الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
![]() |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ♦ الآية: ﴿ وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (33). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَا يَأْتُونَكَ ﴾ يعني: المشركين، ﴿ بِمَثَلٍ ﴾ يضربونه في إبطال أمرك ﴿ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ ﴾ بما يردُّ ما جاؤوا به من المَثَل، ﴿ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا ﴾ بيانًا وتفصيلًا مما ذكروا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَا يَأْتُونَكَ ﴾ يا محمد؛ يعني هؤلاء المشركين، ﴿ بِمَثَلٍ ﴾ يضربونه في إبطال أمرك ﴿ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ ﴾ يعني بما تردُّ به ما جاؤوا به من المثل وتُبطِلُه عليهم، فسمَّى ما يوردون من الشُّبَه مثلًا وسمَّى ما يدفع به الشُّبَه حقًّا، ﴿ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا ﴾ يعني بيانًا وتفصيلًا، والتفسير تفعيل من الفَسْر، وهو كشف ما قد غطي. ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 10:38 PM
|