْتِعَارَةُ الْمَكْنِيَّةُ في قَولِهِ: ﴿ إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ ﴾، شَبَّهَ الْعَهْدَ بِالْحَبْلِ لِأَنَّهُ يَصِلُ قَوْمًا بِقَوْمٍ، كَمَا يَفْعَلُ الْحَبْلُ فِي الْأَجْرَامِ.
والتنكيرُ في قَولِهِ: ﴿ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ﴾، للتفخيم والتهويل.
[1] رواه مسلم؛ كتاب الْفِتَنِ وَأَشْرَاطِ السَّاعَةِ، بَابُ هَلَاكِ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْضِهِمْ بِبَعْضٍ، حديث رقم: 2889.
[2] تفسير المنار (4/ 55).




 توقيع : نزف القلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نزف القلم على المشاركة المفيدة:
 

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
أختاه .. أنتِ ابنة.. أنتِ زوجة .. أنتِ أم سحرالشرق اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 35 10-06-2025 11:02 AM
الإعراض عن الله تعالى غرآم الروح اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 23 23-03-2025 03:05 AM
سورة آل عمران ( فعالية يوم في القسم ) عبير الليل عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 20 05-04-2024 07:52 AM
89 فائدة من تفسير سورة البقرة من كتاب مختصر تفسير البغوي فريال سليمي اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 32 08-06-2022 06:14 PM
عشرة ادلة على حجية السنة سوكراَ اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 24 08-06-2022 05:59 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.