الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
أوتآد الردود المميزة ✿ ردوداً تقطِر سحراً ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: هل يمنعك حياءك من تحقيق مصلحة للغير ؟
هل من الأدب والأخلاق أننا نعتذر وما نخدمو . ونرد عليه اننا مشغوليين وشطبنا مساعدة ؟ أو اننا نترك شغلنا مقابل شخص طلبنا لأول مرة ؟ أو أننا نعتذر بأدب ونوعدو بأننا بدنا نساعدوا أول ما نخلص ؟؟ هلا بسليدا صاحبة أجمل مواضيع للنقاش الجاد أعتقد ان الانسان منا ان كان قادرا على المساعدة فلا يبخل بها أبدااا رغم الانشغالات و مشاكل الحياة و الزحمة و كل شي لكن نرجع الى ديننا و الى الحديث الصحيح عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما عن النبي ﷺ أنه قال: من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، وفي الصحيح من حديث أبي هريرة عن النبي ﷺ أنه قال: والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه فالإنسان إذا كان في حاجة أخيه وأعان أخاه في قضاء دينه، في الشفاعة له في حاجة، في علاجه، في إعطائه الدواء، في نقله بالسيارة إلى الطبيب، في غير هذا من الحاجات فالله جل وعلا وعده أن يكون في حاجته وأن يقضي حاجته كما قضى حاجة أخيه، وعده بالعون سبحانه وتعالى، فالمؤمنون إخوة يتعاونون في حاجاتهم المباحة وحاجاتهم الشرعية وكل إنسان له أجره في عونه لأخيه في حاجته الدنيوية والدينية جميعًا. و في الختام كل الشكر سليدا مع تقييمي أمير أبلغ عزيزًا فى ثنايا القلب منزله أنى وإن كنت لا ألقاه ألقاه وإن طرفى موصول برؤيته وإن تباعد عن سكناي سكناه يا ليته يعلم أنى لست أذكره وكيف أذكره إذ لست أنساه يا من توهم أنى لست أذكره والله يعلم أنى لست أنساه إن غاب عنى فالروح مسكنه من يسكن الروح كيف القلب ينساه .
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن 09:14 PM
|