ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-07-2017, 01:33 PM
انسكاب حرف
متيم منووله غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 18
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 28-01-2018 (11:50 PM)
آبدآعاتي » 7,817[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الشعر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي المرأه اللعوب





مأساة سلمى (واقعية)
المراه اللعوب
منذ أن كانت صغيرة... فقد كانت أجمل بنات قريتها التي تقع في محافظة المنوفية «90 كيلو مترا شمال القاهرة»، وكانت ابنة لأحد الأثرياء... حتى إن البعض كان يصفها بأنها قد ولدت وفي فمها ملعقة من ذهب... كما كانت الفتاة جميلة حتى إن كل من يراها يتمنى أن يرتبط بها ويخطب ودها الداني والقاصي.
عرفت أنها جميلة وثرية وكل من يراها يريد أن تكون له ما جعلها تختال بنفسها وبجمالها، وكانت تسعد كلما سمعت كلمات الإعجاب تخرج من أفواه كل من يراها... إنها لا ترى إلا جمالها ولا تسمع إلا صوت الإعجاب بها والرغبة الواضحة لدى كل من يراها لتصبح زوجة له.
وجاء العريس
وفي أحد الأيام جاء العريس يطرق بابها، وكان ذلك الرجل من أكثر الرجال وسامة في قريتها بل وأغناهم أيضا فقد كان يملك من المال الكثير حتى يحقق لها كل ما تريد من مصوغات وحفل زفاف مشهود يتناسب مع جمالها الذي تختال به... وبالفعل أقام لها «حفل زفاف كبير» في يوم مشهود في القرية.
استمرت الحياة بين «سلمى» وذلك الثري... حتى أنجبت منه طفلها الأول ومن بعده الطفلة الثانية لكن الغريب أن«سلمى» كانت تنجذب لكل رجل يلقي على مسامعها كلمات الغزل والإعجاب بها، وبالرغم من أن زوجها الثري كان يعاملها بشكل جيد وكان ذلك الرجل تتمناه كل فتاة من فتيات القرية.
لكن الغريزة الغريبة داخل «سلمى» أنها تصاب دائما بالدوار... كلما سمعت كلمات الإعجاب من أي رجل... فقد يكون ذلك مرضا أو غرورا بجمالها إنها الوحيدة التي تستحق كلمات الإعجاب والإطراء وكأن تلك الكلمات قد خلقت لها فقط دون سائر بنات جنسها.
كانت لـ«سلمى» صداقات كثيرة جميعها من الرجال... نعم إنها تحب أن تصادق الرجال لتشعر بأنوثتها، وكأنه مرض لا تستطيع التخلص منه... إلى أن حانت لحظة جاء فيها أحد ضباط الشرطة، أخذ يلقي على مسامعها كلمات الإعجاب بجمالها، تخيلت في البداية أنه كمثل باقي الرجال الذين تصادفهم،
السيدة اللعوب
رسم ذلك الذئب... لهذه السيدة اللعوب... خطة محكمة للتخلص من زوجها دون أن يشك أحد في أنها قد تخلصت من زوجها، وكانت الخطة أن تقدم لزوجها المخدر في كوب من العصير ليشربه قبل أن يركب سيارته، ولا تكتفي بذلك فقط بل قامت باللعب في فرامل السيارة لقطعها، وكان الهدف أن تنقلب السيارة بالزوج المخدوع وهو مخدر، وبذلك يموت في الحال.
الخطة وجدت صداها القوي عند «سلمى»... التي سيطر عليها حب ذلك الرجل الغادر، وبالفعل نفذت الخطة بحذافيرها لم تنس منها شيئا وبالفعل مات الزوج الثري كما تم التخطيط لذلك... وحصلت هذه السيدة اللعوب على ثروة زوجها، وما كان إلا أن حفظت القضية قضاء وقدرا، وانتشت تلك الزوجة القاتلة فقد حان الوقت لتحصل على المنحة هدية لها على تنفيذها لجريمة قتل زوجها مكافأة على خداع العدالة.
اعتقدت «سلمى» أنها ستفلت من العقاب الإلهي، وخاصة أنها استطاعت أن تفلت من عقاب العدالة في الدنيا، وتزوجت ممن أحبت أو اعتقدت أنها تحبه... ومع تخليها عن أطفالها أنجبت من زوجها الجديد مقدم الشرطة ولدا اعتقدت أنه مكافأة أخرى،
