الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() النساء : 40 ١١) "إن الله لا يظلم مثقال ذرة" : الذرة هي النملة الصغيرة , وقيل ذرة التراب ، وليست هي الذرة كما في التصور الفيزيائي والكيميائي الحديث، فهذا اصطلاح حادث للذرة لم يكن مقصود القرآن ، وإن صح المعنى . النساء : 43 ١٢) "أو جاء أحد منكم من الغائط" : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها , وقد كنى الله عن الحاجة بمكانها , وإلا فمجرد إتيان مكان الحاجة ليس موجبا للوضوء . النساء : 90 ١٣) "وألقوا إليكم السلم" : أي انقادوا لكم طائعين مستسلمين ، وليس المراد : ألقوا إليكم تحية السلام ، ومنه كذلك قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" أي استسلموا لله يوم القيامة ذالّين منقادين لحكمه ، بخلاف قوله تعالى: ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا : فهي تعني إلقاء التحية أي قول (السلام عليكم . ( النساء : 101 ١٤) "إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا" : أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ، وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم . المائدة : 19 ١٥) "على فترة من الرسل" : الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ، فالفترة تعني : سكون بعد حركة . المائدة : 105 ١٦) " يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم " : يفهمها بعضهم فهما خاطئاً بترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والصواب : أي لا تضركم ذنوب غيركم إن اهتديتم بالقيام بأمر الله بالأمر بالمعروف ، ومن تركه وهو مستطيع فهو ضال وليس مهتد . وروي حول هذا المعنى عن عدد من الصحابة رضوان الله عليهم : أبي بكر ، وابن عمر ، وأبي ثعلبة الخشني وغيرهم . الأنعام : 8 ١٧) " لقضي الأمر ثم لا ينظرون" : أي لا يؤخرون أو يُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية . الأنعام : 142 ١٨) " ومن الأنعام حمولة وفرشا " : وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم وليس المعنى من الفِراش ، وهذا قول أكثر المفسرين . الأعراف : 4 ١٩) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة منتصف النهار ، وليست من القول . الأعراف : 21 ٢٠) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة . الأعراف : 53 ٢١) "هل ينظرون إلا تأويله" : تأويله أي ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم من جنة أو نار وقوله "يوم يأتي تأويله" أي يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" . الأعراف : 92 ٢٢) "كأن لم يغنوا فيها" : أي كأنهم لم يقيموا فيها ولم يعيشوا فيها قط - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم . الأعراف : 95 ٢٣) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" : أي تكاثروا وكثرت أموالهم وأولادهم ، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين "حفوا الشوارب واعفوا اللحى" أي كثروها وقيل بمعنى اتركوها ؛ وليس "عفوا" من العفو والتجاوز والمغفرة . الأعراف : 130 ٢٤) "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات" : بالسنين أي بالقحط والجدوب وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه . الأعراف : 176 ٢٥) "إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى . ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 12:14 PM
|