وأخذت تمرح في حياتها وصولاتها، ولكن بعد «12» عاما من زواجها من ذلك الرجل حانت لحظة سداد الديون أو العقاب الإلهي، فقد بدأت مشاعر الزوج الخائن تفتر تجاه الزوجة الخائنة، وهنا تيقنت «سلمى» أن هناك سيدة أخرى في حياة زوجها.
الشك في قلبها
بدأت «سلمى» تشك في سلوك زوجها عندما كان يغادر القرية كل يوم إلى القاهرة من أجل السيدة الأخرى التي يحبها، هنا تحركت بداخل«سلمى» مشاعر بغيضة إنها مشاعر الشر والبغض، إنه «غرام الأفاعي»، وأخذت تعلن لنفسها عن رغبتها في أن تجدد الماضي وقررت أن تحبك خطة خاصة بها لنفسها فقد تعلمت الطريقة التي وضعها لها من قبل ذلك الزوج الخائن، وكان القرار أن تقتل ذلك الزوج بنفس الطريقة حتى لا تأخذه سيدة أخرى منها، وبالفعل وضعت له المخدر في الشاي دون أن يدري أو أن تفصح لأحد بذلك، إنها تريده أن يحتسي ذلك المخدر قبل مغادرته المنزل ليذهب إلى تلك السيدة الأخرى.
كانت «سلمى» مطمئنة أن الخطة التي نجحت من قبل ستنجح مرة أخرى... فقد حسبت حساب كل شيء، وقد أحكمت قبضتها على الخطة جيدا لكنها لم تحسب حساب القدر الذي تدخل بطريقته الخاصة،
فقد توجه الزوج أولا إلى محطة البنزين ليزود سيارته بالوقود قبل مغادرة البلدة، وانتابته حالة النعاس داخل المحطة واستسلم للنوم، فقد كان ذلك الزوج شخصية معروفة جيدا بالبلدة، لذا فما كان من هؤلاء الناس الذين يعرفونه إلا أن حملوه إلى حيث مسكنه،
وهنا أدركت الزوجة أن الخطة قد فشلت وكأن القدر يقول لها قد نجحت في الخطة الأولى... لكن الثانية ستفشل فالرياح تأتي بما لا تشتهي السفن... وهنا أصابت «سلمى» حالة من الذهول، وقررت أن تضع خطة بديلة لكن بوسيلة أخرى للتخلص من هذا الرجل.
الانتقام من جديد
لكن بدأت الهواجس أثناء نوم الزوج المخدر فقد فكرت الزوجة أن ذلك الزوج سينتقم منها عندما يعود مرة أخرى إلى وعيه بل سيكون انتقامه شديدا وخاصة أنها نفذت الخطة السابقة التي وضعها هو ليقتل بها زوجها الأول، وهنا بدأت أفكار الزوجة تُشوش وبدأ الخوف يدب بشدة داخلها فماذا تفعل... ولم تجد أمامها من سبيل إلا أن تقتل زوجها بطريقة مباشرة دون تفكير.
بحثت «سلمى» عن أداة لقتل ذلك الزوج الخائن قبل أن يفوق من غيبوبته وأمسكت بقطعة من الحديد وجدتها أماها وأخذت تثبت من نفسها وقامت بتحطيم رأس زوجها ثم وجهه وما كان يدور في خلدها إلا أن تشوهت معالمه حتى لا يتعرف أحد عليه عندما يجدوه،
لكن المفارقة الغريبة أن ذلك حدث أمام أولادها دون أن تشعر بذلك، وعندما أحست بهم وشاهدتهم قامت بتهديدهم إذا ما أفشى ذلك السر أي منهم فسوف تعقل به الأفاعيل، لكن الابن قرر أن يفشي السر ويقول للشرطة عما حدث من أمه وبالفعل روى لهم ما حدث كله أمام عينيه.
وبالفعل تم القبض على«سلمى»... لتحول إلى محكمة الجنايات في العام 1988، وبعد عدة جلسات من المرافعات والمداولات قضت المحكمة بالإعدام شنقا لهذه السيدة التي قتلت زوجها مع سبق الإصرار عمدا.
واعترفت«سلمى» أن التربية الفاسدة التي تربت عليها هي السبب الرئيسي فيما اقترفته من جرم وهي التي أدت بها إلى السقوط في الهاوية، فقد كانت تختال بجمالها حيث كانت تتمايل أمام الرجال لتبرز جمالها وتسمع كلمات الإطراء والإعجاب لإرضاء غرورها فتقتل واحدا لتتزوج الآخر... الذي يلفظها ليحب أخرى فما كان منها إلا أن تنتقم منه بقتله هو الآخر.
الحكم بالإعدام
ومنذ صدور الحكم بالإعدام ومن داخل سجن الاستئناف كانت تشعر بالخوف الشديد لأنها ترتدي الجلباب الأحمر انتظارا لتنفيذ الحكم، وقد كان سجن الاستئناف يثير في نفسها شعورا بالرهبة الشديدة.
فجدرانه عتيقة وأرضه حجرية تشع رطوبة والجو قاتم... أما منظر الحوائط المطلية باللون الأصفر الباهت والطلاء المتساقط من شدة القدم والأرض المرصوفة بالبلاط الحجري كل ذلك يوحي بالانقباض ذلك الجو المفزع لا تأتي معه إلا أحاسيس من الخوف انتظارا للمصير المحتوم في وقت لا يحدده ويعلمه إلا هيئة التنفيذ أو هيئة الإعدام المكونة من وكيل النيابة والطبيب والواعظ لكنها أخفيت تماما عن الجاني الذي ينتظر هذه اللحظة في أي وقت.
أخذت«سلمى» تنتظر هذه اللحظة دون أن تدري عنها شيئا، وكانت تقول عن مشاعرها... إنها منذ الوقت الذي صدر حكم الإعدام ضدها وهي وحيدة في زنزانتها مصابة بحالة من القيء والإسهال المستمر ونزيف دائم،
فقد تدهورت صحتها وتقول: أنا أرتعد خوفا كلما شعرت أن الموت أصبح قريبا مني وخاصة أن القاضي قد أصدر حكمه وأيدته في ذلك محكمة النقض.
في انتظار الموت
أصبحت «سلمى» الفتاة الثرية والمختالة بجمالها سيدة نحيفة القوام من شدة ما تعاني منه من ألم نفسي وبدني، لكن مازالت قسمات وجهها تحتفظ بجمال باهت ينتظر الموت في كل لحظة.
وبعد انتظار رهيب حانت اللحظة في أحد سجون مصر، وأخذت الراية السوداء ترفرف فوق السجن حيث قام برفع العلم في السابعة والنصف أحد الجنود، وكان رفع الراية السوداء للتعبير عن شدة الجرم الذي ارتكبه المجرم وليس حدادا عليه، وعندما جاءت الساعة الثامنة صعد الحراس إلى زنزانة«سلمى» المحكوم عليها بالإعدام وكان أمامهم رئيسهم الضابط.
وكان الحراس هم «عشماوي ومساعده وفتح باب الزنزانة وأدركت«سلمى» أنه قد حانت الساعة الخوف والهلع تملكها لحظات اختلط فيها الأسى والحزن بشعور الندم على ما قامت به فبعد دقائق قليلة ستكون بين يدي الله وسيحاسبها عما فعلت،
وكان المشهد مخيفا، وهنا قالت «سلمى» بصوت مرتعد من شدة الخوف... هل حانت لحظة تنفيذ الحكم؟ وقال الضابط بصوت واضح «نعم»، وكانت اللحظة ثقيلة خارت فيها قوى «سلمى» وبدا وجهها شاحبا فهناك صفان من حراس السجن يقفون على الامتداد من باب الزنزانة ومرورا بالسلالم الحديدية والسيدة لا تحملها قدمها إلى أن وصلت إلى الطابق الأرضي وتوقفت عند باب الحجرة «حجرة الإعدام» هنا بدأت قوى«سلمى» تتهاوى على الأرض.
ليمسك بها الحراس وتقف على باب الغرفة لتقف أمام هيئة الإعدام، والتي يمثلها وكيل النيابة والطبيب والواعظ الديني.
بدأ وكيل النيابة يتلو ملخصا للجريمة وتفاصيل المحكمة بصوت جهوري وعندما انتهى اتجه إليها مدير السجن الذي سألها إن كانت ترغب في شيء لكن«سلمى» المرعوبة ردت بصعوبة شديدة «لا شيء».
وهنا تقدم الواعظ وهو يردد بعض آيات القرآن الكريم وقال للسيدة: استغفري لنفسك ورددي الشهادة... فأنت على بعد خطوة من لقاء ربك... نظرت السيدة إليهم نظرة ليس بها إلا الموت فتمتمت بكلمات غير مفهومة ومن خلفها كان يقف «عشماوي» الذي قيد يديها بقيد من الجلد الرفيع وانهارت السيدة وسقطت على الأرض... لكن «عشماوي» جذبها ودارت عيناها في كل اتجاه وزاغت عيناها وأخذ «عشماوي» يدفعها نحو غرفة الإعدام.
وفي نهاية الغرفة لا توجد سوى المشنقة وهنا أوقفوا السيدة ووضعوا على رأسها كيسا أسود حتى لا ترى شيئا، وهي تموت ثم جذب عشماوي يد المشنقة لتفتح الطبلية وتسقط السيدة إلى أسفل ويفصل الحبل المعلق بعنقها الفقرة العنقية ليقطع الحبل الشوكي فتحدث الوفاة.




 توقيع : متيم منووله


رد مع اقتباس
    قديم 02-07-2017, 02:50 PM   #2


    الصورة الرمزية ذبحني غلاك
    ذبحني غلاك غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 40
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » يوم أمس (11:46 PM)
    آبدآعاتي » 339,788[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  
    موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام رد نابض بالتميز وسام رد وارف النبض وسام رد جليل وسام جواهر الحرف 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : ذبحني غلاك













    رد مع اقتباس
    قديم 02-07-2017, 06:44 PM   #3
    انسكاب حرف


    الصورة الرمزية متيم منووله
    متيم منووله غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 18
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » 28-01-2018 (11:50 PM)
    آبدآعاتي » 7,817[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » الشعر
     اقامتي »  مصر
    موطني » دولتي الحبيبه Egypt
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     

    رد مع اقتباس
    قديم 10-07-2017, 05:58 PM   #4


    الصورة الرمزية MojRd a7sas
    MojRd a7sas غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 36
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » 01-12-2019 (05:56 PM)
    آبدآعاتي » 6,822[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  عبق الياسمين
    موطني » دولتي الحبيبه
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : MojRd a7sas








    رد مع اقتباس
    قديم 13-07-2017, 12:36 PM   #5


    الصورة الرمزية عبير الليل
    عبير الليل متواجد حالياً

     
     عضويتي » 39
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » 01-06-2024 (08:59 PM)
    آبدآعاتي » 3,467,092[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
     اقامتي »  قلب أبي
    موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام قيثارة حرف 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : عبير الليل




    لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
    كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





    نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
    ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






    رد مع اقتباس
    قديم 25-07-2017, 11:11 PM   #6


    الصورة الرمزية مرافئ الذكريات
    مرافئ الذكريات غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 25
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » 18-09-2023 (09:13 PM)
    آبدآعاتي » 492,540[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  جده
    موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : مرافئ الذكريات




    *


    رد مع اقتباس
    قديم 26-07-2017, 06:53 PM   #7
    انسكاب حرف


    الصورة الرمزية متيم منووله
    متيم منووله غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 18
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » 28-01-2018 (11:50 PM)
    آبدآعاتي » 7,817[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » الشعر
     اقامتي »  مصر
    موطني » دولتي الحبيبه Egypt
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     

    رد مع اقتباس
    قديم 05-08-2017, 07:32 AM   #8


    الصورة الرمزية وتين
    وتين متواجد حالياً

     
     عضويتي » 47
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » اليوم (01:10 AM)
    آبدآعاتي » 1,609,259[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  عبق الياسمين
    موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام المئوية السادسة بعد المليون وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     

    رد مع اقتباس
    قديم 25-09-2017, 01:57 PM   #9


    الصورة الرمزية الاستاذ
    الاستاذ متواجد حالياً

     
     عضويتي » 291
     اشراقتي » Aug 2017
     كنت هنا » يوم أمس (09:10 PM)
    آبدآعاتي » 252,337[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » الادب
     اقامتي »  في يسار صدرها
    موطني » دولتي الحبيبه Palestine
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: المرأه اللعوب




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
المرأه كأس شفاف يجب ان تفهمه حتى لاتكسره... همس الورد موده ورحمه✿ 24 27-11-2023 09:42 PM
المرأه والدين عتاب الياسمين اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 29 28-07-2022 01:11 PM
قصه رعب مخيفه فريال سليمي عَبَقْ آلَقَصصُ وَ آلرَوَايآتّ وَ آلحَكآياَ ✿ 26 29-06-2022 04:27 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.